إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدوري الإنكليزي – الأسبوع 32

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدوري الإنكليزي – الأسبوع 32

    الدوري الإنكليزي – الأسبوع 32



    ■ السبت:
    سوانزي * إيفرتون (2.45)
    توتنهام * استون فيلا
    ساوثهمبتون * هال سيتي
    ويستهام * ستوك سيتي
    ويست بروميتش * ليستر سيتي
    سندرلاند * كريستال بالاس (5.00)
    بيرنلي * الآرسنال (7.30).

    ■ الأحد:
    كوينز بارك رينجرز * تشيلسي (3.30)
    مان يونايتد * مان سيتي (6.00).


    ■ الإثنين:
    ليفربول * نيوكاسل (10.00).





  • #2

    أكد برندان رودجرز المدير الفني لنادي ليفربول الإنكليزي لكرة القدم اليوم الخميس أن فريقه يستهدف الصعود إلى منصة التتويج في نهاية الموسم بعد التأهل إلى المربع الذهبي لكأس الاتحاد الإنكليزي أمس الأربعاء.


    وقاد فيليب كوتينيو فريقه ليفربول للفوز على بلاكبيرن في مباراة الإعادة بدور الثمانية ليصعد الفريق إلى المربع الذهبي لكأس الاتحاد في مواجهة استون فيلا.
    وأشار رودجرز إلى أن الفوز والأداء كان لهما مذاق خاص بعد الهزيمة مرتين متتاليتين في الدوري الممتاز على يد مانشستر يونايتد وارسنال.
    وقال "كنا ندرك أنها مباراة مصيرية لنا وللمشجعين، لقد منحونا مساندة رائعة مساء أمس".
    وأضاف "لقد شعرنا بالإحباط في هاتين المباراتين لذا فإن الفوز منحنا الأمل في أن الفريق مازال يتقدم ويعمل إلى الأمام".
    وأوضح "ولكن يتحتم علينا الفوز في المباريات والمشاركة في البطولات والفوز بالألقاب لكي تثبت تطورك، ستكون مباراة غاية في الصعوبة امام استون فيلا، ولكن الفوز سيعطينا دفعة في مباريات الدوري أيضا".
    ويعد ليفربول ثاني أقوى المرشحين للفوز بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي خلف ارسنال، لكن رودجرز أكد "نريد الفوز بلقب هذا العام، إنه هدف واضح لنا جميعا".
    وأوضح مدرب ليفربول "نحتاج فقط إلى التحلي بالهدوء في المباراة ونركز مجددا على أدائنا لأن المستوى الذي ظهرنا به امام ارسنال ومانشستر يونايتد لا يرتقي للمعايير التي وضعناها على مدار ثلاثة أشهر".
    وأكد "دائما ما تتعلم من أخطائك وسنعمل على تطوير الأداء، الأمر ليس متعلقا بانقاذ الموسم، لكننا نريد المنافسة في القمة في نهاية الموسم وننافس على الألقاب".
    وختم رودجرز حديثه بالقول "لقد قدم الفريق أداء رائعا، اللاعبون يستحقون قدر هائل من الاشادة ولقد حققوا ما نصبو اليه، وهو الوصول إلى المربع الذهبي".

    تعليق


    • #3


      عاد ملفّ الكرة الذهبية وآثارها السلبية على الكرة وأحقية اللاعبين بالتتويج بها إلى السطح.



      انتقد جوزيه مورينيو مدرّب تشيلسي الإنكليزي جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم التي يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" وقال إنّها تعظّم من شأن الفرد على حساب الفريق.

      وللمرّات النادرة، اتّفق المدرب البرتغالي مع مدرّب أرسنال أرسين فينغر وهو ناقد آخر للجائزة التي هيمن عليها في المواسم الماضية كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد وليونيل ميسي نجم برشلونة.

      وقال مورينيو في مقابلة مع موقع صحيفة تيليغراف على الإنترنت: "أعتقد أنّ فينغر قال شيئاً مثيراً للإهتمام. إنّه ضد الجائزة وأعتقد أنّه على صواب لأنّها في هذه اللحظة من تاريخ كرة القدم تمحو (أي الجائزة) بعض الشيء فكرة الفريق وتركّز أكثر على الفرد."

