* ابتهجت الصغيرة لدى عودة أمها من مستشفى التوليد، ومعها صبيان توءمان.
وبعد ذلك قالت لأمها:
- لقد أعطتني المعلمة عطلة نصف نهار للمناسبة.
- وماذا قالت المعلمة عن التوءمين؟
- لم أعترف إلا بواحد، تاركة الثاني للأسبوع المقبل.
---------------------------------------------------------------------------------
* في سوق ريفية حيث تباع رؤوس الماشية بالمزاد العلني، تقدمت فتاة صغيرة لبيع خروفها، وقد وصل الرقم إلى عشرة دولارات للكيلو غرام الواحد، وقفت الطفلة بجانب خروفها تبكي، واشتد بكاؤها عندما ارتفع الرقم إلى عشرين دولاراً.
وأخيراً شق رجل أعمال محلي طريقه بين الجميع، واشترى الخروف بألف دولار قائلاً:
إنه يفعل ذلك تعزية للطفلة التي آلمها التخلي عن خروفها. ثم تركه لها. وحيا الناس بادرته الكريمة بالهتاف والتصفيق.
وبعد بضعة أشهر كتبت الطفلة موضوع إنشاء قالت فيه:
«ما إن بلغ الرقم عشرة دولارات، حتى رحت أبكي فرحاً. وكان فرحي يتضاعف مع تضاعف الأرقام، وعندما دفع ذلك الرجل الطيب الألف دولار، وأعاد الخروف إليّ، لم أعرف كيف وجدت طريقي إلى البيت. وهناك نحر أبي الخروف وأكلناه ونحن نتهلل فرحاً....
- لقد أعطتني المعلمة عطلة نصف نهار للمناسبة.
- وماذا قالت المعلمة عن التوءمين؟
- لم أعترف إلا بواحد، تاركة الثاني للأسبوع المقبل.
---------------------------------------------------------------------------------
* في سوق ريفية حيث تباع رؤوس الماشية بالمزاد العلني، تقدمت فتاة صغيرة لبيع خروفها، وقد وصل الرقم إلى عشرة دولارات للكيلو غرام الواحد، وقفت الطفلة بجانب خروفها تبكي، واشتد بكاؤها عندما ارتفع الرقم إلى عشرين دولاراً.
وأخيراً شق رجل أعمال محلي طريقه بين الجميع، واشترى الخروف بألف دولار قائلاً:
إنه يفعل ذلك تعزية للطفلة التي آلمها التخلي عن خروفها. ثم تركه لها. وحيا الناس بادرته الكريمة بالهتاف والتصفيق.
وبعد بضعة أشهر كتبت الطفلة موضوع إنشاء قالت فيه:
«ما إن بلغ الرقم عشرة دولارات، حتى رحت أبكي فرحاً. وكان فرحي يتضاعف مع تضاعف الأرقام، وعندما دفع ذلك الرجل الطيب الألف دولار، وأعاد الخروف إليّ، لم أعرف كيف وجدت طريقي إلى البيت. وهناك نحر أبي الخروف وأكلناه ونحن نتهلل فرحاً....
تعليق