تويت
"10 أسباب" محتملة للإرهاق
"10 أسباب" محتملة للإرهاق
عندما يحين الوقت لرؤية طبيب لأنكِ مجهدة - وما الواجب فعله أولاً.
هذا الصباح، وعدتِ نفسكِ بالذهاب مباشرة إلى الصالة الرياضية بعد العمل.
ولكن بحلول نهاية اليوم ، تكون طاقتك مستنفذة بالكامل نتيجة يوم ملئ بالعمل وبالتالي فإن كل ما تفكري به هو الاستلقاء على الأريكة ومشاهدة التلفزيون.
لماذا أنتِ متعبة جداً طوال الوقت؟ ألا تحصلين على قسط كاف من النوم، أو يمكن أن يكون لديكي مشكلة طبية؟
يقول أ.د ج فريد رالستون الابن، طبيب باطني بولاية تينيسي الغربية والرئيس السابق للكلية الأميركية للأطباء :” الإجهاد المزمن هو واحد من أكثر الشكاوى الشائعة التي تجلب الناس إلى الطبيب”.
ويقول رالستون:” الناس تصف التعب بطرق مختلفة: هناك من يقول أنهم تعبوا، ويقول البعض انهم مرهقين، ويقول البعض أنهم فقط غير قادرين على فعل ما يتعين عليهم القيام به.
إذا كنت تعاني باستمرار من الإجهاد ، هناك العديد من القضايا الطبية التي قد تكون خاطئة ، وسوف نتحدث عنها لاحقاً.
قد تتساءل أيضاً هل تقوم بأداء الكثير من المهام خلال اليوم. فالجواب الأكثر احتمالا هو عكس ذلك تماما: أنت لا تفعل ما فيه الكفاية.
الإجهاد و ممارسة الرياضة:
يقول رالستون :”أكبر مسبب للإجهاد في هذه الأيام هو نمط الحياة الأميركية الحديث. زيادة الوزن، وتناول الوجبات السريعة بكثرة، وعدم ممارسة الرياضة بما يكفي.”
وهناك ثلاثة مفاتيح لتغيير أسلوب الحياة التي يمكن أن تحدث فرقا كبيراً في مستوى الطاقة الخاصة بك، والأطباء يقولون:
1- ما تأكلينه:
لا تحاولي عمل طفرة سريعة لتعويض نقص الطاقة بتناول الكافيين والسكر، لأنه سوف يسبب لكي مزيد من الإجهاد بسبب التذبذب العنيف لمستوى السكر في الدم.
يقول رالستون:” بدلاً من ذلك ، عليكي باتباع نظام غذائي متوازن وصحي مليئ بالفواكه والخضار والبروتين الليِن. معظم الناس يشعرون بأنهم أقل تعباً عند اتباعهم نظام غذائي صحي”.
“أكل صحي يعني أيضاً وزناً أقل ، لأن السمنة مُسبب قوي للإجهاد”.
2- كم ساعة تنامين:
وفقاً لاستطلاع النوم لعام 2007 في أمريكا فإن حوالي 60٪ من النساء ، يقولون أنهم يحصولون على النوم الجيد فقط لبضع ليال في الأسبوع أو أقل.
للحصول على مزيد من النوم المريح ، تجنبي الكافيين قبل النوم بساعات ، والحفاظ على مدة ساعات النوم الخاصة بك هادئة ومريحة.
3- عدد ساعات ممارسة الرياضة:
يقول رالستون ها هو المغني بيجي، إنه يقترح بأن أفضل وصفة طبية مألوفة للتغلب على الإجهاد هي ممارسة الرياضة بانتظام في حديقة عامة. عليكي إكمال التمرين على الأقل قبل وقت النوم بثلاث ساعات.
لا ينبغي لممارسة الرياضة أن تصيبك بالإجهاد ، لا تزيد السرعة ؟ الواقع هو أن ممارسة الرياضة هو مصدر للطاقة.
وقد وجدت في معظم الدراسات التي تناولتها الشيء نفسه وهو أن : السكان المستقرين الذين يبدأون بممارسة الرياضة يشعرون بالإجهاد أقل بكثير من اولئك الذين يقضون معظم وقتهم على الأريكة – وممارسة التمارين الرياضية تعزز الطاقة في كثير من الأحيان أكثر من الدواء.
