تويت
تخطّى ليفربول عقبة بلاكبيرن بعسر.
تأهل ليفربول بصعوبة إلى نصف نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم بفوزه على مضيفه بلاكبيرن روفرز من الدرجة الأولى 1-صفر في مباراة معادة على ملعب "إيوود بارك" الأربعاء.
وضرب ليفربول، حامل اللقب 7 مرات آخرها في 2006، موعداً في نصف النهائي مع آستون فيلا نهاية الشهر الجاري على ملعب ويمبلي في لندن، فيما يلتقي ريدينغ مع آرسنال في نصف النهائي الآخر.
وتابع بلاكبيرن، الذي عادل ليفربول صفر-صفر ذهاباً، نتائجه السلبية أمام الفريق الأحمر، إذ لم يفز عليه سوى مرة وحيدة في آخر 12 مباراة وكانت بنتيجة 3-1 في كانون الثاني/يناير 2011 وكلّفت المدرب روي هودجسون منصبه.
وعاد إلى تشكيلة المدرب الإيرلندي الشمالي براندن رودجرز المهاجم الدولي دانيال ستاريدج والظهير غلين جونسون والكرواتي ديان لوفرين.
وكان ستاريدج قريباً من افتتاح التسجيل بيد أن كرته اللولبية مرت فوق عارضة الحارس سايمون ايستوود ( 19).
وكرّر البرازيلي كوتينيو تشكيل الخطورة على مرمى المضيف لكن تسديدته الأرضية من داخل المنطقة أبعدها ايستوود (36).
وتألّق حارس ليفربول البلجيكي سيمون مينيوليه مطلع الشوط الثاني فصدّ كرة رأسية خطيرة لمارشال إثر ضربة ركنية (48).
وكسر كوتينيو حاجز التعادل من ركنية نفّذها بنفسه وعادت إليه، فتبادلها مع جوردان هندرسون قبل أن يهزّ شباك ايستوود (70).
وبحث روفرز عن المعادلة من دون جدوى ليتأهل الـ"ريدز" إلى نصف النهائي.
تأهل ليفربول بصعوبة إلى نصف نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم بفوزه على مضيفه بلاكبيرن روفرز من الدرجة الأولى 1-صفر في مباراة معادة على ملعب "إيوود بارك" الأربعاء.
وضرب ليفربول، حامل اللقب 7 مرات آخرها في 2006، موعداً في نصف النهائي مع آستون فيلا نهاية الشهر الجاري على ملعب ويمبلي في لندن، فيما يلتقي ريدينغ مع آرسنال في نصف النهائي الآخر.
وتابع بلاكبيرن، الذي عادل ليفربول صفر-صفر ذهاباً، نتائجه السلبية أمام الفريق الأحمر، إذ لم يفز عليه سوى مرة وحيدة في آخر 12 مباراة وكانت بنتيجة 3-1 في كانون الثاني/يناير 2011 وكلّفت المدرب روي هودجسون منصبه.
وعاد إلى تشكيلة المدرب الإيرلندي الشمالي براندن رودجرز المهاجم الدولي دانيال ستاريدج والظهير غلين جونسون والكرواتي ديان لوفرين.
وكان ستاريدج قريباً من افتتاح التسجيل بيد أن كرته اللولبية مرت فوق عارضة الحارس سايمون ايستوود ( 19).
وكرّر البرازيلي كوتينيو تشكيل الخطورة على مرمى المضيف لكن تسديدته الأرضية من داخل المنطقة أبعدها ايستوود (36).
وتألّق حارس ليفربول البلجيكي سيمون مينيوليه مطلع الشوط الثاني فصدّ كرة رأسية خطيرة لمارشال إثر ضربة ركنية (48).
وكسر كوتينيو حاجز التعادل من ركنية نفّذها بنفسه وعادت إليه، فتبادلها مع جوردان هندرسون قبل أن يهزّ شباك ايستوود (70).
وبحث روفرز عن المعادلة من دون جدوى ليتأهل الـ"ريدز" إلى نصف النهائي.