      وأضاف: "ننظر دائماً إلى أداء اللاعب الفرد وإحصائياته. هل لأنّ لاعباً يركض 11 كيلومتراً في مباراة وأنا أركض تسعة كيلومترات يعتبرون أنّه يقوم بعمل أفضل منّي؟ ربّما لا. ربّما الكيلومترات التسعة أفضل من 11 كيلومتراً يركضها الآخر."

      وتابع: "بالنسبة لي كرة القدم لعبة جماعية. أرحّب بأداء الفرد لو ساهم في تطوير أداء الفريق. لكن يجب التركيز على الجماعة وليس على ما يقوم به فرد.


      وختم: "حين ينضمّ لاعبون كبار لفريق يكون الفريق موجوداً بالفعل.. ليس هو من يأتي ليكتشف الفريق.. مثلما اكتشف كولومبوس الأمريكيتين. لا لا.. تنضمّ إلينا الآن لتساعدنا لنقدّم أداء أفضل."

      ومنذ 2008 احتكر ميسي ورونالدو الجائزة التي عُرفت سابقاً بجائزة أفضل لاعب في العالم. وآخر مرة فاز بها لاعب غير مهاجم كانت بتتويج فابيو كانافارو مدافع إيطاليا السابق في 2006.




      تعليق


      • #4


        يقترح الـ"بريميرليغ" أسبوعاً حامياً، تتصدّره قمّة قطبي مدينة مانشستر بين مواطينها وشياطينها.



        يشتدّ صراع التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا مع اقتراب الدوري الإنكليزي لكرة القدم من نهايته فتشهد المرحلة الثانية والثلاثون مباراة نارية بين مانشستر يونايتد وجاره سيتي حامل اللقب بعد غد الأحد.

        وفي ظلّ تحليق تشيلسي بالصدارة بفارق 7 نقاط عن وصيفه أرسنال وامتلاكه مباراة مؤجّلة، يبلغ الفارق بين أرسنال وسيتي الرابع نقطتين فقط، وبالتالي سيكون الصراع ضارياً على المركزين الثاني والثالث المؤهّلين مباشرة إلى المسابقة القارية، فيما يخوض الرابع دوراً تأهيلياً يجبره على الانطلاق رسمياً في وقت مبكّر الموسم المقبل، علماً بأنّ أندية البريميرليغ ستتفرّغ لمنافسة محلّية نادرة بعد إقصاء كلّ فرقها من مسابقتي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".

        ويعوّل يونايتد المنتعش من خمسة انتصارات متتالية، على مهاجمه واين روني (29 عاماً) أفضل هدّاف في دربي المدينة (11 هدفاً) منذ قدومه إلى الشياطين الحمر عام 2004 من إيفرتون.

        لكنّ الـ"سيتزينس" يتفوّقون معنوياً كونهم تغلّبوا على جارهم في آخر أربع مباريات في الدوري، ويعود فوز يونايتد الأخير إلى نهاية 2012 عندما سجّل الهولندي روبن فان بيرسي هدف الفوز في الوقت القاتل (3-2).


        وقال روني: "عندما تلعب ليونايتد تريد الفوز في هذه المباريات. نريد أن نمنح البسمة لجماهيرنا عندما يذهبون إلى عملهم صباح الإثنين. نريدهم أن يتفوّقوا في المزاح على جماهير سيتي في العمل".

        وبحال فوز رجال المدرب الهولندي لويس فان غال الذي استعاد خدمات فان بيرسي العائد من إصابة في كاحله، سيتقدّمون بفارق 4 نقاط عن سيتي قبل 6 مراحل على نهاية الدوري، لتزيد متاعب فريق المدرب التشيلي مانويل بيليغريني بعد خسارته المفاجئة على أرض كريستال بالاس 1-2 الإثنين الماضي. ولم يفز سيتي سوى 4 مرات في مبارياته الـ11 الأخيرة.

        وأكّد بيليغريني أنّه غير قلق من وضعه الحالي: "لست قلقاً أبداً حول وظيفتي. أقوم بعملي وأنا سعيد جداً. قد تمرّ بموسم صعب، لكنّك لا تقلق أبداً لأمور مماثلة".

