تويت
وزير الخارجية التونسي المستقيل يرجح تشكيل حكومة وفاق وطني لإنقاذ البلاد من أزمتها ..
وزير الخارجية التونسي المستقيل يرجح تشكيل حكومة وفاق وطني لإنقاذ البلاد من أزمتها الراهنة او تشكيل حكومة تكنوقراط
رجح وزير الدولة بوزارة الخارجية التونسية "المستقيل" الهادي عباس، تشكيل حكومة وفاق وطني لإنقاذ البلاد من أزمتها السياسية الراهنة.
وقال الهادي عباس - في تصريح خاص لراديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" صباح اليوم "الاثنين": إن هناك خيارين لحل الأزمة السياسية في تونس أولهما تشكيل حكومة وفاق وطني والثاني يتمثل في تنفيذ اقتراح رئيس الحكومة حمادي الجبالي بشأن تشكيل حكومة تكنوقراط.. ونرجح الحل الأول المتمثل في تشكيل حكومة وفاق وطني".
كان رئيس الوزراء التونسي حمادي الجبالي قد أكد في تصريحات له أمس الأحد أنه ماض في تشكيل حكومة تكنوقراط تونسية، برغم انسحاب حزب المؤتمر من الحكومة الحالية، متوقعا أن يتم الإعلان عن تشكيل حكومة الكفاءات خلال أيام، كون الوضع الحالي لايحتمل التأخير.
وقال الجبالي: إن "الهدف الرئيسي للحكومة المقبلة هو الإسراع قدما نحو وضع جدول زمني للانتخابات المقبلة التي يريدها الشعب التونسي"، موضحًا أن انسحاب حزب المؤتمر شأن يخصه وأنه جاء بعد الإعلان عن تشكيل حكومة لاتنتمي إلى أحزاب.
وأوضح رئيس الوزراء التونسي، أن مبادرته لتشكيل حكومة كفاءات "ليست موجهة ضد الأحزاب"، وأنها جاءت في منعرج خطير يوم اغتيال القيادي اليساري المعارض شكري بلعيد".
رجح وزير الدولة بوزارة الخارجية التونسية "المستقيل" الهادي عباس، تشكيل حكومة وفاق وطني لإنقاذ البلاد من أزمتها السياسية الراهنة.
وقال الهادي عباس - في تصريح خاص لراديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" صباح اليوم "الاثنين": إن هناك خيارين لحل الأزمة السياسية في تونس أولهما تشكيل حكومة وفاق وطني والثاني يتمثل في تنفيذ اقتراح رئيس الحكومة حمادي الجبالي بشأن تشكيل حكومة تكنوقراط.. ونرجح الحل الأول المتمثل في تشكيل حكومة وفاق وطني".
كان رئيس الوزراء التونسي حمادي الجبالي قد أكد في تصريحات له أمس الأحد أنه ماض في تشكيل حكومة تكنوقراط تونسية، برغم انسحاب حزب المؤتمر من الحكومة الحالية، متوقعا أن يتم الإعلان عن تشكيل حكومة الكفاءات خلال أيام، كون الوضع الحالي لايحتمل التأخير.
وقال الجبالي: إن "الهدف الرئيسي للحكومة المقبلة هو الإسراع قدما نحو وضع جدول زمني للانتخابات المقبلة التي يريدها الشعب التونسي"، موضحًا أن انسحاب حزب المؤتمر شأن يخصه وأنه جاء بعد الإعلان عن تشكيل حكومة لاتنتمي إلى أحزاب.
وأوضح رئيس الوزراء التونسي، أن مبادرته لتشكيل حكومة كفاءات "ليست موجهة ضد الأحزاب"، وأنها جاءت في منعرج خطير يوم اغتيال القيادي اليساري المعارض شكري بلعيد".
تعليق