إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مـوضـوع الـمـلـيـون رد ...
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
فندق “شيراتون” الصين بتصميمه المذهل :
=======================
أفتتح في الصين فندق جديد تابع لسلسة فنادق “شيراتون” يحمل اسم
” Sheraton Huzhou Hot Springs Resort”، يتميز الفندق بتصميم مذهل وهندسة معمارية رائعة ويحتوى على 27 طابقاً، و321 غرفة، و 40 جناحاً، و37 فيلا ، وأجنحة رئاسية، وتتمتع كل غرفة في الفندق بمنظر جميل يطل على البحيرة. يبلغ طول الفندق 100 متر، فيما يصل عرضه إلى 116 متراً، ويحتل مساحة تصل إلى 300 متر مربع، وبمساحة كلية للمشروع تبلغ 95 ألف متر مربع، والمميز أن شكل طوابق الفندق يشبه نصف حلقة تنعكس أضوائها بأشكال مختلفة على سطح مياه بحيرة “تايهو” بمدينة “هوزو” الصينية.
ما رأيكم بتصميمه المعماري ؟
شبكة المهندسون المتحدون
تعليق
-
شاشة تجعل الهواتف المحمولة لا تنفذ بطاريتها أبداً
------------------------------------------------------
قنية جديدة تدعى (Wysips) "وايسبيس" يتم تركيبها على شاشات الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وحتى الساعات تقوم بتحويل الطاقة الضوئية سواء الشمسية أو الاصطناعية إلى طاقة كهربية، تم عمل نموذج أولي منها قام بتحويل 10 دقائق من الطاقة الضوئية إلى 4 دقائق شحن إضافية في البطارية، هذه التكنولوجيا يمكن ...استخدامها في الهواتف في وقت مبكر بحلول عام 2014.
التقنية الثورية عبارة عن بلورات خفيفة يتم تركيبها أعلى أو أسفل شاشة الأجهزة النقالة بأنواعها المختلفة.
كريستال (Wysips) شفافة بنسبة 90% وفقا لمعايير الصناعة وتكون غير مرئية للعين المجردة ولا تؤثر على درجة الوضوح أو زاوية الرؤية أو الانعكاس ، وهو يعمل على توجيه الطاقة الكهربية المحولة من الطاقة الضوئية إلى بطارية الهاتف مباشرة وكأنها موصلة إلى مصدر الكهرباء أو منفذ USB .
الإصدار الجديد من (Wysips) معدل تحويله 2.5 ميجاوات/ سنتيمتر مربع والذي يعطي دقيقتين لأربع دقائق إضافية لكل 10 دقائق للتعرض للضوء، وأوضحت (SunPartner) تم تجربة بعض الأجهزة بشرائح ذات شفافية (60-70%) ووجد أنها تولد طاقة 10 ميجاوات/ سنتيمتر مربع أي حوالي 16 دقيقة عمل إضافية لكل 10 دقائق تعرض للضوء .
تعليق
-
سيارة ذكية بمصابيح أمامية تُخفي الأمطار أثناء القيادة
ابتكرت شركة Intel -أكبر الشركات الأمريكية المتخصّصة في رقائق ومعالجات الكمبيوتر- بالتعاون مع جامعة كارنيجي ميلون الأمريكية، سيارة ذكية مزوّدة بمصابيح أمامية تجعل قطرات المطر غير مرئية تقريبا للسائقين، الأمر الذي مِن شأنه إنقاذ آلاف الأرواح التي تُزهق يوميا على الطرق السريعة والزلقة.
وقال المهندسون -الذين أشرفوا على صناعة السيارة الذكية- أن المصابيح الأمامية لهذا النوع من السيارات -والتي تجعل الأمطار غير مرئية للسائقين- قيد التطوير حتى الآن، ويمكنها أن تُنقذ الأرواح من خطورة الأوضاع الجوية السيئة على الطرق.
ويأمل المطوّرون لتلك التقنية في أن يتمكّنوا مِن خلالها في تقليص عدد الحوادث التي تقع من خلال تحسين الرؤية لسائقي السيارات في الظروف الصعبة لتتاح لهم الرؤية بفعالية من خلال المطر الشديد.
وأكّد الخبراء أن أضواء المصابيح ذات التقنية العالية مبرمجة للكشف عن قطرات الماء والعمل على إطفاء وهجها عند لحظات الانهمار، الأمر الذي يُحافظ على تركيز السائق وعدم تشتته في أثناء القيادة، كما تعتمد التكنولوجيا الجديدة على كاميرا رقمية تستطيع تحديد موقع قطرات المطر.