        وعن سباق اللقب أضاف مدرب ريال مدريد الإسباني السابق: "كل نقطة تخسرها تجعل الأمور صعبة، لكنّنا لا نفكّر باللقب بل بالمباراة المقبلة على ملعب أولد ترافورد".


        ويملك أرسنال الثاني فرصة تقليص الفارق مؤقّتاً إلى أربع نقاط عن تشيلسي عندما يحلّ ضيفاً على بيرنلي غداً السبت، علماً بأنّه ينافس على لقب الكأس بعد بلوغه نصف النهائي حيث يلتقي ريدينغ.

        فبعد بداية متوتّرة مطلع الموسم، فاز المدفعجية 15 مرة في آخر 17 مباراة في مختلف المسابقات، وهي سلسلة برّرها مدرّبه الفرنسي أرسين فينغر بالحصول على تشكيلة خالية من الإصابات والإرهاق الناتج عن كأس العالم.

        وقال فينغر: "أعتقد أنّنا انطلقنا فعلياً في الموسم في كانون الثاني/يناير، لأنّ الجميع تقريباً كانوا متوافرين وهذا ما رفع من فاعليّتنا".

        لكنّ تشيلسي سيكون قادراً على تحقيق قفزة نوعية نحو إحراز لقبه الخامس والأول منذ 2010، بحال فوزه على جاره كوينز بارك رينجرز الجريح الأحد.


        وكان لمدرب تشيلسي، البرتغالي جوزيه مورينيو، تعليقات لافتة في مؤتمر صحفي حول تصريحاته الإعلامية المثيرة للجدل: "بالطبع أنا شغوف بكرة القدم. أقرّ أنّه أحياناً تكون تصريحاتي ماكيافيلية، لكن ليس أكثر من ذلك. أعتقد أنّه لديّ مشكلة، وهي أنّي أتحسّن بكلّ ما له علاقة بكرة القدم منذ بدأت مهنتي. أشعر بالتحسن في كل يوم. لكن هناك شيء لا يمكنني تغييره: عندما أواجه الإعلام لا أستطيع أن أكون خبيثاً أبداً".

        وفي باقي المباريات، يلعب السبت سوانزي سيتي مع إيفرتون، وساوثمبتون مع هال سيتي، وسندرلاند مع كريستال بالاس، وتوتنهام مع أستون فيلا، ووست بروميتش ألبيون مع ليستر سيتي، ووست هام يونايتد مع ستوك سيتي، والإثنين ليفربول مع نيوكاسل يونايتد.


        تعليق


        • #5




          تضاءلت آمال دييغو كوستا كثيراً في سبيل الحصول على لقب هداف الدوري

          ويتصدر الإسباني برفقة هاري كين نجم توتنهام جدول هدافي المسابقة بـ19 هدفاً إلا أنّ إصابة كوستا الذي يقضي موسمه الأول مع تشيلسي ستبعده لفترة ليست بالقليلة عن المنافسات.

          وقال البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي في المؤتمر الصحفي اليوم الجمعة: "دييغو كوستا فقط مصاب، أوبي ميكيل جاهز وفابريغاس سيلعب أمام كوينز بارك رينجرز الأحد ضمن المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري بعد ارتداء قناعٍ للوجه".

          وأضاف مورينيو: "سيعود كوستا للحاق بآخر أربع مباريات في الدوري ( الثالث من أيار/مايو القادم)".

          وينتظر تشيلسي مواجهات صعبة في شهر نيسان/أبريل الحالي أهمها أمام مانشستر يونايتد وآرسنال في الثامن عشر والسادس والعشرين من الشهر الحالي توالياً.

          ويتصدر تشيلسي الدوري بفارق سبع نقاط عن آرسنال الثاني مع مباراة أقل للأول.




          تعليق


          • #6







            يأمل مانشستر يونايتد، الذي يحتل المركز الثالث، بفارق نقطتين خلف الأرسنال، صاحب المركز الثاني، الحفاظ على صحوته المتأخرة في المسابقة، وتحقيق انتصاره السادس على التوالي عندما يستضيف جاره اللدود مانشستر سيتي (حامل اللقب) صاحب المركز الرابع، على ملعبه أولد ترافورد فى ديربى ساخن ومنتظر .

