* و عندما قلت " الحياة لا تعجبني " ضحكت أمي جداً .
و تحوّلت عيناها إلى سيخ نار .
مدّت يدها بعد ذلك إلى مقبض الباب و قالت " غادريها إذا " !
* أرسم على يدي قمراً نحيلاً
لم يأكل سوى نظرة فتاة في إغماءتها الأخيرة
أجلّلهُ بطبقة من الزرقة و أقرر في النهاية أن أُعمِيه
أقلّدُ لعبة الحياةِ معي
و لكن بأسلوبٍ بدائيٍّ جداً
تعليق