مـوضـوع الـمـلـيـون رد ...

[Rabya]

حسببي الله وتعم الوكيل

[ملاك الشام]

سأرحل ذات يوم ،
لن أكون هنا بِقربك ،
و سَتبكي طوال عمرك هذا القلب الذي إعتنى بك ، و قلق عليك ، و ربت على قلبك !
سَتذكُرني كثيراً .. و سَتهمس بإسمي كَثيراً
لكنني لن أسمعك .. و لن أكون معك !

نبال قندس

[ملاك الشام]

"إلتقينا إذاً ..
و كُنتَ معها ..
تلكَ التي تَجلس في سِيارتك .. إلى جانبك تَحديداً
و رُبما في قَلبكَ أَيضاً ..
تَبتسمُ لَكَ .. و تَنظُرُ في عَينيكَ بِلا وَجل ..

و في المُقابلِ ..
كُنت أنا بِجانبه ..
ذلك الرَجلُ الذي تَركتُكَ من أجله ..
إنه الرجل ذاته .. الذي تَعب في تَربيتي عُمراً كاملاً
فَخشيتُ أن أهدم ثِقته !
نعم إنه أبي !"
— نبال قندس

[ملاك الشام]

* لَيْتَنِي كُنتُ قِطَاراً .. القِطَار لَا يَنْتَظِر مَنْ لَا يَنْتَظِره !

[ملاك الشام]

كان يَقول لَها : عندما تَقولين أُحبك على الشاشة الإلكترونية ،
لا تَكتُبيها فَقط ، بل إلفظيها بِشفاهكِ لِيخفقَ قلبي أَكثر !

نبال قندس

[ملاك الشام]

رَحِيْلِهِم ..

تَسْتَوطِنُ الغُرْبَة فَضَاءاتِنَا ..

وَتَهْجَعُ عَصَافِيْر الحُزْنِ فِي رَمَاد الذَاكِرَة ..

وَنقضِمُ بِأَسْنَانِنَا سَلاسِلُ الخَوفْ وَ الإنْتِظَارْ ..

[ملاك الشام]

لستُ أحادثك ! لكني منذ البآرحة / احادث الله عنك

[ملاك الشام]

في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،
لن يعود كما كان أبداً

"غــــــادة السمــان"

[ملاك الشام]

بعَض الأخطآء يَلزمُنآ عُمر لِنكفر عنها !ـ

[ملاك الشام]

وما زِلْتُ أَعِدُ نفسي بأنكِ لي !!!!!ا
عذرااا نَفْسِي فقد كذَبتْ

[ملاك الشام]

تركتُ له رساله :

[ سأعود قبل أنْ تُلاحظ ]
هي لم تعُد و هو لمّ يلاحظ ..
عندمآ لآ يَشعُر منٌ نِحبُ بَ غيآبنآ ،
......هَذآ يعني آنه لَم يَشعر بَ حُضورَنآ : (

الأولىْ : تُؤلِم ..
ۆ آلثآنِية : تقتُل

[ملاك الشام]

لن أقول لك (أحبك).. اليوم..
وربما لن أقولها غداً..
فالأرض تأخذ تسعة شهورٍ لتطلع زهره
والليل يتعذب كثيراً.. ليلد نجمه..
فلماذا لا تنتظر بعض الوقت..
لتصبحَ حبيبي !!

[ملاك الشام]

ذابلة هي تفاصيلي ..
كملامح وجهي الآن !
( غيابك والألـم )
دائمًا على موعد واتفاق أن لايفترقـا !
أسألك بخالق الأرواح .. وفالق الصباح
لا أريد فـقداني بسببك !

[ملاك الشام]

أشكرك ..
فلم تكن بخيلاً معي تماماً ..
تركت لي جرحاً ضئيلاً / صغيراً ..
تقريباً بحجم الوجود الذي أحببتك يوماً بقدره

[ملاك الشام]

أن تتصلي برجل عشقته يومـاً ،
لتقولي له كلاما عاديا ،
فذلك يعني أنك أنزلته من عرشه وساويته بالآخرين !