تويت
سقوط ميريام فارس في اختبار التواضع
سقوط ميريام فارس في اختبار التواضع
على الرغم من مرور خمسة أيام على بداية شهر رمضان، واستضافته خمسة من أهم نجوم العالم العربي، لا يزال الزميل نيشان عاجزاً عن الخروج بحلقة قوية، لأسباب عدّة تبدأ بأسلوبه في مجاملة الضيف الأمر الذي يشعر المشاهد بأنه دخيل على جلسة حميمة، ولا تنتهي عند المحاور التي يختارها لمحاورة ضيوفه، والتي لا يخرج منها بجديد طالما أنّه يستضيف الوجوه ذاتها كل عام.
فقد تساءل الكثير من المشاهدين عن السبب الذي دفع بنيشان إلى استضافة ميريام فارس، التي حاورها في برنامجه العام الماضي، وعن الإنجازات التي حققتها الفنانة خلال هذا العام ليخصص لها حلقة كاملة لم تخرج منها الفنانة ولا الجمهور بأي جديد.
فستان ميريام من أهم محاور الحلقة!
البداية كانت مع استعراض فستان ميريام المرصّع بالذّهب، وهو ما ركّز عليه نيشان، محوّلاً الفقرة الأولى إلى استعراض لمجوهرات ميريام بطلب منها، كما أخبرنا مصدر في البرنامج، حيث اشترطت أن يكون لإطلالتها حيزاً في الحديث.
رجال سقطوا في الاختبار
ميريام وقعت هذه المرّة في فخ أسئلة نيشان، فظهرت بصورة متعجرفة، معتبرة أنها امرأة جذابة لا يستطيع أي رجل مقاومتها، فأخبرتنا أنها تلتقي برجال من أصحاب النفوذ والمناصب، وبعضهم يرتجف عندما يصافحها، فتنظر إلى شقيقتها لتخبرها أنّ هذا الرجل فشل في الاختبار.
أم عزباء
ميريام التي تدرك أنّ تصريحات كهذه لم تعد تستفز الجمهور الذي اعتاد على ثقتها الزائدة بنفسها، أعربت عن رغبتها في أن تصبح أماً، وقالت إنها لو كانت تعيش في مجتمع غربي، لما تردّدت في أن تصبح أماً عزباء.
ولأن الحلقة هذه لم تكن بمستوى تلك التي فضحت فيها أسرار عائلتها العام الماضي، عاد نيشان ليسألها عن أصداء إعلانها أن والدها كان مدمن قمار، فاكدت له أن هذا الأخير لم يغضب منها، بل قام بمكالمتها بعد الحلقة متمنياً أن تكون قد أزالت عن كاهلها هذا الحمل الكبير.
قصر قامتها ميزة
كما تحدثت عن قصر قامتها، مؤكدة أن الرجال يفضلون النساء ذوات القامة الصغيرة، واكدت أنها لا تمانع في الزواج من رجل بغير ديانتها لأنها لن تتزوج سوى زواجاً مدنياً، ولم يفتها الحديث عن سعر حقيبتها الذي تجاوز 120 ألف دولار أميركي، وأكدت أنها لم تكن تستفز أحداً عندما أعلنت عن سعر الحقيبة لأنه جاء ضمن سياق مقابلة تعنى بالأزياء.
بالمجمل كانت الحلقة عرضاً لمجوهرات ميريام، حاول فيها الضيف إضفاء الكثير من الإطراء على ضيفته التي وصفها بالملكة، فلم يخرج سوى بحلقة باهتة رغم بريق الذهب الذي ظل يلمع طوال الحلقة.
على الرغم من مرور خمسة أيام على بداية شهر رمضان، واستضافته خمسة من أهم نجوم العالم العربي، لا يزال الزميل نيشان عاجزاً عن الخروج بحلقة قوية، لأسباب عدّة تبدأ بأسلوبه في مجاملة الضيف الأمر الذي يشعر المشاهد بأنه دخيل على جلسة حميمة، ولا تنتهي عند المحاور التي يختارها لمحاورة ضيوفه، والتي لا يخرج منها بجديد طالما أنّه يستضيف الوجوه ذاتها كل عام.
فقد تساءل الكثير من المشاهدين عن السبب الذي دفع بنيشان إلى استضافة ميريام فارس، التي حاورها في برنامجه العام الماضي، وعن الإنجازات التي حققتها الفنانة خلال هذا العام ليخصص لها حلقة كاملة لم تخرج منها الفنانة ولا الجمهور بأي جديد.
فستان ميريام من أهم محاور الحلقة!
البداية كانت مع استعراض فستان ميريام المرصّع بالذّهب، وهو ما ركّز عليه نيشان، محوّلاً الفقرة الأولى إلى استعراض لمجوهرات ميريام بطلب منها، كما أخبرنا مصدر في البرنامج، حيث اشترطت أن يكون لإطلالتها حيزاً في الحديث.
رجال سقطوا في الاختبار
ميريام وقعت هذه المرّة في فخ أسئلة نيشان، فظهرت بصورة متعجرفة، معتبرة أنها امرأة جذابة لا يستطيع أي رجل مقاومتها، فأخبرتنا أنها تلتقي برجال من أصحاب النفوذ والمناصب، وبعضهم يرتجف عندما يصافحها، فتنظر إلى شقيقتها لتخبرها أنّ هذا الرجل فشل في الاختبار.
أم عزباء
ميريام التي تدرك أنّ تصريحات كهذه لم تعد تستفز الجمهور الذي اعتاد على ثقتها الزائدة بنفسها، أعربت عن رغبتها في أن تصبح أماً، وقالت إنها لو كانت تعيش في مجتمع غربي، لما تردّدت في أن تصبح أماً عزباء.
ولأن الحلقة هذه لم تكن بمستوى تلك التي فضحت فيها أسرار عائلتها العام الماضي، عاد نيشان ليسألها عن أصداء إعلانها أن والدها كان مدمن قمار، فاكدت له أن هذا الأخير لم يغضب منها، بل قام بمكالمتها بعد الحلقة متمنياً أن تكون قد أزالت عن كاهلها هذا الحمل الكبير.
قصر قامتها ميزة
كما تحدثت عن قصر قامتها، مؤكدة أن الرجال يفضلون النساء ذوات القامة الصغيرة، واكدت أنها لا تمانع في الزواج من رجل بغير ديانتها لأنها لن تتزوج سوى زواجاً مدنياً، ولم يفتها الحديث عن سعر حقيبتها الذي تجاوز 120 ألف دولار أميركي، وأكدت أنها لم تكن تستفز أحداً عندما أعلنت عن سعر الحقيبة لأنه جاء ضمن سياق مقابلة تعنى بالأزياء.
بالمجمل كانت الحلقة عرضاً لمجوهرات ميريام، حاول فيها الضيف إضفاء الكثير من الإطراء على ضيفته التي وصفها بالملكة، فلم يخرج سوى بحلقة باهتة رغم بريق الذهب الذي ظل يلمع طوال الحلقة.
تعليق