يعود يوم الثلاثاء نادي سلتيك غلاسغو إلى الكامب نو، حيث سيلاقي برشلونة في الجولة الثالثة من دوري أبطال أوروبا. وستكون هذه هي المرة الخامسة التي يحل فيها الفريق الاسكتلندي ضيفاً على نظيره الكاتالوني ضمن مباراة أوروبية.
ويعود تاريخ زيارته الأولى إلى عام 1964 في الدور الثاني من كأس الاتحاد الأوروبي، حيث خسر 3-1، ليعود إلى الكامب نو بعد 40 سنة، وبالضبط في مارس 2004، ضمن إياب ثمن نهائي المسابقة ذاتها، إذ تمكن من انتزاع تعادل بدون أهداف، ليضمن تأهله بعدما فاز 1-0 في الذهاب.
وفي الموسم التالي، تقابل الفريقان من جديد، وكان ذلك في مرحلة مجموعات دوري الأبطال. وقد نجح الاسكتلنديون حينها في العودة بالتعادل مجدداً، ولكن بهدف لمثله هذه المرة.
أما آخر لقاء بين الطرفين، فيعود تاريخه إلى موسم 2007-2008، عندما فاز أبناء فرانك ريكارد ذهاباً وإياباً بنتيجة 2-3 في غلاسغو ثم 1-0 في برشلونة.
ويعود تاريخ زيارته الأولى إلى عام 1964 في الدور الثاني من كأس الاتحاد الأوروبي، حيث خسر 3-1، ليعود إلى الكامب نو بعد 40 سنة، وبالضبط في مارس 2004، ضمن إياب ثمن نهائي المسابقة ذاتها، إذ تمكن من انتزاع تعادل بدون أهداف، ليضمن تأهله بعدما فاز 1-0 في الذهاب.
وفي الموسم التالي، تقابل الفريقان من جديد، وكان ذلك في مرحلة مجموعات دوري الأبطال. وقد نجح الاسكتلنديون حينها في العودة بالتعادل مجدداً، ولكن بهدف لمثله هذه المرة.
أما آخر لقاء بين الطرفين، فيعود تاريخه إلى موسم 2007-2008، عندما فاز أبناء فرانك ريكارد ذهاباً وإياباً بنتيجة 2-3 في غلاسغو ثم 1-0 في برشلونة.
تعليق