في الذكرى الرابعة لرحيلها عبدالستار تميم يكشف حقائق عن حياة سوزان تميم وطفولتها
"غيابها بالنسبة لي ما زال كما هو، وكأنها توفيت الان، ولا يهمني أي شيء فالحكم بالنسبة لي لا يقدم ولا يؤخر ولن يعيد سوزان من جديد، لذلك أنا بإنتظار حكم الله لأنني لا أنتظر أي شيء من الارض، ولا يداوى جرحي الا عندما ادفن فوق ابنتي، لأنني أعيش على ذكراها". بهذه الكلمات استقبلنا والد الفنانة الراحلة سوزان تميم، عبد الستار تميم في منزله في منطقة الزيدانية في العاصمة اللبنانية بيروت.
طفولة سوزان يضيف: "ماذا أخبرك عن سوزان ابنة الثلاث سنوات حين كان اهل الحي والاصدقاء يرفعونها إلى الطاولة وتقلد نيللي الفوازير. كانت اول طفلة في العائلة، عاشت دلالاً لا مثيل له، وتمتعت بذكاء عال جداً، وحفظت اغاني السيدة وردة، وهنا أذكر أنني دخلت عليها مرة وهي تدرس وجدتها تغني للسيدة وردة فقلت لها الغناء ام الدرس؟؟ فقالت لي انا الاولى دائما يحق لي ان اغني عندها تركتها لانها كانت متفوقة في الدراسة".
تابع تميم: "لم نلاحظ موهبتها وإلمامها بل كانت مثل أي طفل عادي ولأن فكرة الفن والغناء كانت ممنوعة في بيت عائلة بيروتية غلب عليها الطابع المحافظ، فكان التركيز على العلم، سوزان كانت متفوقة دائما في مدرسة مار يوسف زقاق البلاط، وفازت مرة بلقب ملكة جمال المدرسة".
حقيقة تكشف لأول مرة
"في المرة الاولى التي ظهرت فيها على الشاشة كنت خارج بيروت - شاهدتها على التلفاز ولم أصدق أن هذه ابنتي، في اليوم التالي عدت الى بيروت لأجد جدتها وقد دخلت المستشفى بعد ان علمت ان حفيدتها تريد الغناء".
مسلسل يروي سيرة حياة سوزان
بالنسبة للمسلسل الذي حكي انه سيصور عن حياة سوزان، قال: "أوقفت المسلسل وأنا أحذر كل من يريد القيام بأي عمل عن سوزان، فليس لأحد أي صفة شرعية قانونية أو قضائية غيري، وأي شيء يعمل من دون الرجوع الى عائلتها سوف ألاحقه في القضاء، وخاصةً أنه أصبح الان "ما حدا الو حق الا اهلها لسوزان".
وأشار تميم أنه بإنتظار الحكم النهائي بدعاوى سوزان السابقة. "اطلب من الله ان ينتقم ممن تاجر بسوزان ولم يرحمها لا في حياتها ولا في مماتها، وسأكمل قضاياها حتى النهاية كي ترتاح في قبرها". أعمال سوزان وبالنسبة لاغاني وكليبات سوزان التي لم يتم طرحها حتى اليوم، قال: "موجودون كلهم لدي، صورها وأغانيها، ولكن بصراحة ان شاهدت بالصدفة اي شيء يخص سوزان على الشاشة اغير المحطة بسرعة لأنني لا استطيع ان أشاهد اي شيء يذكرني بها"، وعن امكانية اصدار المنتج المصري محسن جابر للأعمال التي انتجها لسوزان، قال: "لا يستطيع فلدينا عقد بيع وشراء بهذه الاعمال وبالتالي هي حصرياً لسوزان".
شيء لم تخبره قبل عن سوزان: "ربنا اعطى سوزان شخصية لم يعطها لأحد من قبل، ولا يمكنني الا ان اتذكر حنانها فهي لم تكن تناديني "بابا" بل كانت تقول لي دائماً "يا تقبرني".
وتعليقاً على ثروة سوزان التي تركتها وتبلغ قيمتها 50 مليون دولار بحسب ما أشيع، قال: "المال لا يساوي شيئا، ردّوا لي سوزان وأعطيكم 100 مليون دولار، وحتى اليوم لم أفتح بيت سوزان في دبي ولم استلم أغراضها "ما الي قلب".
وفي النهاية أكد أن سوزان عادت سوزان عبد الستار تميم ولا يوجد لأي شخص أي صفة شرعية او قانونية الا والدها فقط.
