سناء موسى
من مواليد قرية دير الأسد الجليلية في شمال فلسطين، نشأت وترعرعت في بيت موسيقي اذ انها الابنة البكر لاب موسيقى ومغن متمكن من الموروث الكلاسيكي الشامي والمصري والعراقي ، وهناك بدأ تواصلها مع الغناء الكلاسيكي العربي بشكل عام والشعبي الفلسطيني بشكل خاص. تتميز سناء بخامة صوتية مميزة تتصف بالتناقضين بين الهشاشة والقوة والحزن والفرح في ان واحد. تنهي سناء حالياً رسالة الدكتوراه فى الأحياء الجزيئية/ علم الأعصاب من كلية الطب فى القدس
رسالتها الفنية:
تندرج سناء تحت عنوان المدرسه الكلاسيكية وهي مدرسه تقدم الموروث الكلاسيكي (الموشح الدور والمونولوج) بصورة عالية الاتقان مع وجود متنفس ملحوظ للارتجالات المباشرة في الاداء على المسرح وهذا يتطلب مساحة صوتية واسعة وتحكم كبير بالصوت. تبتعد هذة المدرسة عن استخدام الاستعراض او توظيف مؤثرات خارج ما تم التعارف علية بالمسرح الكلاسيكي. يتم تقديم القوالب من خلال الارتكاز على الصوت المنفرد( صولو) مع الالات الموسيقية وليس باداء جماعي لعدة مؤدين يغنون بنفس الوقت.
الانسانية:
يندرج نشاطها الفني كجزء من ايمانها بعدالة قضيتنا الوطنيه و الانسانية. انها ترى في حفظ الاغنية الفلوكلوريه و تمريرها للاجيال القادمة ضرورة اخلاقيه, وطنيه و حفاظا على التراث الانساني. ان تقديم الاغنية الفلكلورية وسرد ما تحملة من قصة توثق المراحل السياسية المختلفة من فترة السفر برلك الى فترة الانتداب البريطاني وغيرها يعطي الاهمية لاجتماعية-السياسية لهذا النوع من العمل الفني. حيث ترتبط الاغنية بثقافة الجماعة و تحكي قصة الانسان في زمان و مكان محددين اذ ترى سناء بالتراث كتابا يروي القصة الفلسطينة بمشاهدها المختلفة.
نوى اثر :
في عام 2003 تدربت سناء وغنت في جوقة مركز الأرموي (مركز موسيقى المشرق) تحت إشراف الأستاذ خالد جبران. وفي عام 2004 بدأت بتقديم العروض الكلاسيكية والتراثية بالعديد من المهرجانات في اوروبا والعالم العربي من خلال التفاعل مع مجموعة من خيرة الموسيقيين اللذين قدموا من اهم المدارس الكلاسيكية وفي عام 2008 قامت بتأسيس فرقة “نوى أثر”، وهو إسم فارسي لمقام موسيقي أخّاذ تندر الاستعانة به في الموسيقى العربية. وقدعملت الفرقة على تقديم الأغاني الشعبية التي تعد جزءً من الذاكرة الفلسطينية بطريقة جديدة مع المحافظة على طابعها الشرقي الأصيل.
اهم العروض الفنية:
لقد قامت سناء بتمثيل فلسطين بعام 2005 في بلجيكا بمهرجان صوت المراة (3000 الاف شخص) حيث اختارت كل من الدول المشاركة (20) مغنية لتمثيله بامسية غنائية او عمل فني, بعد العرض قدمت سناء ورشة عمل بخصوص الاغنية التراثية الفلسطينية للفنانات المشاركات عن الدول المختلفة.
