إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سهرة رمضان الخامسة {{ رسائل الزمن الجميل }}

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الرسائل ، بفترة الصغر كنت مع رفقاتي ع طول نبعت عالورق و جد حلو ضليت ارجعلون كتير بس هلا ضلو بالشام ، و حتى لما صرنابوقت رسائل الموبايلات قبل النت كنت انطر الرساله نطرة ما بعدا نطرة ، حط الموبايل عند راسي وستنا يرج هههه و خاف يطلع صوت ويحس حدا من اخواتي و ينزعجو منو ، وولما اجا النت صحيح صارت وسيله اسهل و انما المشاعر و النطرة نفسها نفسها ، حلو كتيرموضوع ع فكرة لان جد كتير حلو الواحد لما يقرا رسايل قديمه بحس حالو عم يعايش موقف من الماضي مرة تانيه و انا كتير مرات برجع بقرا رسايل بيني و بين رفقاتي يعني الامر مش مقتصر ع حدا بحبو بس ، بس صراحه يمكن جد لو لهلا منتراسل بالورق كان احلى يعني شغله مكتوبه بخط الايد الها طعمه غير :-)

    يسلمو كتيير:-) رجعت بذاكرتي لايام كتير مضت ، يسعد مسا الجميع

    أريد إمساك قدري من عرقوبه

    لودفيج فان بيتهوفن

    sigpic

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ♪♪زهرة اللوتس♪♪ مشاهدة المشاركة
      يسعد مساكي رغود

      ♥♥♥

      اي والله كان في زمان جميل وكان في ايام حلوة
      كان في ليالي ننطر البسمه وايام تشتهي الهمسه
      كنا نصحى عا ضحكه ونغفى عا حلم يوصلنا لسابع سما
      كنا نغفا عا ايد حبابنا ونام عا زندو وننسى كلشي بالكون
      الا شي واحد وهو صحبه يلي بيحبنا
      راحه ايام اجت ايام
      صارت الدنيه مو دنيه والناس مو ناس
      معد في غير الجفا والبعد
      معد في حدا يسئل عا حدا
      تغيرت الئلوب عتمت الدروب
      تسكرت البواب فضيت الطرئات
      صرنا حتى السلام ما نسمعوا
      وحتى الكلمه نشحدها شحاده
      في شي انكسر في شي نجرح
      في اشياااا راحت وتركتنا وحدنا
      ئاعدين عا الطرقات ناطرين
      بررركي بيرجعوااا
      فتحتي جروحاتي
      رغود ودمعوا عيوني وانا عم بكتب
      وماطلع معي غير هيك
      ان ئدرت احكي شي تاني برجع




      سلامت قلبك حبيبتي

      ابعتلي جواب جواب وطمني

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة r-mido مشاهدة المشاركة
        التكنولوجيا سرئت مننا روعة الرسائل والمراسلة لحد ما صار البرود مسيطر ع كل شي
        صارت الرسائل منسية بهالزمن , وكترت محلا كلمات المجاملة
        بس الرسائل الها تاريخ ما بيعرفو غير اللي عاشو واللي كان يكتب اسمو بآخر الرسالة

        يعطيكي العافية حجة رغدا

        الله يعافيك
        بكتب اسمك ياحبيبي على الحور العتيق

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة تَـرَفْ ~ مشاهدة المشاركة
          الله يرحم هديك الأيام كانت ستي تقلي اديه المكاتيب حلوة
          و كيف كانو ينطروها بالثانية و التكة
          و البنت تقرأها تحت درج البيت بالعتمة و تخبيها بقلب المخدة
          و كيف كانوا يحرقوهن لما يخافوا من اهاليهم ..
          و المكتوب يتعطر أو يكون ملفوف بقطعة قماش مطرزة
          يسلمو على بحر الذكريات يلي عملتي فيه مد و جزر
          شكراً سورية عشقي
          ياهلا ترف

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة gaya مشاهدة المشاركة
            مساكي خير ...

            بصراحة ما جربت هيك شي ..بس بتزكر إنو في ولد حطلي ورئة بإيدي

            وكان معي بالمدرسة وقرأت كلمات إعجاب لأول مرة بحياتي هههههههه

            لذلك رح إتعامل مع الموضوع بطريئة تانية لو تسمحيلي.

            دايماً منحكي إنو الزمن هداك جميل.. ودايماً كل جيل بشوف الجيل يلي بعدو صايع وضايع

            و بيضحكني الموضوع لأنو مو جديدة الشغلة.. اي حدا يجرب يحضر فيلم بالابيض والاسود

            عربي حصراً .بيلائي كلمة جيل إيه ده بالافلام المصرية.. شو هالجيل بالافلام السورية

            وهكذا.. وبشوف إنو كل الفكرة إنو نحنا ما منتئبل الإختلاف ببساطة بأي شي .