            - ديربى مدينة (مانشستر) قد تحمل الكثير من الآمال للفريقين فى حالة الفوز او الخسارة وعلى الرغم من أن المباراة بين (مانشستر سيتى) و (مانشستر يونايتد) قد لا تؤثر كثيراً على مستوى اللقب الذى يبدو أن (شيلسى) متمسك به أكثر وغير مستعد للتفريط فيه إلا أن هذا (الديربى) لديه عدة أسئلة قد تحدد مصير الفريقين فيما تبقى من الموسم

            ماهو مصير (بليغرينى) فى حالة الخسارة ؟

            يعتبر من أهم الأسئلة التى ينتظر الإجابة عليها هو مصير (مانويل بليغرينى) خاصة إذا خسر الفريق هذا (الديربى) فالفريق إنحدر مستواه بصورة غريبة وأصبح مهدداً بشكل مباشر بعدم اللعب فى ابطال أوروبا الموسم القادم فبعد أن كان منافساً بشدة على اللقب تدهور مستوى الفريق ليصل للمركز الرابع وحتى هذا المركز قد يفقده فى قادم الجولات ليصبح أمره بقاءه او مغادرته مرتبط بهذه المباراة بشكل كبير خاصة بعد تواتر الأنباء بمفاوضة النادى لعدة اسماء للحلول محله فهل تأتى الإقالة بعد هذه الجولة مباشرة أم بنهاية الموسم ام سيستمر المدرب حتى الموسم القادم كل هذه الأسئلة قد يجيب عليه هذا (الديربى) الخاص جداً .

            من الذى يحتاج للفوز أكثر ؟

            فوز أى فريق سيدعم موقفه بشدة فيما تبقى من الموسم لإنهائه بأقضل طريقة ممكنة (فمانشستر يونايتد) يحتاج لهذا الفوز للإقتراب بشدة من المتصدر (شيلسى) وإضافة مزيد من الضغط عليه وإنتظار أى تعثرللإنقضاض على الصدارة او تقليص الفارق وربما المنافسة بكل جدية للحصول على اللقب ، اما (مانشستر سيتى) فنقاط هذه المباراة تدعم موقفه للبقاء ضمن الاربعة الكبار وبالتالى التأهل لأبطال أوروبا الموسم القادم مع إبقاء المنافسة على اللقب قريباً منه وتشكيل الضغط على (الارسنال ومانشستر يونايتد) فى قادم الجولات لخلق المتاعب للمتصدر (شيلسى) كما أن إنهاء الموسم فى المركز الثانى خيار جيد للفريق بعد ان حاملاً للقب الموسم السابق .

            هل سنرى بعض اللاعبين لأخر مرة فى هذا الديربى ؟

            مع كثرة الإشاعات التى تربط بعض اللاعبين فى كلا الناديين بالإنتقال فربما قد نرى بعض اللاعبين يلعبون مباراتهم الأخيرة فى هذا (الديربى) فنادى مانشستر يونايتد لديه اكثر من لاعبين إرتبطت أسمائهم ببعض الأندية (دى خيا ، فالكاو ، بيرسى ، دى ماريا) ويبدو أمر مغادرتهم مسألة وقت لذلك قد يعتبر هذا (الديربى) الأخير فى مسيرتهم وبالنظر للمعسكر الأخر (مانشستر سيتى) فلديه أيضاً بعض اللاعبين مرشحين بقوة للخروج من النادى (توريه ، أغويرو ، درزيكو ، كولاروف) ومع أن هذه الأخبار لم تؤكد حتى الان هذا فى إنتظار إنطلاق (الميركاتو) القادم إلا أنه من المؤكد سيلعب بعض اللاعبين (الديربى) الأخير له فى مدينة مانشستر الإنجليزية .