في حزيران 2008 تلقت سناء من ملك المغرب محمد السادس ومن وزارة الثقافة المغربية دعوة لتمثيل فلسطين بمهرجان صوت المراة في تطوان هذا وكانت قد شاركت عن لبنان في المهرجان الفنانة ماجدة الرومي وعن المغرب اسماء بلمنور وعن اسبانيا الفنانة استريلا مورنتية وغيرهن من الاسماء اللامعة في العالم (انظر وصلة الموقع) هذا وقدمت سناء برفقة فرقة نوى- اثر عرضا مميزا مدتة الساعة والنصف قدمت اغان تراثية من الجليل, الساحل والجنوب الفلسطيني.
في تشرين اول 2009 قدمت سناء ضمن تظاهرة القدس عاصمة الثقافة العربية عرضا مدتة الساعة والنصف في صالة معهد العالم العربي في باريس واللذي يعد ساحة مهمة وملتقى لتفاعل الحضارات من المشرق والمغرب العربي واوروبا.
اهم العروض والمهرجانات :
قدمت سناء العديد من العروض كان من أبرزها:
من مواليد قرية دير الأسد الجليلية في شمال فلسطين، نشأت وترعرعت في بيت موسيقي اذ انها الابنة البكر لاب موسيقى ومغن متمكن من الموروث الكلاسيكي الشامي والمصري والعراقي ، وهناك بدأ تواصلها مع الغناء الكلاسيكي العربي بشكل عام والشعبي الفلسطيني بشكل خاص. تتميز سناء بخامة صوتية مميزة تتصف بالتناقضين بين الهشاشة والقوة والحزن والفرح في ان واحد. تنهي سناء حالياً رسالة الدكتوراه فى الأحياء الجزيئية/ علم الأعصاب من كلية الطب فى القدس
رسالتها الفنية:
تندرج سناء تحت عنوان المدرسه الكلاسيكية وهي مدرسه تقدم الموروث الكلاسيكي (الموشح الدور والمونولوج) بصورة عالية الاتقان مع وجود متنفس ملحوظ للارتجالات المباشرة في الاداء على المسرح وهذا يتطلب مساحة صوتية واسعة وتحكم كبير بالصوت. تبتعد هذة المدرسة عن استخدام الاستعراض او توظيف مؤثرات خارج ما تم التعارف علية بالمسرح الكلاسيكي. يتم تقديم القوالب من خلال الارتكاز على الصوت المنفرد( صولو) مع الالات الموسيقية وليس باداء جماعي لعدة مؤدين يغنون بنفس الوقت.
الانسانية:
يندرج نشاطها الفني كجزء من ايمانها بعدالة قضيتنا الوطنيه و الانسانية. انها ترى في حفظ الاغنية الفلوكلوريه و تمريرها للاجيال القادمة ضرورة اخلاقيه, وطنيه و حفاظا على التراث الانساني. ان تقديم الاغنية الفلكلورية وسرد ما تحملة من قصة توثق المراحل السياسية المختلفة من فترة السفر برلك الى فترة الانتداب البريطاني وغيرها يعطي الاهمية لاجتماعية-السياسية لهذا النوع من العمل الفني. حيث ترتبط الاغنية بثقافة الجماعة و تحكي قصة الانسان في زمان و مكان محددين اذ ترى سناء بالتراث كتابا يروي القصة الفلسطينة بمشاهدها المختلفة.
نوى اثر :
في عام 2003 تدربت سناء وغنت في جوقة مركز الأرموي (مركز موسيقى المشرق) تحت إشراف الأستاذ خالد جبران. وفي عام 2004 بدأت بتقديم العروض الكلاسيكية والتراثية بالعديد من المهرجانات في اوروبا والعالم العربي من خلال التفاعل مع مجموعة من خيرة الموسيقيين اللذين قدموا من اهم المدارس الكلاسيكية وفي عام 2008 قامت بتأسيس فرقة “نوى أثر”، وهو إسم فارسي لمقام موسيقي أخّاذ تندر الاستعانة به في الموسيقى العربية. وقدعملت الفرقة على تقديم الأغاني الشعبية التي تعد جزءً من الذاكرة الفلسطينية بطريقة جديدة مع المحافظة على طابعها الشرقي الأصيل.
