إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تجري اليوم وغداً القسم الأخير من إياب دور الستة عشر من النسخة الـ (60) لدوري أبطال أو

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تجري اليوم وغداً القسم الأخير من إياب دور الستة عشر من النسخة الـ (60) لدوري أبطال أو

    تجري اليوم وغداً القسم الأخير من إياب دور الستة عشر من النسخة الـ (60) لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بإجراء (4) مباريات مقسّمة على يومين، فاليوم الثلاثاء يستقبل موناكو الفرنسي ضيفه أرسنال الإنكليزي على ملعب (لويس الثاني) ،

    فيما يستضيف أتلتيكو مدريد الإسباني باير ليفركوزن الألماني في (فيسنتي كالديرون). وتختتم مباريات هذا الدور غداً الأربعاء فيلعب برشلونة الإسباني مع مانشستر سيتي الإنكليزي في (نيوكامب) ، فيما يحل جوفنتوس الإيطالي ضيفاً على بروسيا دورتموند الألماني في (سيغنال إيدونا بارك).‏
    في مدريد، سيحتاج أتلتيكو مدريد (الوصيف) لوضع حداً لصيامه مؤخراً عن التهديف إذا أراد الاحتفاظ بأي فرصة في تعويض تأخره (0/1) على ملعبه أمام باير ليفركوزن الألماني.‏
    وسجل أتلتيكو هدفاً واحداً في مبارياته الـ 4 الأخيرة بجميع المسابقات وتراجع بـ 9 نقاط وراء برشلونة متصدر الليغا.وتراجع أداء المهاجمين الكرواتي ماريو ماندزوكيتش والفرنسي أنطوان غريزمان والإسباني فيرناندو توريس في الأسابيع الأخيرة، وفشل الفريق في التسجيل في 3 مباريات متتالية بعيداً عن ملعبه في الدوري لأول مرة منذ تولى دييغو سيميوني المسؤولية في نهاية العام 2011.وعلى النقيض أحرز ليفركوزن 11 هدفاً دون رد خلال فوزه بمبارياته الـ 5 الأخيرة في جميع المسابقات بينها الفوز الساحق 4/0 على شتوتغارت يوم الجمعة.ورغم أن أتلتيكو فاز بمواجهة أوروبية مرتين فقط من قبل بعد خسارته في الذهاب خارج أرضه 0/1 إلا أن مستواه بملعبه يرجح بأنه يملك فرصة جيدة في التعويض أمام ليفركوزن.ومع تطلعه لبلوغ دور الثمانية للمرة السابعة حقق أتلتيكو الفوز 20 مرة في آخر 22 مباراة أوروبية باستاد فيسنتي كالديرون.وكانت خسارته الوحيدة 0/2 أمام روبن كازان في دور الـ 32 من بطولة الدوري الأوروبي في شباط العام 2013.‏
    وفي المباراة الثانية بات أرسنال بحاجة لمعجزة من أجل بلوغ دور الثمانية . وكان الفريق في حالة يرثى لها بعد خسارته 1/3 أمام موناكو في لندن، لكن الفريق اللندني أعاد بناء ثقة كافية ليؤمن بقدرته على تعويض هزيمته الأوروبية في مباراة الإياب.ومنذ هزيمة الذهاب أمام موناكو انتفض أرسنال وأطاح بمانشستر يونايتد من كأس إنكلترا وتغلب على وستهام يونايتد وكوينز بارك رينجرز وإففرتون في الدوري الممتاز.كما بدا أن أوليفييه جيرو مهاجم فرنسا - الذي قدم مباراة سيئة في الذهاب - عاد لأفضل مستوياته وسجل الهدف الافتتاحي في مرمى وستهام .‏
    ومن المرجح أن يبدأ المدرب أرسين فينغر بسانتي كازورلا واليكس تشامبرلين في وسط الملعب بعد إراحتهما يوم السبت.ومثل أرسنال ارتفعت ثقة موناكو عالياً بعدما سحق باستيا 3/0 في الدوري الفرنسي بفضل ثنائية أنطوني مارشال.واستقبل مرمى موناكو 3 أهداف أو أكثر مرة واحدة هذا الموسم وكانت حين خسر 1/4 أمام مضيفه بوردو في آب.‏
    هذا ويدير الحكم الإيطالي نيكولا ريزولي مباراة أتلتيكو مدريد و باير ليفركوزن ، فيما سيدير الحكم النرويجي سفين أودفار موين اللقاء الآخر بين أرسنال وموناكو الفرنسي .‏




  • #2

    يستضيف باير ليفركوزن بحثاً عن مكان بين الثمانية الكبار.

