تحت عنوان «إبداعات شبابية» انطلقت الأسبوع الماضي في قلعة دمشق فعاليات الدورة الثانية من ملتقى إبداعات شبابية بالتعاون بين مديرية الفنون الجميلة ومعهد الفنون التطبيقية.
واستضاف الملتقى عشرين فناناً سورياً، عشرة منهم يعملون بالنحت على الجذوع الخشبية الكبيرة والعشرة الآخرون أبدعوا أعمالهم بتقنية الرسم من خلال الألوان الزيتية والأكريليك.
وقال النحات أكثم عبد الحميد مدير الفنون الجميلة بوزارة الثقافة: إن هذا الملتقى يعمل على مد جسور التواصل بين المؤسسات والمبدعين الشباب لإعطائهم فرص التعرف إلى كيفية العمل على الجذوع الخشبية الكبيرة وتحويلها إلى مجسمات فنية مهمة إضافة إلى تأمين كل الورشات والأدوات والمستلزمات التي يحتاجها الفنان. إلى جانب تدريب الفنان على كيفية اختصار الزمن وتهيئته للتأقلم والعمل ضمن الفترات المحددة له عندما يشارك بأي مهرجان خارج القطر على أن يأتي بنتيجة مرضية له وللجهة التي تستضيفه وبذلك يكون قد تمكن من تمثيل وطنه سورية أفضل تمثيل.
أما الفنانة لينا عفاش المشرفة على الابداعات المشاركة فقالت: «إننا أمام تنوع هائل من النحت والفن التشكيلي وهذا التنوع يمتلك الدلالات على قدرة أبنائنا وشبابنا على الإبداع بما يجعل بلدنا من أهم البلدان إبداعياً بطرق مختلفة ومنهجية يؤديها أبناؤنا بكل ثبات وثقة من خلال قدراته الخلاقة والتي تعطي مختلف الإبداعات حيث شاركت معظم إبداعاتهم بملتقيات عربية وعالمية وحققت أهم النجاحات على صعيد العالم».
وتتخلل هذه الورشات عروض لعدة أفلام وثائقية عن الفن والفنانين وحوارات ضمن استوديوهات قسم التصوير الضوئي بمعهد الفنون التطبيقية. ويستمر الملتقى لغاية الثالث والعشرين من الشهر الجاري.
واستضاف الملتقى عشرين فناناً سورياً، عشرة منهم يعملون بالنحت على الجذوع الخشبية الكبيرة والعشرة الآخرون أبدعوا أعمالهم بتقنية الرسم من خلال الألوان الزيتية والأكريليك.
وقال النحات أكثم عبد الحميد مدير الفنون الجميلة بوزارة الثقافة: إن هذا الملتقى يعمل على مد جسور التواصل بين المؤسسات والمبدعين الشباب لإعطائهم فرص التعرف إلى كيفية العمل على الجذوع الخشبية الكبيرة وتحويلها إلى مجسمات فنية مهمة إضافة إلى تأمين كل الورشات والأدوات والمستلزمات التي يحتاجها الفنان. إلى جانب تدريب الفنان على كيفية اختصار الزمن وتهيئته للتأقلم والعمل ضمن الفترات المحددة له عندما يشارك بأي مهرجان خارج القطر على أن يأتي بنتيجة مرضية له وللجهة التي تستضيفه وبذلك يكون قد تمكن من تمثيل وطنه سورية أفضل تمثيل.
أما الفنانة لينا عفاش المشرفة على الابداعات المشاركة فقالت: «إننا أمام تنوع هائل من النحت والفن التشكيلي وهذا التنوع يمتلك الدلالات على قدرة أبنائنا وشبابنا على الإبداع بما يجعل بلدنا من أهم البلدان إبداعياً بطرق مختلفة ومنهجية يؤديها أبناؤنا بكل ثبات وثقة من خلال قدراته الخلاقة والتي تعطي مختلف الإبداعات حيث شاركت معظم إبداعاتهم بملتقيات عربية وعالمية وحققت أهم النجاحات على صعيد العالم».
وتتخلل هذه الورشات عروض لعدة أفلام وثائقية عن الفن والفنانين وحوارات ضمن استوديوهات قسم التصوير الضوئي بمعهد الفنون التطبيقية. ويستمر الملتقى لغاية الثالث والعشرين من الشهر الجاري.
تعليق