الدوري الإنكليزي – الأسبوع 31

[syria oshqy]

أهدر توتنهام فرصة ذهبية للارتقاء إلى المركز الخامس بعد تعادله السلبي مع مضيفه بيرنلي اليوم الأحد في المرحلة الحادية والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.

وفشل توتنهام في استغلال خسارة ليفربول الخامس أمام مضيفه آرسنال (1-4) أمس السبت في افتتاح المرحلة، فاكتفى بنقطة واحدة رفع بها رصيده إلى 54 نقطة بفارق المواجهات المباشرة خلف ليفربول، فيما بقي بيرنلي في المركز الثامن عشر برصيد 26 نقطة.

وأنعش سندرلاند آماله بالبقاء بفوزه الثمين على ضيفه نيوكاسل 1-0.
وسجل جيرماين ديفو هدف المباراة الوحيد من تسديدة بيسراه على الطائر من خارج المنطقة اسكنها الزاوية التسعين للحارس الهولندي تيم كرول في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع من الشوط الأول.
وارتقى سندرلاند إلى المركز الخامس عشر برصيد 29 نقطة بفارق 6 نقاط خلف نيوكاسل الذي بقي ثالثاً عشر.

[syria oshqy]

نفى المدرب الآيرلندي الشمالي لليفربول الإنكليزي برندن رودجرز صحة التقارير التي تتحدث عن حصول اجتماع أزمة ساخط مع اللاعبين عقب الهزيمة المذلة أمام آرسنال (1-4) السبت في الدوري المحلي.
وذكرت بعض وسائل الإعلام المحلية أن بعض لاعبي ليفربول أبدوا امتعاضهم من مدربهم بعد أن اتهمهم الأخير بانهم لا يقدمون كلّ ما لديهم من أجله، وذلك خلال اجتماع أزمة اليوم الإثنين في مركز تمارين الفريق في مليوود.
ويبدو ليفربول في طريقه للغياب عن مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد أن أصبح متخلفاً بفارق 7 عن نقاط عن المركز الرابع لكن رودجرز لا يريد التفكير بما حصل السبت أمام آرسنال بل يريد من لاعبيه التركيز على مواجهة بلاكبيرن روفرز (درجة أولى) الأربعاء في المباراة المعادة بينهما في الدور ربع النهائي من مسابقة الكأس المحلية.
وأكّد رودجرز بأن ما ذكرته وسائل الإعلام حول دخوله في مشادة مع بعض لاعبيه غير صحيح وما حصل في تمارين اليوم الإثنين لم يكن خارج عن المألوف بعد أي مباراة لفريقه، مضيفاً: "نحن نعقد الكثير من الاجتماعات هنا (ميلوود) من أجل تحليل ما نقدمه، وما حصل لا يختلف بتاتاً عن أيّ من الاجتماعات الكثيرة التي عقدناها هنا".
وواصل: "هذه الاجتماعات ساعدتنا على استعادة توازننا والخروج من البداية السيئة وتحقيق 10 انتصارات من أصل 13 مباراة، لم يكن هناك أي شيء حقاً، كان هناك تحليل للأداء، تحليل بخصوص موقعنا ثم تزويد لاعبينا بالمعطيات، مع بقاء سبع مباريات ولقاء الدور ربع النهائي من مسابقة الكأس، هناك أهداف بإمكاننا أن نحققها من الآن وحتى نهاية الموسم، من المؤسف أن يتم اختراع شيء آخر (في وسائل الاعلام)".
وواصل: "أملك مجموعة رائعة من اللاعبين الذين يقدمون لي كلّ ما لديهم كلّ يوم من دون كلل، وبإمكانكم رؤية ذلك من خلال الطريقة التي نلعب بها، قد نعاني من بعض الفجوات لكن في ما يخص الالتزام وأخلاقيات العمل فالأمور واضحة ولم تتغير منذ قدومي إلى هنا".

[syria oshqy]

هذا المقال نشر في beIN SPORTS Your Zone
مانشستر يونايتد ... الشياطين الحمر ... ملك ملوك البريمير ليغ ... صاحب الرقم القياسي في التتويج ببطولة الكاس ... صاحب الثلاثية في الحصول على دوري الابطال .... مانشستر الذي أصبح أول نادي كرة في العالم تتخطى قيمته 3 مليارات باوند في العام 2013م ... هل بدأ وكانه استعاد البريق ؟؟

