تويت
قصة الشاب الذي سافر الى امريكا ليتبرع بنصف من نخاعه الشوكي لأخته الصغيرة و ينقذها من الموت.
https://www.youtube.com/watch?v=DxsTT6lYy4I
الشاب الذي سافر إلى أمريكا لتبرع بنصف نخاعه الشوكي لأخته الصغيرة هو مثال حقيقي للتضحية غير المشروطة والحب العائلي. بدأت القصة عندما أصيبت أخته بمرض نادر كان يهدد حياتها، حيث كانت في حاجة ماسة إلى عملية زراعة نخاع شوكي لإنقاذ حياتها. بالرغم من محاولات البحث المحلية والبحث عن متبرعين في أماكن متعددة، كانت فرص العثور على متبرع مناسب ضئيلة جدًا.
علم الشاب بحالة أخته، وعندما أظهرت الفحوصات الطبية أنه هو المتبرع الوحيد الممكن والذي يطابق مع أنسجة أخته، قرر دون تردد التوجه إلى أمريكا لإجراء العملية المعقدة. لم يكن الأمر سهلاً، فقد تطلب السفر عبر قارات طويلة وتحمل الكثير من المخاطر الطبية والاقتصادية، لكنه قرر أن يفعل أي شيء من أجل إنقاذ حياة أخته.
في أمريكا، خضع لعدة اختبارات طبية دقيقة قبل أن يتم تحديد الموعد المناسب للعملية. عملية زراعة النخاع كانت من أكثر العمليات تعقيدًا، ولكن بفضل الله ثم شجاعة هذا الشاب، تم التبرع بنجاح، وبدأت صحة أخته تتحسن تدريجيًا. عادت الحياة إلى الفتاة بفضل تضحية شقيقها الذي أصبح بطلًا في نظر عائلته ومجتمعه.
هذه القصة تجسد أسمى معاني الحب والتضحية من أجل العائلة، وتعلمنا أن الحياة قد تحتاج أحيانًا إلى تضحيات ضخمة من أجل إنقاذ من نحب.
https://www.youtube.com/watch?v=DxsTT6lYy4I
الشاب الذي سافر إلى أمريكا لتبرع بنصف نخاعه الشوكي لأخته الصغيرة هو مثال حقيقي للتضحية غير المشروطة والحب العائلي. بدأت القصة عندما أصيبت أخته بمرض نادر كان يهدد حياتها، حيث كانت في حاجة ماسة إلى عملية زراعة نخاع شوكي لإنقاذ حياتها. بالرغم من محاولات البحث المحلية والبحث عن متبرعين في أماكن متعددة، كانت فرص العثور على متبرع مناسب ضئيلة جدًا.
علم الشاب بحالة أخته، وعندما أظهرت الفحوصات الطبية أنه هو المتبرع الوحيد الممكن والذي يطابق مع أنسجة أخته، قرر دون تردد التوجه إلى أمريكا لإجراء العملية المعقدة. لم يكن الأمر سهلاً، فقد تطلب السفر عبر قارات طويلة وتحمل الكثير من المخاطر الطبية والاقتصادية، لكنه قرر أن يفعل أي شيء من أجل إنقاذ حياة أخته.
في أمريكا، خضع لعدة اختبارات طبية دقيقة قبل أن يتم تحديد الموعد المناسب للعملية. عملية زراعة النخاع كانت من أكثر العمليات تعقيدًا، ولكن بفضل الله ثم شجاعة هذا الشاب، تم التبرع بنجاح، وبدأت صحة أخته تتحسن تدريجيًا. عادت الحياة إلى الفتاة بفضل تضحية شقيقها الذي أصبح بطلًا في نظر عائلته ومجتمعه.
هذه القصة تجسد أسمى معاني الحب والتضحية من أجل العائلة، وتعلمنا أن الحياة قد تحتاج أحيانًا إلى تضحيات ضخمة من أجل إنقاذ من نحب.