            و إزا في فرء بين هلئ والجيل المسمى جميل بيكون إنو نحنا عم تتلون حياتنا أكتر

            وعم تسوّد أفكارنا أكتر...

            المشاعر موجودة بنفس الطريئة .. حلوة بأولها كالعادة ورح حط مثال بطريئة المراسلة الحديثة بس بنفس طريئة كل الأزمنة





            آسفة ازا طلعت عن الفكرة بالضبط بس لازم شاركك

            سوريا عشقي
            ليش بس عربي هيك رسائل مافي رسائل بالأفلام الأجنبي كمان حتى بالملون


            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ♪♪زهرة اللوتس♪♪ مشاهدة المشاركة
              ذكرني موضوعك
              بخواطر لشهرزاد الخليج بتجنن
              تابعواا معي




              وكان للرسائل ميلاد وتاريخ
              تاريخ لا يدرك أهميته سواهم
              تاريخ تختم به رسائلهم
              تلك الرسائل التي كانت تكتب بخطوط أيديهم
              وتذيل بأسمائهم الصريحة
              دون أن يُداخلهم الرعب
              أو يُساورهم الخوف من انتهاك الطرف الآخر لثقتهم النقيّة فيه



              (3)
              كان للرسائل قدسية كبرى لديهم
              فرسائلهم كانت تعني لهم الكثير
              وتحتل مساحة شاسعة من إحساسهم الجميل
              ففوق الرسائل كانوا يجسدون حكايات كاملة
              بفصولها وأحلامها وإحساسها وانتصاراتها وانكساراتها وانتكاساتها
              وفوق الرسائل كانوا يبنون مدناً من الخيال،
              بأُناسها وطقوسها ومبانيها وأطفالها
              ولهذا كانت الرسائل تمثل لهم سراً عظيماً
              يحرصون على عدم البوح به إلاّ لأقرب المقربين منهم




              (4)
              وكان للرسائل في الزمن الجميل مراحل متتالية
              تبدأ بمرحلة الإحساس والحلم
              ثم البوح بالإحساس ورسم الحلم
              ثم انتظار الرد من الطرف الآخر
              وفي مرحلة الانتظار يولد ألف حلم فوق محطة التمني
              ويموت ألف إحساس فوق محطات الحيرة




              (5)
              أما عادة إعادة الرسائل بعد انتكاسة الحلم وانتهاء الحكاية
              فربما تكون هذه العادة قد تكوّنت
              نتيجة احترامهم حكاية عاشت في دمهم
              أو لإحساسهم بأن الرسائل جزء من الحكاية التي كانت
              وحرصهم على عدم بتر الحكاية
              يدفعهم إلى إعادة الرسائل بعد استيقاظ الحلم
              وغالباً ما يُصاحب إعادة الرسائل إحساس مُتضخّم بالألم والهزيمة
              (6)
              وهناك فئة
              تحرص على الاحتفاظ بالرسائل بعد انتهاء الحكاية
              لأنها تجد في الرسائل شاهداً صادقاً على حكاية كانت
              ولأن فوق صفحات الرسائل مراحل من العمر الجميل
              الذي يصعب التنازل عنه لمجرد انتهاء الإحساس أو الحكاية
              ومع الوقت، تتحول الرسائل إلى محطات سرية
              يلجأ إليها أصحابها في لحظات حنينهم·· أو ضعفهم

              (7)
              ومع مرور الوقت
              تغيّرت الأشياء بتغيُّر الزمان والعادات
              ونال التغيير من الرسائل كما نال من الإحساس
              فأصبحت الرسائل البريدية رسائل إلكترونية
              وتحولت الرسالة·· إلى “إيميل”
              وجميعنا يعلم ما “الإيميل”
              وكلنا يدرك حجم البرودة التي تنام في أركان “الإيميل”





              (8)
              فالرسائل الإلكترونية
              تذيل بتواقيع وأسماء لا تمت للحقيقة بصلة
              وتخلو من رائحة غبار صناديق البريد
              وليس لها طابع بريد يدلك على مكان ولادتها الحقيقي
              فلا هوية معروفة لصاحبها
              ولا وطن حقيقياً لها




              (9)
              وأعترف··
              في فترة ما·· كنت مدمنة كتابة رسائل
              وكنت أتفنن في كتابتها وصياغتها وإعادتها وقراءتها
              الآن··
              توقفت عن هذه العادة نهائياً
              بعد أن أصبحنافي زمن يتاجر فيه أبطاله بكل شيء·· حتى الرسائل والإحساس
              يعني الخلاصة انو الرسائل راحت مع هداك الزمن يلي كان اسمو جميل