            فى حالة الإنتصارهل ستختفى الإنتقادات التى طالت لويس فان خال ؟

            بعد عاش (المان يونايتد) فترة صعبة جداً مع (الرجل المختار) ديفيد مويس الذى هدم تقريباً كل ما بناه الأسطورة (فيرجسون) أتى المدرب الهولندى (لويس فان خال) الذى تم تسليمه مفاتيح إنقاذ (اليونايتد) والنهوض به من جديد مع الميزانية الضخمة التى وضعت فى يديه وقد وجد صعوبة بالغة فى بداية الموسم مع الإخفقات والهزائم التى تلقاها الفريق مع عدم وضوح رؤيته الفنية بشكل جيد فى الفريق ليدخل المدرب فى جدال مع النقاد والمتابعين لإثبات وجهة نظره فى إدارة الفريق وقد كسب الرهان جزئياً فى الأونة الاخيرة وهو يسير بالفريق من مراكز الوسط فى الترتيب العام الى المركز الثالث بنهاية الجولة (31) ويبدو قريباً من المركز الثانى وطامحاً للإنقضاض على اللقب فى حالة تعثر المتصدر (شيلسى) ومثل هذا (الديربى) إذا إنتصر فيه سيعزز مركزه أكثر و سيطيح بأى شك أو جدل حول إدارته للفريق وسوف تكون كلمته مسموعة لإدارة النادى بفتح الخزائن مرة أخرى لتدعيم الفريق خاصة وأن الفريق سيلعب فى أبطال اوروبا الموسم المقبل كما أن بقاء اللاعبين المرشحين للخروج سيكون كبيراً بعودة الفريق للمنافسة على البطولات من جديد .
            الجمهور الكروى والمشهدين موعودين بمباراة من العيار الثقيل قد تطيح ببعض الروؤس (للخاسر) وترفع بالمعنويات الى الأعلى (للفائز) مع مراقبة بعض الفرق لهذا الديربى من بعيد لإعادة حساباتها هى أيضاً مرة اخرى




            تعليق


            • #7
              سيشتد الصراع بين فريقي مدينة لندن على لقب البريميرلييغ هذا العام في انتظار دربي مدينة مانشستر.

              قلّص أرسنال الثاني الفارق مع تشيلسي المتصدر إلى أربع نقاط بفوزه الصعب على مضيفه بيرنلي التاسع عشر قبل الأخير 1-صفر اليوم السبت في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
              وحمل هدف الفوز توقيع الويلزي أرون رامسي في الدقيقة الثانية عشرة الذي وصلته كرة داخل إثر ركنية من الجهة اليسرى أحدثت دربكة أمام المنطقة أنهاها بيمناه في الزاوية اليمنى.
              ورفع أرسنال الذي كان انتزع المركز الثاني في المرحلة الماضية رصيده إلى 66 نقطة، مقابل 70 لتشيلسي الذي يحل ضيفاً على كوينز بارك رينجرز الأحد (له مباراة مؤجلة أيضاً).
              كما تقدم أرسنال على مانشستر يونايتد الثالث بأربع نقاط، ومانشستر سيتي الرابع وحامل اللقب بخمس نقاط، قبل لقاء القمة بينهما في دربي مانشستر غداً أيضاً.
              أما بيرنلي المهدد بالهبوط مع ليستر سيتي الأخير وكوينز بارك رينجرز الثامن عشر فتجمد رصيده عند 26 نقطة.

              تعليق


              • #8
                ساوثهامبتون خامساً ارتقى ساوثهامبتون إلى المركز الخامس مؤقتاً بتغلبه على ضيفه هال سيتي 2-صفر.
                وسجل الهدفين جيمس وارد (56 من ركلة جزاء) والإيطالي غراتسيانو بيليه (81)، ليرفع ساوثهامبتون رصيده إلى 56 نقطة في المركز الخامس، بفارق نقطتين أمام ليفربول الذي بات سادساً وتوتنهام السابع.
                ويستضيف ليفربول نيوكاسل الاثنين في ختام المرحلة.

                تعليق


                • #9
                  سقط توتنهام اليوم أيضاً أمام ضيفه أستون فيلا بهدف للبلجيكي كريستيان بنتيكي في الدقيقة 35.

                  تعليق


                  • #10
                    سوانزي سيتي تعادل مع ضيفه إيفرتون 1-1. افتتح الضيوف التسجيل عبر أرون لينون في الدقيقة 41، وعادل أصحاب الأرض بواسطة جونجو شيلفي من ركلة جزاء في الدقيقة 69.
                    ورفع سوانزي سيتي رصيده إلى 47 نقطة في المركز الثامن، وإيفرتون إلى 38 نقطة في المركز الثاني عشر.



