قال أبو الدر داء (رضي الله عنه)
علامات الجل ثلاث :-
العجب , وكثرة المنطق فيما لا يعنيه , وإن ينهى عن شئ ويأتيه
قيل لبعض الحكماء : من السعيد؟
قال : من أعتبر بأمسه ونظر لنفسه
قيل : من الشقي ؟
قال : من جمع لغيره وبخل على نفسه
قيل : من الحازم ؟
قال : من حفظ ما في يده ولم يؤخر شغل يومه لغده
قيل : من المنصف ؟
قال : من لم يكن إنصافه لضعفه يده وقوة خصمه
قيل : من الجواد ؟
قال من لم يكن جوده لدفع الأعداء , وطلب الجزاء
قيل : من المحب ؟
قال : من لم تكن محبته لبذل معونة أو حذف مؤونة
قيل : من الحليم ؟
قال : من لم يكن حلمه لفقد النصرة وعدم القدرة
قيل : من الشجاع ؟
قال : من لم تكن شجاعته لفوت الفرار وبعد الأنصار
قيل : متى يكون الأدب أضر ؟
قال : إذا كان العقل أنقص
مر رجل بأهل البصرة فقال : من سيدكم ؟
قالوا الحسن , قال بم سادكم ؟
قالوا : أحتاج الناس إلى علمه واستغنى هو عن دنياهم
لا يفيد الوعظ إلا بثلاث :-
حرارة القلب , وطلاقة اللسان , ومعرفة طبائع الإنسان
لا يحفظ المال إلا بثلاث :-
جمعه من غير ظلم , وإنفاقه في غير سرف , وإمساكه في غير شح
علامات الجل ثلاث :-
العجب , وكثرة المنطق فيما لا يعنيه , وإن ينهى عن شئ ويأتيه
قيل لبعض الحكماء : من السعيد؟
قال : من أعتبر بأمسه ونظر لنفسه
قيل : من الشقي ؟
قال : من جمع لغيره وبخل على نفسه
قيل : من الحازم ؟
قال : من حفظ ما في يده ولم يؤخر شغل يومه لغده
قيل : من المنصف ؟
قال : من لم يكن إنصافه لضعفه يده وقوة خصمه
قيل : من الجواد ؟
قال من لم يكن جوده لدفع الأعداء , وطلب الجزاء
قيل : من المحب ؟
قال : من لم تكن محبته لبذل معونة أو حذف مؤونة
قيل : من الحليم ؟
قال : من لم يكن حلمه لفقد النصرة وعدم القدرة
قيل : من الشجاع ؟
قال : من لم تكن شجاعته لفوت الفرار وبعد الأنصار
قيل : متى يكون الأدب أضر ؟
قال : إذا كان العقل أنقص
مر رجل بأهل البصرة فقال : من سيدكم ؟
قالوا الحسن , قال بم سادكم ؟
قالوا : أحتاج الناس إلى علمه واستغنى هو عن دنياهم
لا يفيد الوعظ إلا بثلاث :-
حرارة القلب , وطلاقة اللسان , ومعرفة طبائع الإنسان
لا يحفظ المال إلا بثلاث :-
جمعه من غير ظلم , وإنفاقه في غير سرف , وإمساكه في غير شح
تعليق