وتعمل تقنية الرؤية من خلال المطر مثل جهاز شاشة العرض بدلا من المصباح التقليدي الموجود في سيارات اليوم، والذي يتسبّب عند إضاءة شعاع على طريق مظلم في أثناء هطول الأمطار في تشتت السائق؛ بسبب الوهج الشديد للأمطار على أضواء المصابيح.
وقال جون تومكنز، مهندس في شركة Intel للتكنولوجيا: "نأمل في أن تنقذ التكنولوجيا الجديدة العديد من الأرواح التي تتعرّض لخطر حوادث الطرق؛ بسبب سوء الأحوال الجوية"، ويأمل المطوّرون في أن يتم تزويد التكنولوجيا في أغلب السيارات في غضون 10 سنوات.
تعليق
-
"الطائرة الشراعية" ابتكار مذهل يحمي الركاب أثناء الحوادث
تمكن المخترع الجزائري رشيد توفيق من الحصول على براءة اختراع من المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية عن اختراعه طائرة شبه شراعية للنجدة، بغرض الحفاظ على أرواح المسافرين حال وقوع أي عطل بالطائرة، ويهدف الاختراع إلى إبعاد الركاب عن خزان الوقود أثناء وقوع عطل أو حادث بالطائرة يُفقد طاقمها التحكم بها إضافة إلى التخلص من الجزء الأكثر ثقلا وهذا ما يزيد في نجاة نسبة أكبر للركاب إلى جانب إمكانية تفجير خزان الوقود جوا لتفادي سقوطه على الأماكن المأهولة.
يقول توفيق: "طائرة النجدة التي نلت عليه براءة اختراع هي طائرة شبه شراعية تحوي جميع أماكن الركاب من كابينة القيادة إلى مؤخرة الطائرة، ولكنها تتجزأ إلى قسمين أثناء حدوث أعطال وهي في الهواء، ونحن نعرف أن طائرة المسافرين العادية تكون محركاتها النفاثة مثبتة على الجناحين الأماميين وتستنجد بطائرة النجدة أثناء وقوع عطل أو حادث بالطائرة يفقد طاقمها التحكم بها، ولكن الطائرة الجديدة يمكن أن تنفصل بها طائرة النجدة عن بقية الطائرة (أي خزان الوقود مكان الأمتعة إلى جانب الجناحين الأماميين بمحركاتها النفاثة ولقد سميت هذا الجزء من الطائرة بالطائرة الأم) وبعد الانفصال تصبح طائرة النجدة أقل وزنا إلى جانب ابتعادها عن خزان الوقود الذي يمثل الخطر الأكبر على الركاب حال وقوع الأعطال، وبإضافة التعديلات المطلوبة يمكن لطائرة النجدة أن تحط بسلام هي ومن بداخلها".
ويضيف المخترع الجزائري: "وبهذه الإضافات نكون حصلنا على طائرة مركبة من قسمين قابلان للانفصال أولهما يضم جميع أماكن الركاب من غرفة القيادة إلى الأجنحة الخلفية وقسم يضم خزان الوقود، الجناحان الأماميان بالمحركات النفاثة ، مكان الأمتعة".
أما التقنيات التي أضافها المخترع على الطائرة العادية فهي 1- سكك وقضبان التثبيت 2- جناحان متحركان 3- مظلتان واحدة للسحب والثانية مركزية 4- بالونات الاصطدام.
وأشار المخترع إلى أن النقطة المهمة في هذا الاختراع هي طريقة الانفصال حيث تفصل الطائرة أفقيا إلى قسمين ويثبتان فيما بينهما بثمانية سكك أربعة منها مثبتة على طائرة النجدة والأربعة الأخرى على الطائرة الأم ويمكن لسكك طائرة النجدة أن تنزلق على سكك الطائرة الأم سواء إلى الأمام أو إلى الخلف ولمنع انزلاقهم يتم تثبيتهم بطرفي قضيبين من الحديد المتين ويوصلان بالطرفين الأخريين بآلة لسحبهما عند إعطاء الأمر، كذلك إضافة مضلتان للسحب، الأولى بمؤخرة طائرة النجدة والثانية بمؤخرة الطائرة الأم.
أضاف المخترع أيضا مظلة رئيسية بأعلى طائرة النجدة تستعمل للتقليل من شدة الاصطدام بالسطح )، وبالونات للاصطدام تزود بها قاعدة طائرة النجدة، وهي من شأنها أن تخفف من شدة الاصطدام بالسطح إلى جانب منع غرقها أثناء وقوعها في البحر، كما أضاف جناحان متحركان يستعملان لتوازن أدق ولاجتناب السقوط العمودي لطائرة النجدة.
تعليق
تعليق