وعندما تنقش الحكايا في وقت لاحق من حدوثها يتعجب هو أن دقيقة ً واحدة ً بل ثانية كانت لتحاك َ بشكل مختلف ,, يرتجي سطوة ً لتلك اللحظات ولكن عبثا ً أن يجد لها قيود ,, كرسام ٍ عكف حياته يبحث عن تفاصيل مخفية في خيوط رسمه , يبحث عن سبيل لتلك التفاصيل أن تدور ولو لمرة كساعة ٍ عكس َ عقاربها ,,
روابط صديقة
تقليص
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
أتسائل دائما ً هل بوابات الزمن الخفية التي نراها في الأفلام هي فقط هناك في الأفلام ؟؟
لا أريد العبث بالزمن ,, ولكن ربما هناك آخر ُ يحاول ,, ذلك القادم من غياهب النسيان ,, المترنح من صفعات الحياة ,, الرائي للنور منذ زمن
ثم يترك محطات حياته كلها ويسترح على أريكتك !!!
تعليق
-
... ولكم أضناك ذلك الحنين المزيف الذي يصور لذة ً مزيفة ً في عرين قلبك ,, إلا أنك تعرف إلى ما تؤول له السبل في النهاية ,, فتعتزل ُ هذه المباراة َ أيضا ً
لأن لياقة الروح لما تعد في سابق عهدها ,, التعلق أصبح أمرا ً لم يتم حسابه في جدول الأعمال القلبية ,, جــُــل َّ ما يعمل له قلبك هو ربما أن تكون عطوفا ً ورحيما ً بالفقراء والمساكين ,, وكفى بها نعمة ,,,
تعليق
-
نعسة ُ طويلة ُ تلك التي في قلمي ,, أجهل هل هناك خطأ في ( النظام - السيستم ) أم ينبغي علي أن أتواصل مع أحد الفنيين كي يقوم بالإصلاحات اللازمة !!
أحقا ً تحولت إلى روبوت ٍ مصفح بدأت ( الميموري ) الخاصة به بالنفاذ ,, هل لم يعد الأكسجين مجديا ً ؟؟ ,, وقد نحتاج لبعض البنزين ؟؟
ما اقبح هذا التقدم !!
تعليق
-
هي الزهور التي تنمو في أركان الجدران دون اي تدخل ُ من اي حد او شئ ,, فقط خالقها ,, هي كذلك في جدران القلب لا دخل لك في نموها وإنما سينبض قلبك لها من دون أسباب ,, وليس لديك رفاهية الإختيار في اخذها حتى هي هناك حيث مكانها
هي هناك حتى تحبها وأنت لا تملكها ,, وإنما فقط لتحرس بفائها ً لأنه هذا ما هي أفضل شئ عليه ّ ,, ولكننا ,, نحبها يا هذا ^^
تعليق
-
( ترمومتر ) الفقد وتحمل الألم يرتفع بشكل طردي كلما أصبح قلبك عاقد النية أن ينطلق ,, يا لحبك ِ كم هو مؤلم ُ يا عزيزتي ,, حب ٌ مكبل ٌ بمستحيل ٍ قبيح ٍ يأبى ان يخطو خطوة ً للنور ,, لو اتيح لي بصيص ٌ من فرصة ٍ
لا لأن تعلمي كم أحبك ِ لأنك بالفعل ِ تعلمين ,, وإنما الفرصة ُ كي لا أبكي على شئ ٍ ينغصني كلما جالت خواطري وأبحر قلبي إليك ِ ,, عواصف ذلك المستحيل تدير دفة لهفتي دائما ً إلى عكس الطريق ,,
لا أبتغي إلا أن يــُــبقي الرحمن وجنتيك ِ دائما ً مزهرتين ِ ,, وعينه سبحانه تحرس روحك ِ من الألم ,, وقلبك ِ دائما ً مفعم ٌ بالأمل ,, في هذا العالم بعد من يستحق قلبا ً كهذا ,, محظوظ ٌ بلحظاته لك ِ انت ِ فقط ,,
ووعد ٌ بصمت البقاء ,, تاركا ً فؤادي بالقرب ,, وباقيا ً لواقعي الذي يسطر كل يوم حتمية وجودي ,,
تعليق
-
- .. كان ذلك مزعجا ً للقلوب ,, أنا تحيا على رماد الخيال ,, كم كان جميلا ً !! ,, ولكنه ,, محض ُ خيال تزيد له فولتات العقل قليلا ً ,, فيصبح ألما ً لا يستطيع قلمك حتى أن يسطره ,, هل يفرز القلب أحيانا ً ( بنزينا ً ) يجري في العروق ؟؟
قد نحتاج لبعض ( الفرملات ) , إذ أن كبحك لجماح قولك يودي بـ ( موتورات ) جسدك حينما يقرر عقلك ألا تنام بحثا ً عن حقيقة غائبة ,, كم تحتاج بعد من الدروس يا هذا ؟؟ ,, حصص العالم نفذت ودرسك صعب الإستيعاب
لم َ فرض ُ الذات ,,
= لا نفرضها !!
- صدقا ً ,,, تحتاج لترتيب أوراقك ,, لا ينتظرك القليل ,, بل كثير ُ الكثير ,, لم لا تخمد تلك النيران ,, زاد ( البنزين ) وعم الصدأ ولازالك بإلانتظار ,, على ما الإنتظار ؟؟
= لا ننتظر ,, بل نبقى بالقرب ,,
- تصريح الإقامة نفذ و قد نفذ منذ سنين ,,, ام تأبى ذاكرتك نسيان ما حدث ؟؟ ,, عدل ال ( gps ) الخاص بك ربما قد ضللت الطريق وربما انت عالق ٌ بمطب ,, وخروجك منه بحركتين ربما او ثلات للأمام ,, الطريق ممهدة على فكرة !
= كم رقم المحاكمة ِ هذه لنا ؟؟
- ربما الأربعون !! ,,,, لقد أنهيت المرافعة لهذا اليوم !!
تعليق
تعليق