إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مـوضـوع الـمـلـيـون رد ...

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شي غَريبْ كِتير ~ تشتَاقلي وبتخبّي بـِ قلبكَـ !
    قلّي بحبِكـ ، شو بصِير! قد الدنيا بحبِكـ ..!!

    جوليا بطرس

    تعليق


    • وكُنْ مَنْ أَنت حيثَ تكون ..
      واحَملْ عبء قلبِكَ وَحْدَهُ ...وارجع إذا اتسَعَتْ بلادُكَ للبلاد وغيَّرتْ أَحوالهَا ...

      تعليق


      • كَمْ أحنُّ لـِ صَخبكَ سَيّدي،

        ولـِ فَوضويّة هَمْسكَ التي تُبعثرُني وَرهاً،
        لأهذي{أحبكَ أنا}
        فتَحمرُّ وجنَتايَ وأُنتشى خَجلاً..

        تعليق


        • في الأمسِ
          كَانَ لَيْسَ منَ المَهمِّ،
          أنْ نَتوارى خَلْفَ كِبريائنَا،
          وندَّخرَ الحُزنَ في أنّفاسِنا ..

          لـِ نُحاولَ زَفْرهُ {في سُرمديةُ وحشتِنا}
          بَعيداً عن أعينِ النَّاس،


          في الطُفولةِ
          كانَ لـِ خِلافاتُنا عَذريةٌ شَفَّافّةٌ تَسرُّ النَّاظرينْ
          كُنَّا نَصرخْ،
          نَبكي،
          نُفصّدُّ ما بداخِلنا بِ كُلِّ سَذاجة

          ولا نَرنو لـِ سُخريِتهم ..
          ليْتنا الآن أيضاً بِ كلِّ هَذهِ اللامُبلاة ..

          تعليق


          • عَلى بِركةِ المَاءِ , حَوْلِ المَساءِ و عِطْرُ الكُولونيا , انْتظرِها
            بِصبرِ الحِصَان المعدِّ لِمُنحدراتِ الجَبالِ , انْتظرِها
            بِذوْق الأميرِ البَديعِ الرَّفيعِ , انْتظِرها
            بِسبعِ وسائدٍ مُحشوّةٌ بـِ السَّحابِ , انْتظرها
            بِنارِ البَّخّورِ النِّسائيِّ مِلئَ المَكانِ , انْتظرها
            برائحةِ الصندلِ الذّكرية فَوْقَ ظُهورِ الخُيولِ , انْتظرها

            و لا تَتعجلّْ
            فإن أقبَلتْ بعدَ مَوعِدَها , فانْتظرها
            و إن أقبلتْ قبلَ مَوعِدها , فانْتظرها
            و إن أقبلتْ عند موعدها , فانْتظرها
            و لا تَجفل الطَير فوْقَ جَدائِلها

            تعليق


            • ليتني حجر ..
              لا أَحنُّ الى أيِّ شيءٍ
              فلا أَمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي
              ولا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ
              لا شيء يحدث لي!

              تعليق


              • ليتني حجرٌ – قلتُ – يا ليتني
                حجرٌ ما ليصقُلَني الماءُ
                أخضرُّ، أصفرُّ... أُوضَعُ في حُجْرةٍ

                تعليق


                • تُحاصرنُي تَباريحُ الإحبَاآط،
                  أشُعرُ بـِ عَجزٍ عَارمٍ ..

                  وكأنَّني حِينما أتعَاطى جُرعةٌ مِنْ صَوْتِكَ،
                  تَستغشيني سَعادةٌ لاحبةٌ
                  تَبتَلعُ جَزعي ..
                  وتُبددُّ كُلَّ أصفَادي ..
                  ♥ ♥

                  تعليق


                  • أُحبُّ الحَديثُ مَعَكَ،
                    رُغمَ أنّي لا أملِكُ ماآ أقُول ..