إذن ما هي الوصفة الطبية؟ كم من التمارين تحتاجين، وكيف في كثير من الأحيان، وإلى متى ، قبل البدء في ملاحظة استنزاف طاقتك؟ رالستون يوصي 40 دقيقة ، على الأقل لأربعة أيام في الأسبوع، لتتغلب على الإجهاد.
كيف سترى النتائج قريباً ؟ ان ذلك سيستغرق وقتاً ، لأنك لن تشعري بتحسن بين ليلة وضحاها.
ينصح رالستون: أنت بحاجة إلى ما لا يقل عن شهر. في غضون ذلك الوقت ، ينبغي أن تشعرين على الأقل ببعض التحسن.
واظبي على التمارين لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر أكثر من ذلك، و ستبدأين بالشعور بشكل أفضل بكثير.
ينصح رالستون: إذا كنتً تتبعين الوصفة الخاصة بك لممارسة الرياضة لمدة شهر على الأقل – وتحصلين على ما يكفيكِ من النوم – وما زلت تشعرين بالتعب ، فابحثي عن أسباب أخرى.
ماذا أيضاً يمكن أن يكون خطأ؟
يرتبط التعب المزمن بالعديد من الظروف الطبية المختلفة. كيف يمكنك معرفة من منها الجاني؟
الإجابة باختصار: لا يمكنك ذلك. أنت بحاجة لطبيب من أجل ذلك.
وفقاً لـ أ.د ساندرا فريهوفر أستاذ مساعد الطب السريري بكلية الطب جامعة ايموري في اتلانتا، والرئيس السابق للكلية الأميركية للأطباء
هنا بعض من أهم المشتبه بهم:
4 – فقر الدم:
تقول ساندرا:” هو مسبب شائع جداً للإجهاد وبسهولة يكمنكِ التحقق منه بعمل اختبار دم بسيط” وهي مشكلة خاصة بالنسبة للنساء ، خصوصا أولئك الذين يعانون من فترات الحيض الثقيلة.
يمكنك علاج فقر الدم اتباع نظام غذائي غني بالحديد، غني باللحوم الحمراء، والخضروات الورقية، أو المكملات الغذائية إذا كان لديك نقص حديد مزمن.
5- نقص العناصر الغذائية الأساسية:
مثل البوتاسيوم ، مرة أخرى، ويتم التحقق من هذا بسهولة مع فحص الدم.
6- مشاكل الغدة الدرقية:
تقول فريهوفر: إن زيادة أو نقصان نشاط الغدد الدرقية النشطة على حد سواء يمكن أن يسبب التعب ، وبعمل تحليل دم لمستوى الهرمون في الغدة الدرقية قد يساعد في تقييم وظائف الغدة الدرقية لديكِ.
7- مرض السكري:
تقول فريهوفر: الأشخاص الذين لديهم مرض السكري غير المنضبط ” يشعرون بأنهم في حالة غير جيدة” وأضافت: “اذا كنت تشعرين بالفتور أو عدم وضوح الرؤية أو كثرة التبول، عليك عمل تحيل دم”.
8- الإكتئاب:
إذا كان شعروك بالإجهاد مصحوباً بشعورك بالحزن وفقدان الشهية ، وعدم قدرتك على إسعاد نفسك بأي من الأشياء التي تمتعك ولو لمرة واحدة ، فقد تكون تعانين من الاكتئاب.
9- انقطاع النفس أثناء النوم:
إذا كنت لا تشعرين أبداً بالراحة ، اسأل الشخص الذي ينام معك إذا كان يزعجه الشخير الخاص بك. إذا قالوا نعم ، قومي بعمل اختبار في مختبر نوم.
بعض الأعراض الأخرى لانقطاع التنفس أثناء النوم تشمل الاستيقاظ كل صباح مع شعور بعدم الانتعاش وصداع الصباح.
10- أمراض القلب الغير مشخصة:
ويقول رالستون: التعب يمكن أن يكون علامة لمشاكل في القلب ، ولا سيما في النساء.
وأضاف “اذا كان لديك مشكلة مع ممارسة الرياضة التي اعتدت ممارستها بسهولة ، أو إذا بدأت تشعرين بأنك أسوأ عند ممارسة الرياضة ، فهذا يمكن أن إشارة لوجود متاعب في القلب.