عندما ترجل السير اليكس فيرغسون من منصب المدير الفني للمانيو في 2013 .. سلم بطولة الدوري الإنجليزي إلى (chosen one) مواطنه ديفيد مويس .... الذي سجل أسواء سجل للفريق في القرن 21 .... فقدان بطولة الدوري للجار السماوي .... خروج من كاس الإتحاد الإنجليزي ... ووداع منطقي من دوري الأبطال أمام البايرن ....
مانشستر الذي فشل في الحصول على مقعد مؤهل لدوري الأبطال واكتفى بالمركز السابع ..اقال مويس .... واستجلب مكانه الهولندي العنيد فان غال
المدرب البرتقالي ... وجد كل الدعم .... فتحت خزائن المانيو لتستجلب دي ماريا ولوك شو وماركوس روخو ... لتضم كل من الماتادور اندري هيريرا والنمر راميدال فالكاو إلى جوار لاعبين بقيمة واين روني وفالنسيا ودي خيا وفيل جونز وكاريك وفان بيرسي وغيرهم من عباقرة مانشستر.
فان غال بدا متخبطا ... لا متعة يقدمها مانيو ... ضعف شديد خارج الارض مع بعض التحسن النسبي في اداء الفريق .... فان غال مارس بعض (الخرمجة ) في تشكيلاته فلطالما اصر في فترة على اللعب بواين روني كارتكاز محطما قدراته الهجومية ...
وفي تارة اخرى لعب فيلاني كمتوسط ميدان دفاعي ناسياً امكانيات فيلاني المهولةفي العاب الهواء وبطئه الشديد في الهجمات المرتدة
ولان من من قلب الاشواك تنبت الورود ... فقد جاءت اصابت فان بيرسي وتواضع فالكاو .. للدفع بفيلاني وروني من منطقة الوسط إلى النقدم في الخط الأمامي لهجوم المانيو ... الامر الذي افسح المجال للزج بوجوه جديدة في خط السوط ......لاعبين بقدرات اندري هيريرا أنجح صفقات مانيو هذا الموسم
ومع استعادة الاسباني الآخر خوان ماتا لأراضيه المفقودة بثنائية ولا اروع في شباك الخصم التقليدي ... وعثور واين روني على شخصيته الفتاكة في قلب الهجوم ... واستعادة كاريك لمكانه الطبيعي في محور الوسط
بدا المانيو يستعيد البريق المفقود ... ففض النزاع على المركز الرابع مع ليفربول بالفوز في انفيلد بثنائية .. كما انتزع ثلاث نقاط ذهبية من توتنهام بثلاثية رائعة واخيرا مدد مانشستر سلسلة الأنتصارات الأخيرة بفوزه على الفيلارز استون فيلا بثلاثية منها ثنائية لهيريرا وهدف سينمائي للقولدن بوي
الشياطين الحمر الذي يستعد لاستقبال السيتزن في قلب اولد ترافورد سيجد انصاره بهتافهم الشهير (glory ...glory man United) في مباراة قد تغير من ترتيب الفرق التي تتصارع على لقب البريمير ليغ او فلنقل على المراكز من الثاني وحتى الرابع ...
فان غال يبدو ولنه يسير مؤخرا في الطريق الصحيح والمان يبدو وكانه استعاد البريق من جديد

[syria oshqy]

اختارت إدارة ويغان التخلي عن المدرب مالكي ماكاي للتخلص من شبح الهبوط.


أعلن نادي ويغان المتعثر في دوري الدرجة الأولى الإنكليزي لكرة القدم اليوم الاثنين إقالة مدربه مالكي ماكاي بعد أربعة أشهر ونصف من توليه المهمة.
وتولى ماكاي (43 عاماً) المدرب السابق لكارديف سيتي تدريب ويغان في 19 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي خلفاً لأوفه روسلر.
لكن ماكاي تعرض للإقالة في أعقاب الهزيمة التي مني بها ويغان أمام ضيفه ديربي كاونتي بهدفين نظيفين وهي النتيجة التي أبقت على الفريق في المركز التاسع عشر قبل الأخير بفارق ثمان نقاط عن منطقة الأمان قبل خمس جولات من نهاية الموسم.
وقال ديفيد شارب رئيس ويغان في بيان له: "إنه قرار من الصعب اتخاذه".
وأضاف: "لكني أشعر بأنه من أجل مستقبل الفريق على المدى الطويل كنا في حاجة لإجراء هذا التغيير الآن".
لم يحقق ويغان أي انتصار على ملعبه خلال 18 مباراة منذ آب/أغسطس الماضي.

[syria oshqy]

جنّب البلجيكي كريستيان بنتيكي فريقه أستون فيلا هزيمة ثالثة على التوالي وأدرك له التعادل 3-3 أمام ضيفه كوينز بارك رينجرز اليوم الثلاثاء في مباراة مقدمة من المرحلة الثالثة والثلاثين للدوري الإنكليزي في كرة القدم.

وتعملق بنتيكي وأصبح أول لاعب بلجيكي يسجل ثلاثيتين في الدوري الإنكليزي الممتاز (الأولى كانت قبل عامين حين قاد فريقه للفوز على سندرلاند 6-1) بعدما سجل جميع أهداف فريق المدرب تيم شيروود (10 و33 و83).

أما أهداف كوينز بارك رينجرز فكانت من نصيب مات فيليبس (7) الذي أصبح صاحب أسرع هدف لفريقه منذ 20 عاماً (كيفن غالن سجل بعد 6 دقائق أمام ليفربول عام 1995)، وكلينت هيل (55) الذي سجل بعمر الـ36 أول هدف له في الدوري الممتاز من أصل 506 مباريات خاضها في جميع الدرجات، وتشارلي اوستن (78) الذي رفع رصيده إلى 17 هدفا في الدوري هذا الموسم ليصبح أول لاعب يسجل هذا العدد من الأهداف لمصلحة فريق صاعد من الدرجة الأولى منذ أن حقق ذلك اندي جونسون خلال موسم 2004-2005 (21 هدفا لكريستال بالاس).

ورفع أستون فيلا الذي خاض هذه المباراة المقدمة بسبب ارتباطه بنصف نهائي مسابقة الكأس في 19 الحالي ضد ليفربول أو بلاكبيرن (أولى)، رصيده إلى 29 نقطة في المركز السادس عشر، مقابل 26 لكوينز بارك رينجرز في المركز الثامن عشر.