              حبيبتي سبقتيني كنت بدي نزلهم بس بكل مشاركة

              تعليق


              • #22
                بسم الخالق الودود

                االمتألقة سوريا عشقي مرةً اُخرى تأتيننا
                محمّلةً بالجمال وترف العطاء../~
                :
                قديماً كانت الرسائل تحمل في جعبتها الكثير من حكايا العابرين على دروب الزمن
                تنطوي قصصهم في ورقٍ ، تنجلي بذكرياتٍ تحت قناديل السهر
                وفي جنح الليل تعود الزواجل محمّلةً بأخبارٍ
                واشواقٍ تبكي على مسامعها اوراق الصفصاف
                وينحني الحور بحنانٍ يكفكف دمع عيون المترقّبين
                وتبدأ الأوراق تسرد حكايا جوفها الاسير
                من حولها خمائل الأماني والاساطير ...
                والحنين المختمر في قلوب الإنتظار
                بأوراقٍ تسافر ما بين حقولٍ وبساتين



                واليوم قدّر للأوراق ان تدفن تحت ركام التكنولوجيا بتحدٍ حضاريّ
                لتحلّ محلها الرسائل الالكترونية بجانبها المظلم الخالية من المشاعر الحقيقية
                وإخفاء معالم اللهفة والشوق.
                وهكذا انطوت معالم الزمن الجميل ..!

                .
                .
                تقبلي مروري واعذري هشاشة ردّي
                [[ تستحقين النجوم ]]

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة SoOoMa مشاهدة المشاركة
                  بحس الحلو بهديك الأيام هو خوفهن ع الرسالة و المكتوب
                  كيف كانو يخبوها و يعتنو فيها
                  اتزكرت كمان لما كانت اختي تفتش بموبايلي وانا اغير الاسماء كل يوم ههههه
                  الحلو انو ما كان عندها مشكلة مع الحب وهالقصص بس قال لصير بالجامعة
                  هلأ صار طناش ما بقى سألت و يسترجي حدا يقرب ع موبايلي
                  ومع مرور الوقت
                  تغيّرت الأشياء بتغيُّر الزمان والعادات
                  ونال التغيير من الرسائل كما نال من الإحساس
                  فأصبحت الرسائل البريدية رسائل إلكترونية
                  وتحولت الرسالة·· إلى “إيميل”
                  وجميعنا يعلم ما “الإيميل”
                  وكلنا يدرك حجم البرودة التي تنام في أركان “الإيميل”




                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أنثى السعادة مشاهدة المشاركة
                    الرسائل ، بفترة الصغر كنت مع رفقاتي ع طول نبعت عالورق و جد حلو ضليت ارجعلون كتير بس هلا ضلو بالشام ، و حتى لما صرنابوقت رسائل الموبايلات قبل النت كنت انطر الرساله نطرة ما بعدا نطرة ، حط الموبايل عند راسي وستنا يرج هههه و خاف يطلع صوت ويحس حدا من اخواتي و ينزعجو منو ، وولما اجا النت صحيح صارت وسيله اسهل و انما المشاعر و النطرة نفسها نفسها ، حلو كتيرموضوع ع فكرة لان جد كتير حلو الواحد لما يقرا رسايل قديمه بحس حالو عم يعايش موقف من الماضي مرة تانيه و انا كتير مرات برجع بقرا رسايل بيني و بين رفقاتي يعني الامر مش مقتصر ع حدا بحبو بس ، بس صراحه يمكن جد لو لهلا منتراسل بالورق كان احلى يعني شغله مكتوبه بخط الايد الها طعمه غير :-)

                    يسلمو كتيير:-) رجعت بذاكرتي لايام كتير مضت ، يسعد مسا الجميع
                    وهناك فئة
                    تحرص على الاحتفاظ بالرسائل بعد انتهاء الحكاية
                    لأنها تجد في الرسائل شاهداً صادقاً على حكاية كانت
                    ولأن فوق صفحات الرسائل مراحل من العمر الجميل
                    الذي يصعب التنازل عنه لمجرد انتهاء الإحساس أو الحكاية
                    ومع الوقت، تتحول الرسائل إلى محطات سرية
                    يلجأ إليها أصحابها في لحظات حنينهم·· أو ضعفهم










                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة السندريللا مشاهدة المشاركة
                      بسم الخالق الودود

                      االمتألقة سوريا عشقي مرةً اُخرى تأتيننا
                      محمّلةً بالجمال وترف العطاء../~
                      :
                      قديماً كانت الرسائل تحمل في جعبتها الكثير من حكايا العابرين على دروب الزمن
                      تنطوي قصصهم في ورقٍ ، تنجلي بذكرياتٍ تحت قناديل السهر
                      وفي جنح الليل تعود الزواجل محمّلةً بأخبارٍ
                      واشواقٍ تبكي على مسامعها اوراق الصفصاف
                      وينحني الحور بحنانٍ يكفكف دمع عيون المترقّبين
                      وتبدأ الأوراق تسرد حكايا جوفها الاسير
                      من حولها خمائل الأماني والاساطير ...
                      والحنين المختمر في قلوب الإنتظار
                      بأوراقٍ تسافر ما بين حقولٍ وبساتين