عندما يحين الوقت لرؤية طبيب لأنكِ مجهدة - وما الواجب فعله أولاً.
هذا الصباح، وعدتِ نفسكِ بالذهاب مباشرة إلى الصالة الرياضية بعد العمل.
ولكن بحلول نهاية اليوم ، تكون طاقتك مستنفذة بالكامل نتيجة يوم ملئ بالعمل وبالتالي فإن كل ما تفكري به هو الاستلقاء على الأريكة ومشاهدة التلفزيون.
لماذا أنتِ متعبة جداً طوال الوقت؟ ألا تحصلين على قسط كاف من النوم، أو يمكن أن يكون لديكي مشكلة طبية؟
يقول أ.د ج فريد رالستون الابن، طبيب باطني بولاية تينيسي الغربية والرئيس السابق للكلية الأميركية للأطباء :” الإجهاد المزمن هو واحد من أكثر الشكاوى الشائعة التي تجلب الناس إلى الطبيب”.
ويقول رالستون:” الناس تصف التعب بطرق مختلفة: هناك من يقول أنهم تعبوا، ويقول البعض انهم مرهقين، ويقول البعض أنهم فقط غير قادرين على فعل ما يتعين عليهم القيام به.
إذا كنت تعاني باستمرار من الإجهاد ، هناك العديد من القضايا الطبية التي قد تكون خاطئة ، وسوف نتحدث عنها لاحقاً.
قد تتساءل أيضاً هل تقوم بأداء الكثير من المهام خلال اليوم. فالجواب الأكثر احتمالا هو عكس ذلك تماما: أنت لا تفعل ما فيه الكفاية.
الإجهاد و ممارسة الرياضة:
يقول رالستون :”أكبر مسبب للإجهاد في هذه الأيام هو نمط الحياة الأميركية الحديث. زيادة الوزن، وتناول الوجبات السريعة بكثرة، وعدم ممارسة الرياضة بما يكفي.”
وهناك ثلاثة مفاتيح لتغيير أسلوب الحياة التي يمكن أن تحدث فرقا كبيراً في مستوى الطاقة الخاصة بك، والأطباء يقولون:
1- ما تأكلينه:
لا تحاولي عمل طفرة سريعة لتعويض نقص الطاقة بتناول الكافيين والسكر، لأنه سوف يسبب لكي مزيد من الإجهاد بسبب التذبذب العنيف لمستوى السكر في الدم.
يقول رالستون:” بدلاً من ذلك ، عليكي باتباع نظام غذائي متوازن وصحي مليئ بالفواكه والخضار والبروتين الليِن. معظم الناس يشعرون بأنهم أقل تعباً عند اتباعهم نظام غذائي صحي”.
“أكل صحي يعني أيضاً وزناً أقل ، لأن السمنة مُسبب قوي للإجهاد”.
2- كم ساعة تنامين:
وفقاً لاستطلاع النوم لعام 2007 في أمريكا فإن حوالي 60٪ من النساء ، يقولون أنهم يحصولون على النوم الجيد فقط لبضع ليال في الأسبوع أو أقل.
للحصول على مزيد من النوم المريح ، تجنبي الكافيين قبل النوم بساعات ، والحفاظ على مدة ساعات النوم الخاصة بك هادئة ومريحة.
3- عدد ساعات ممارسة الرياضة:
يقول رالستون ها هو المغني بيجي، إنه يقترح بأن أفضل وصفة طبية مألوفة للتغلب على الإجهاد هي ممارسة الرياضة بانتظام في حديقة عامة. عليكي إكمال التمرين على الأقل قبل وقت النوم بثلاث ساعات.
لا ينبغي لممارسة الرياضة أن تصيبك بالإجهاد ، لا تزيد السرعة ؟ الواقع هو أن ممارسة الرياضة هو مصدر للطاقة.
وقد وجدت في معظم الدراسات التي تناولتها الشيء نفسه وهو أن : السكان المستقرين الذين يبدأون بممارسة الرياضة يشعرون بالإجهاد أقل بكثير من اولئك الذين يقضون معظم وقتهم على الأريكة – وممارسة التمارين الرياضية تعزز الطاقة في كثير من الأحيان أكثر من الدواء.