                    تعليق


                    • #11
                      خسر سندرلاند أمام ضيفه كريستال بالاس بهدف لكونور ويكهام (90) مقابل أربعة أهداف لغلين موراي (48) والكونغولي يانيك بولاسي (51 و53 و62).

                      تعليق


                      • #12
                        خسر وست بروميتش ألبيون أمام ضيفه ليستر سيتي بهدفين لفليتشر (8) وكريغ غاردنر (26) مقابل ثلاثة أهداف لديفيد توغنت (20) وهوث (80) وجيمي فاردي (90).


                        تعليق


                        • #13
                          تعادل وست هام يونايتد مع ضيفه ستوك سيتي بهدف لأرون كريسويل (7) مقابل هدف للنمسوي ماركو أرناوتوفيتش (90)

                          تعليق


                          • #14
                            فوز بشق الأنفس اقتنصه تشيلسي المتصدر من مضيفه كوينز بارك رينجرز اقترب به خطوة إضافية من لقب الدوري الإنكليزي.




                            تمكن تشيلسي من توسيع الفارق الذي يفصله عن جاره آرسنال إلى 7 نقاط مجدداً، وذلك بفوزه الصعب جداً على الفريق اللندني الآخر كوينز بارك رينجرز 1-صفر خارج قواعده اليوم الأحد في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.

                            وكان آرسنال تغلب السبت على مضيفه بيرنلي 1-صفر أيضاً وقلص الفارق الذي يفصله عن فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو إلى 4 نقاط لكن الـ"بلوز" أعادوه مجدداً إلى 7 نقاط بفوز صعب آخر يدينون به إلى لاعب الوسط الإسباني سيسك فابريغاس الذي سجل الهدف في أول فرصة حقيقية للضيوف في الدقيقة 88 بعد تبادل للكرة بين البرازيلي أوسكار والبلجيكي آدين هازار الذي حضرها بدورها للاعب آرسنال وبرشلونة السابق فسددها الأخيرة من مشارف المنطقة تقريباً إلى الشباك.

                            فوز غير مقنع

                            ولم تشهد المباراة أي شيء يذكر طوال الشوطين لكن تشيلسي تمكن في النهاية من تحقيق المطلوب دون أن يقنع للمباراة التاسعة على التوالي، وتحديداً منذ فوزه الكبير على سوانسي سيتي 5-صفر، إذ فشل بعدها في الفوز بفارق أكثر من هدف (6 مباريات) كما اكتفى في هذه السلسلة بثلاثة تعادلات أيضاً لكنه تمكن من المحافظة على سجله الخالي من الهزائم للمرحلة العاشرة على التوالي.

                            وتعتبر هذه النقاط الثلاث مصيرية لفريق مورينيو الذي يملك مباراة مؤجلة ضد ليستر سيتي، خصوصاً أنه يخوض اختبارين صعبين للغاية في المرحلتين المقبلتين ضد مانشستر يونايتد وآرسنال، كما ينتظره ليفربول أيضاً في المرحلة السادسة والثلاثين.


                            ترتيب فرق الصدارة

                            1- تشلسي 73 نقطة من 31 مباراة
                            2- آرسنال 66 من 32
                            3- مانشستر يونايتد 62 من 31
                            4- مانشستر سيتي 61 من 31
                            5- ساوثمبتون 56 من 32








                            تعليق


                            • #15
                              عاد يونايتد ليتسيّد "ديربي" مدينة مانشستر أم جاره سيتي.




                              أذل مانشستر يونايتد جاره اللدود مانشستر سيتي حامل اللقب بالفوز عليه 4-2 اليوم الأحد في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.

                              على ملعب "أولدترافورد"، واصل مانشستر يونايتد عروضه الجيدة وحقق فوزه السادس على التوالي وجاء على حساب جاره وغريمه مانشستر سيتي، كادت أن تكون الأكبر لفريق "الشياطين الحمر" على الـ"سيتيزينس" منذ تغلبه عليهم 5-صفر ثم 3-صفر خلال موسم 1994-1995 لولا هدف للأرجنتيني سيرجيو أغويرو في الدقيقة 89.