                      واليوم قدّر للأوراق ان تدفن تحت ركام التكنولوجيا بتحدٍ حضاريّ
                      لتحلّ محلها الرسائل الالكترونية بجانبها المظلم الخالية من المشاعر الحقيقية
                      وإخفاء معالم اللهفة والشوق.
                      وهكذا انطوت معالم الزمن الجميل ..!

                      .
                      .
                      تقبلي مروري واعذري هشاشة ردّي
                      [[ تستحقين النجوم ]]






                      الرسائل ليست مجرد حبر وورق
                      فالرسالة قد تكون حكاية
                      والرسالة قد تكون حلماً
                      والرسالة قد تكون إحساساً
                      والرسالة قد تكون وطناً
                      والرسالة قد تكون·· عمراً بأكمله


                      فالرسائل الإلكترونية
                      تذيل بتواقيع وأسماء لا تمت للحقيقة بصلة
                      وتخلو من رائحة غبار صناديق البريد
                      وليس لها طابع بريد يدلك على مكان ولادتها الحقيقي
                      فلا هوية معروفة لصاحبها
                      ولا وطن حقيقياً لها


                      سعدت بمشاركتك
















                      تعليق


                      • #26
                        يعطيكي ألف عافية رغداء ع السهرة الحلوة
                        صراحةً رجعتلي زكريات كتير ئديمة صرلي أكتر من ساعتين بتزكر رسائل حلوة من زمان كتبتا واستقبلتا
                        الله يرحم هديك الإيام

                        تعليق


                        • #27
                          لكم هو رائع ٌ هذا الطرح .. فبداية ُ الحديث رسالة .. وما خلت كلمة رسالة من عبرة ٌ وعبرة .. وما زادت في نفس الإنسان إلا شوقا ً للحديث
                          فلحديث الرسائل باع ٌ كبير .. يطول شرحه ... أنتقي من وسطه أحلى الذكريات التي سطرت من خلالها أجمل الكلمات التي حملت الكثير والكثير للكثير الكثير
                          من صديق ٍ إلى قريب ٍ إلى حبيب ٍ .. إلخ

                          تتوالي الرسائل .. ويظل صندوق بريد قلوبنا يستقبل المزيد .. كلما يحلو لنا أن نبقى على صلة ٍ بمن نحب ..

                          فلا يسعني إلا أن أقول أن سهرتك ِ أختي موضوعها غاية ٌ في الروعة .. ومنتقى ً بعناية ٍ فائقة .. فجزيل الشكر لك ِ على هذا الطرح .. سوريا عشقي



                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة SoOoMa مشاهدة المشاركة
                            يعطيكي ألف عافية رغداء ع السهرة الحلوة
                            صراحةً رجعتلي زكريات كتير ئديمة صرلي أكتر من ساعتين بتزكر رسائل حلوة من زمان كتبتا واستقبلتا
                            الله يرحم هديك الإيام


                            ذكريات داعبت فكرى وظنى
                            لست ادرى ايها اقرب منى
                            هى فى سمعى على طول المدى
                            نغم ينساب فى لحن أغنى

                            تسلميلي يارب

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة Rainman مشاهدة المشاركة
                              لكم هو رائع ٌ هذا الطرح .. فبداية ُ الحديث رسالة .. وما خلت كلمة رسالة من عبرة ٌ وعبرة .. وما زادت في نفس الإنسان إلا شوقا ً للحديث
                              فلحديث الرسائل باع ٌ كبير .. يطول شرحه ... أنتقي من وسطه أحلى الذكريات التي سطرت من خلالها أجمل الكلمات التي حملت الكثير والكثير للكثير الكثير
                              من صديق ٍ إلى قريب ٍ إلى حبيب ٍ .. إلخ

                              تتوالي الرسائل .. ويظل صندوق بريد قلوبنا يستقبل المزيد .. كلما يحلو لنا أن نبقى على صلة ٍ بمن نحب ..

                              فلا يسعني إلا أن أقول أن سهرتك ِ أختي موضوعها غاية ٌ في الروعة .. ومنتقى ً بعناية ٍ فائقة .. فجزيل الشكر لك ِ على هذا الطرح .. سوريا عشقي







                              إليك عزيزي



                              أهديها لك.. بملء عبق الزهور.. ونبض لاينضب


                              تعليق

                              يعمل...
                              X