                    تعليق


                    • تُريحُنَا الزَّفَراتْ،

                      إذْ نَنفُثُ فيهَا الخَيْبةُ الجَامِحَةُ عَلى الصُدورِ ..!

                      ♥ ♥

                      تعليق


                      • يُخدُّرُ التَعبُ أوصَالي،
                        .
                        .
                        أشعُرُ بـِ الوَهنْ
                        مِنْ بَراثنِ الشَّوْق القَابعُةُ في كَامل مَسامِي ..
                        تُفْتِرُني أصدَاءُ صَوْتُكَ سَيّدي، تُأسُرني بـِ تأمُّلاتٍ شَّارِدَة ..

                        لَيْتَ بـِ وسعِ اللامُبالاةِ أنْ تَسُطو عَليَّ
                        أو أنْ يُعتُقنُي مِنكَ الإنشغَالُ بـِ ثَمّةُ شَيْءٍ ..

                        أو أنْ يَستَقطِبُ ذَّاكِرَتي النَّسيان،
                        فـَ تَصيرُ سَيّدي {نَسيْاً مَنسياآ}

                        تعليق


                        • أتَجَّنَّبُّ الإنزِواءَ خَلْف شُّكوكِي بِكَ،
                          أُحاولُ أنْ أصطَنِعَ مِنْ هَفوْاتِكَ سِياجٌ يَحميني
                          مِنَ الغَرَقِ فيكَ أكْثَر..

                          أُحملِقُ بـِ شَّفافيَّةُ الغَيْم،
                          وأتمنَّى أنْ تَغوي شَّفافيّتُه مُقلتَاي
                          فَقدْ تُشَغلَ بُؤبؤيهما،

                          لـِ أراكَ شَّفّافاً مَرئيّاً
                          وأتَناسى رُعونةُ أكَاذيبُكَ ..!

                          تعليق


                          • مَا زِالَ يَتَدَّرعُّ بـِ كِبريائهِ الأغبَرْ،
                            لـِ يَتمَّكنَّ مِن مُصارَعَةِ الحَنينُ المُكتظُّ بِه..

                            أستَحلِفُكَ بـِ اللهِ سَيّدي،
                            كَيْفَ سَّيكونُ الشفاءُ مِنْي،
                            بَعدَ أنْ صَِار عِشقي أشهى مِن لَفائفُ تَّبغِك ..؟؟!

                            تعليق


                            • وأنتَ هُناكَ يَ مَحمُود تَكتبُ دُونْمَا خَوْفٍ
                              تَموجُ كغَضبةِ الإعصارِ غَرْبَ النَّهرِ والجَسرِ
                              وتَكتبُ ألفَ أُغنيةٍ،
                              وتَسخرُ حِينَ تَنظُرُنا، نُشمُّر عن سَواعِدنُا
                              ونَكتبُ شِّعُرنا المَوزونُ يَ مَحمودُ في مَلْجأ
                              لأنَّ الشِعرَ في بَلدي نُواحٌ لَم يَعد يُقرَأ ..

                              سَمِعنا صَوتكَ الآتِي بـِ رُغِمِ الليْلِ والسِجنِ
                              عَميقاً رائعَ النَّبرةِ،
                              شَرِبنا كلَّ ما فِي الحَرْفِ منْ حُزنٍ ومِن عَبَرة
                              كَتمنا لاعجَ الحَسرةِ
                              وأنتَ هُناكَ في السجنِ ..

                              تعليق


                              • مُربِكةٌ مَراسمُ اللِقَاءِ،

                                تُبددُّ غَيْهبَ الحَنينِ فِي القُلوب
                                لـِ تَمتطي مَلامِحُنا بـِ بَهجةٍ عَارمةٍ،

                                تُفشي تَكدّسُ اللهفةِ في مُهجِنا،
                                وإنْ حَاوْلنا إخفَاؤُها،
                                تَعودُ مُحاولاتنِا إلى جَوْفِها مُفدَحةٌ بـِ الخَيْبة والغُبْن ..

                                تعليق

                                يعمل...
                                X