إذن ما هي الوصفة الطبية؟ كم من التمارين تحتاجين، وكيف في كثير من الأحيان، وإلى متى ، قبل البدء في ملاحظة استنزاف طاقتك؟ رالستون يوصي 40 دقيقة ، على الأقل لأربعة أيام في الأسبوع، لتتغلب على الإجهاد.
كيف سترى النتائج قريباً ؟ ان ذلك سيستغرق وقتاً ، لأنك لن تشعري بتحسن بين ليلة وضحاها.
ينصح رالستون: أنت بحاجة إلى ما لا يقل عن شهر. في غضون ذلك الوقت ، ينبغي أن تشعرين على الأقل ببعض التحسن.
واظبي على التمارين لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر أكثر من ذلك، و ستبدأين بالشعور بشكل أفضل بكثير.
ينصح رالستون: إذا كنتً تتبعين الوصفة الخاصة بك لممارسة الرياضة لمدة شهر على الأقل – وتحصلين على ما يكفيكِ من النوم – وما زلت تشعرين بالتعب ، فابحثي عن أسباب أخرى.
ماذا أيضاً يمكن أن يكون خطأ؟
يرتبط التعب المزمن بالعديد من الظروف الطبية المختلفة. كيف يمكنك معرفة من منها الجاني؟
الإجابة باختصار: لا يمكنك ذلك. أنت بحاجة لطبيب من أجل ذلك.
وفقاً لـ أ.د ساندرا فريهوفر أستاذ مساعد الطب السريري بكلية الطب جامعة ايموري في اتلانتا، والرئيس السابق للكلية الأميركية للأطباء
هنا بعض من أهم المشتبه بهم:
4 – فقر الدم:
تقول ساندرا:” هو مسبب شائع جداً للإجهاد وبسهولة يكمنكِ التحقق منه بعمل اختبار دم بسيط” وهي مشكلة خاصة بالنسبة للنساء ، خصوصا أولئك الذين يعانون من فترات الحيض الثقيلة.
يمكنك علاج فقر الدم اتباع نظام غذائي غني بالحديد، غني باللحوم الحمراء، والخضروات الورقية، أو المكملات الغذائية إذا كان لديك نقص حديد مزمن.
5- نقص العناصر الغذائية الأساسية:
مثل البوتاسيوم ، مرة أخرى، ويتم التحقق من هذا بسهولة مع فحص الدم.
6- مشاكل الغدة الدرقية:
تقول فريهوفر: إن زيادة أو نقصان نشاط الغدد الدرقية النشطة على حد سواء يمكن أن يسبب التعب ، وبعمل تحليل دم لمستوى الهرمون في الغدة الدرقية قد يساعد في تقييم وظائف الغدة الدرقية لديكِ.
7- مرض السكري:
تقول فريهوفر: الأشخاص الذين لديهم مرض السكري غير المنضبط ” يشعرون بأنهم في حالة غير جيدة” وأضافت: “اذا كنت تشعرين بالفتور أو عدم وضوح الرؤية أو كثرة التبول، عليك عمل تحيل دم”.
8- الإكتئاب:
إذا كان شعروك بالإجهاد مصحوباً بشعورك بالحزن وفقدان الشهية ، وعدم قدرتك على إسعاد نفسك بأي من الأشياء التي تمتعك ولو لمرة واحدة ، فقد تكون تعانين من الاكتئاب.
9- انقطاع النفس أثناء النوم:
إذا كنت لا تشعرين أبداً بالراحة ، اسأل الشخص الذي ينام معك إذا كان يزعجه الشخير الخاص بك. إذا قالوا نعم ، قومي بعمل اختبار في مختبر نوم.
بعض الأعراض الأخرى لانقطاع التنفس أثناء النوم تشمل الاستيقاظ كل صباح مع شعور بعدم الانتعاش وصداع الصباح.
10- أمراض القلب الغير مشخصة:
ويقول رالستون: التعب يمكن أن يكون علامة لمشاكل في القلب ، ولا سيما في النساء.
وأضاف “اذا كان لديك مشكلة مع ممارسة الرياضة التي اعتدت ممارستها بسهولة ، أو إذا بدأت تشعرين بأنك أسوأ عند ممارسة الرياضة ، فهذا يمكن أن إشارة لوجود متاعب في القلب.
تعليق