وتُسدل التلاوات العطرة بروحانيةٍ في مستهل شهر الغفران
لتغرف الارواح من سلسبيل الرحمة
رغبةً بالثبات على الصراط المستقيم
وطمعاً لعتق الرقاب من النار
وفوزاً بجنة الخلد
تُزهر بآياتٍ ومزنٍ
تتوّج بأوسمة
النور
.
.
بسم خالق الخلق وفالق الحبّ والنوى سأبدأ بالعبور نحو الإكتمال الأسمى
وكل عامٍ وتهاليل قلوبكم آل سيريا روز تتلو آيات الرحمة والمغفرة ..!
تعليق