دمشق
ليست صورة منقولة من الجنة ... إنها الجنة .
وليست نسخة ثانية للقصيدة .. إنها القصيدة .
وليست سيفاً أموياً على جدار العروبة... إنها العروبة .
اللغة التي أكتب بها أيضا .... هي محصول دمشقي
فلو فتحت ثقبا صغيراً في أبجديتي .. لانفجرت نوافير الماء..
وطلعت من مسامات حروفي..رائحة النرجس ... والريحان والياسمين
يسعد اوقاتك يا شام وأوقاتكن
تعليق