اهم العروض الفنية:
لقد قامت سناء بتمثيل فلسطين بعام 2005 في بلجيكا بمهرجان صوت المراة (3000 الاف شخص) حيث اختارت كل من الدول المشاركة (20) مغنية لتمثيله بامسية غنائية او عمل فني, بعد العرض قدمت سناء ورشة عمل بخصوص الاغنية التراثية الفلسطينية للفنانات المشاركات عن الدول المختلفة.
في حزيران 2008 تلقت سناء من ملك المغرب محمد السادس ومن وزارة الثقافة المغربية دعوة لتمثيل فلسطين بمهرجان صوت المراة في تطوان هذا وكانت قد شاركت عن لبنان في المهرجان الفنانة ماجدة الرومي وعن المغرب اسماء بلمنور وعن اسبانيا الفنانة استريلا مورنتية وغيرهن من الاسماء اللامعة في العالم (انظر وصلة الموقع) هذا وقدمت سناء برفقة فرقة نوى- اثر عرضا مميزا مدتة الساعة والنصف قدمت اغان تراثية من الجليل, الساحل والجنوب الفلسطيني.
في تشرين اول 2009 قدمت سناء ضمن تظاهرة القدس عاصمة الثقافة العربية عرضا مدتة الساعة والنصف في صالة معهد العالم العربي في باريس واللذي يعد ساحة مهمة وملتقى لتفاعل الحضارات من المشرق والمغرب العربي واوروبا.
اهم العروض والمهرجانات :
قدمت سناء العديد من العروض كان من أبرزها:
- دار الاوبرا «كتارا»في الدوحه قطر/ حزيران يونيو 2012
- مسرح مكتبة المتحف الوطني الكويت/ ابريل 2012
- احتفالية عيد الميلاد المجيد بالمشاركة مع أوركسترا شباب فلسطين -معهد إدوارد سعيد كنيسة المهد / بيت لحم فلسطين ديسمبر 2011
- احتفاليه بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ستوكهولم السويد/ نوفمبر 2011 وفينا النمسا / ديسمبر 2011
- حفل نظمته مؤسسة البيت العربي مدريد إسبانيا/ نوفمبر 2011
- عروض ضمن النشاطات الثقافية في شهر رمضان وزارة الثقافة الجزائرية الديوان الوطني للثقافة والاعلام، قاعة الموقار في الجزائر العاصمة، معسكر ، بو مرداس، الجزائر / أب أغسطس 2011
- دار الأوبرا في مصر القاهرة/ أب 2011
- جولات عروض في مهرجان الثورات العربيه في كل من بيلاريجيا صفاقس سوسة المهديه وقرطاج تونس/ تموز وحزيران 2011
- مهرجان البلد المدرج الروماني عمان الاردن/ تموز 2011
- احتفالية جامعة القدس الثامنة / ابوظبي الامارات العربية المتحدة/ نيسان 2011
- احتفالية اريحا حضارة وتاريخ 10000 سنة, اريحا فلسطين/ اّذار 2011
- مهرجان حراس الذاكرة, عمان الاردن/ كانون اول 2010
- مهرجان التراث, بير زيت فلسطين/ كانون اول 2010
- مهرجان التراث رام اللة فلسطين/ تشرين 2010
- مهرجان صفة صفة رام اللة فلسطين/ اّب 2010
- افتتاح مهرجان سبسطية للسياحه والتراث– سبسطية/نابلس حزيران 2010 (2500 شخص)
- احتفالية يوم الثقافة الفلسطيني - رام الله / آذار 2010
- مهرجان “ليالي الطرب في قدس العرب” في القدس و أريحا / كانون ثاني 2009
- معهد العالم العربي - باريس/ حزيران 2009
- اختتام مهرجان مسرح المضطهدين: مسرح عشتار - رام الله/ أيار 2009
- افتتاح احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية من موقع القدس/ آذار 2009
- مهرجان التراث 2009 / بيرزيت
تعليق