                              فك يونايتد الذي غاب عنه الهولندي روبن فان بيرسي، العقدة التي لازمته أمام سيتي في معقله حيث خسر مبارياته الثلاث الأخيرة (1-6 عام 2011 و1-2 عام 2013 وصفر-3 عام 2014) وتمسك بالمركز الثالث المؤهل مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا وبفارق 4 نقاط عن سيتي الرابع الذي تعرض مسعاه للاحتفاظ باللقب لضربة شبه قاضية بعد أن أصبح متخلفاً بفارق 12 نقطة عن تشيلسي بتلقيه هزيمته الثانية على التوالي والرابعة في المراحل الست الأخيرة.



                              بدأ سيتي الذي تتلقى شباكه أربعة أهداف أو أكثر للمرة الثالثة فقط في تاريخ مواجهاته مع جاره (الأولى عام 1994 حين خسر صفر-5 والثانية عام 2009 حين خسر 3-4)، اللقاء بشكل مثالي إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة 8 عبر أغويرو الذي سجل هدفه الأول في المباريات السبع الأخيرة وجاء بعد تبادل للكرة بين جيمس ميلنر والإسباني دافيد سيلفا الذي مررها على طبق من فضة لمهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني السابق، فأودعها الشباك.

                              لكن فرحة رجال المدرب التشيلي مانويل بيليغريني لم تدم طويلاً إذ تمكن "الشياطين الحمر" من إدراك التعادل في الدقيقة 14 إثر تمريرة من الإسباني أندير هيريرا إلى أشلي يونغ الذي حاول في بادىء الأمر أن يضع الكرة بكعبه في الشباك لكنها ارتدت من الفرنسي غاييل كليشي ثم سقطت أمامه مجدداً فتابعها في الشباك.



                              كان يونغ خلف هدف التقدم لفريق المدرب الهولندي لويس فان غال في الدقيقة 27 عندما تبادل الكرة مع الهولندي دالي بليند على الجهة اليسرى قبل أن يلعبها عرضية إلى القائم البعيد حيث البلجيكي مروان فلايني الذي أودعها برأسه في شباك الحارس جو هارت الذي يتحمل جزءاً من المسؤولية في هذا الهدف.

                              هذه المباراة الأولى التي يتمكن فيها يونغ من تسجيل هدف وتمرير كرة حاسمة منذ أذار/مارس 2012 عندما حقق ذلك بمواجهة توتنهام هوتسبير (سجل هدفين حينها ومرر الثالث في مباراة فاز بها يونايتد 3-1).



                              في بداية الشوط الثاني، كان يونايتد قريباً من توجيه الضربة القاضية لجاره لولا تألق هارت في وجه ركلة حرة من واين روني ومتابعة مايكل كاريك (52)، لكن الحارس الدولي انحنى مجدداً في الدقيقة 67 إثر لعبة جماعية وصلت عبرها الكرة إلى روني الذي مررها للإسباني خوان ماتا فكسر الأخير مصيدة التسلل ثم توغل في الجهة اليسرى لمنطقة الجزاء قبل أن يسدد في الشباك، مسجلاً هدفه الثالث في مبارياته الثلاث الأخيرة في الدوري.

                              لم ينتظر يونايتد كثيراً لإضافة الهدف الرابع الذي جاء من ركلة حرة نفذها يونغ من الجهة اليسرى ووصلت إلى رأس كريس سمولينغ الذي حولها ودون أي مضايقة في شباك هارت (73)، مستفيداً من خطأ في تطبيق مصيدة التسلل من الفرنسي البديل إيلياكيم مانغالا.





                              عندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة نجح أغويرو في تقليص الفارق وتسجيل هدفه المئة بقميص سيتي بعدما تلقى الكرة من الجهة اليمنى بتمريرة من مواطنه بابلو زاباليتا فسددها على يمين الحارس الإسباني دافيد دي خيا الذي وصل إليها لكنه حولها بيده على القائم الأيمن ومنه إلى الشباك (89) دون أن يؤثر ذلك على النتيجة النهائية التي حملت يونايتد إلى نقطته الـ65، أي أكثر بنقطة مما جمعه طيلة الموسم الماضي.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X