"غيابها بالنسبة لي ما زال كما هو، وكأنها توفيت الان، ولا يهمني أي شيء فالحكم بالنسبة لي لا يقدم ولا يؤخر ولن يعيد سوزان من جديد، لذلك أنا بإنتظار حكم الله لأنني لا أنتظر أي شيء من الارض، ولا يداوى جرحي الا عندما ادفن فوق ابنتي، لأنني أعيش على ذكراها". بهذه الكلمات استقبلنا والد الفنانة الراحلة سوزان تميم، عبد الستار تميم في منزله في منطقة الزيدانية في العاصمة اللبنانية بيروت.
طفولة سوزان يضيف: "ماذا أخبرك عن سوزان ابنة الثلاث سنوات حين كان اهل الحي والاصدقاء يرفعونها إلى الطاولة وتقلد نيللي الفوازير. كانت اول طفلة في العائلة، عاشت دلالاً لا مثيل له، وتمتعت بذكاء عال جداً، وحفظت اغاني السيدة وردة، وهنا أذكر أنني دخلت عليها مرة وهي تدرس وجدتها تغني للسيدة وردة فقلت لها الغناء ام الدرس؟؟ فقالت لي انا الاولى دائما يحق لي ان اغني عندها تركتها لانها كانت متفوقة في الدراسة".
تابع تميم: "لم نلاحظ موهبتها وإلمامها بل كانت مثل أي طفل عادي ولأن فكرة الفن والغناء كانت ممنوعة في بيت عائلة بيروتية غلب عليها الطابع المحافظ، فكان التركيز على العلم، سوزان كانت متفوقة دائما في مدرسة مار يوسف زقاق البلاط، وفازت مرة بلقب ملكة جمال المدرسة".
حقيقة تكشف لأول مرة
"في المرة الاولى التي ظهرت فيها على الشاشة كنت خارج بيروت - شاهدتها على التلفاز ولم أصدق أن هذه ابنتي، في اليوم التالي عدت الى بيروت لأجد جدتها وقد دخلت المستشفى بعد ان علمت ان حفيدتها تريد الغناء".
مسلسل يروي سيرة حياة سوزان
بالنسبة للمسلسل الذي حكي انه سيصور عن حياة سوزان، قال: "أوقفت المسلسل وأنا أحذر كل من يريد القيام بأي عمل عن سوزان، فليس لأحد أي صفة شرعية قانونية أو قضائية غيري، وأي شيء يعمل من دون الرجوع الى عائلتها سوف ألاحقه في القضاء، وخاصةً أنه أصبح الان "ما حدا الو حق الا اهلها لسوزان".
وأشار تميم أنه بإنتظار الحكم النهائي بدعاوى سوزان السابقة. "اطلب من الله ان ينتقم ممن تاجر بسوزان ولم يرحمها لا في حياتها ولا في مماتها، وسأكمل قضاياها حتى النهاية كي ترتاح في قبرها". أعمال سوزان وبالنسبة لاغاني وكليبات سوزان التي لم يتم طرحها حتى اليوم، قال: "موجودون كلهم لدي، صورها وأغانيها، ولكن بصراحة ان شاهدت بالصدفة اي شيء يخص سوزان على الشاشة اغير المحطة بسرعة لأنني لا استطيع ان أشاهد اي شيء يذكرني بها"، وعن امكانية اصدار المنتج المصري محسن جابر للأعمال التي انتجها لسوزان، قال: "لا يستطيع فلدينا عقد بيع وشراء بهذه الاعمال وبالتالي هي حصرياً لسوزان".
شيء لم تخبره قبل عن سوزان: "ربنا اعطى سوزان شخصية لم يعطها لأحد من قبل، ولا يمكنني الا ان اتذكر حنانها فهي لم تكن تناديني "بابا" بل كانت تقول لي دائماً "يا تقبرني".
وتعليقاً على ثروة سوزان التي تركتها وتبلغ قيمتها 50 مليون دولار بحسب ما أشيع، قال: "المال لا يساوي شيئا، ردّوا لي سوزان وأعطيكم 100 مليون دولار، وحتى اليوم لم أفتح بيت سوزان في دبي ولم استلم أغراضها "ما الي قلب".
وفي النهاية أكد أن سوزان عادت سوزان عبد الستار تميم ولا يوجد لأي شخص أي صفة شرعية او قانونية الا والدها فقط.
تعليق