    سيعول أتلتيكو مدريد الإسباني على سجله القاري المميز على أرضه وبين جمهوره عندما يستضيف باير ليفركوزن الألماني في غياب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا، بحثاً عن مواصلة حلمه بتكرار انجاز الموسم الماضي حين بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ عام 1974.

    وكان النادي الألماني قد حسم لقاء الذهاب بفضل هدف سجله التركي هاكان جالهانوغلو في مباراة أكملها بطل الليغا بعشرة لاعبين بعد طرد البرتغالي تياغو منديش.


    ويسعى أتلتيكو إلى تحقيقه فوزه الرابع على التوالي بين جمهوره في نسخة هذا العام من أجل بلوغ ربع النهائي للمرة السابعة في تاريخه وحرمان منافسه الألماني الذي حقق ذهاباً فوزه الأول على الاطلاق في الدور الثاني منذ اعتماد نظام خروج المغلوب، من بلوغ ربع النهائي للمرة الثانية فقط.



    وتصب الاحصائيات في مصلحة أتلتيكو الذي اكتفى السبت في الدوري المحلي بتعادله الثالث على التوالي ما جعله يتراجع إلى المركز الرابع ويتخلف بفارق 9 نقاط عن برشلونة المتصدر، إذ خرج فائزاً أيضا في 20 مناسبة من أصل مبارياته القارية الـ22 الأخيرة ولم يسقط خلال هذه السلسلة سوى مرة واحدة في شباط/فبراير 2013 أمام روبن كازان الروسي (صفر-2) في الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ".


    لكن فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني سيخوض اللقاء بغياب عنصرين هامين جداً هما منديش والأوروغوياني دييغو غودين بسبب الايقاف، في الوقت الذي سيستعيد فيه خدمات هدافه الكرواتي ماريو ماندزوكيتش الذي لم يشارك في أي مباراة منذ لقاء الذهاب بسبب مشادة مع مدربه على خلفية اخراجه لمصلحة فرناندو توريس.

    وفي الجهة المقابلة وخلافا لأتلتيكو، يدخل ليفركوزن إلى اللقاء بمعنويات مرتفعة بعد أن خرج فائزاً من مبارياته الخمس الأخيرة في جميع المسابقات دون أن تتلقى شباكه، علماً بأنه مدعو لمواجهة بايرن ميونيخ في ربع نهائي مسابقة الكأس المحلية كما أن فريق المدرب رودجير شميدت مرشح للتواجد في دوري الأبطال الموسم المقبل أيضا كونه يحتل المركز الرابع في الدوري المحلي بفارق نقطتين فقط عن المركز الثالث.



    تعليق


    • #3

      المهمة لن تكون سهلة أمام مضيفه موناكو.



      سيكون آرسنال أمام مهمة شبه مستحيلة عندما يحل ضيفاً على موناكو يوم الثلاثاء في إياب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا باحثاً عن تسجيل إنجاز غير مسبوق في تاريخ البطولة.

      فبعد انتصار نادي الإمارة الفرنسية ذهاباً 3-1 في لندن أصبح على آرسنال الفوز في موقعة الثلاثاء بفارق ثلاثة أهداف ليصبح أول نادي ينجح في تعويض هزيمته بفارق هدفين ذهاباً على ملعبه في مرحلة خروج المغلوب منذ انطلاق البطولة بنظامها الحالي في مطلع تسعينيات القرن الماضي.

      وبطبيعة الحال سيكون أمام النادي اللندني فرصة أخرى وهي الفوز 3-1 واللجوء لركلات الترجيح.



      فينغر راض عن أداء الفريق

      المباراة ستشهد عودة مدرب المدفعجية، الفرنسي آرسين فينغر إلى الملعب الذي حقق فيه العديد من الانجازات في بداية مسيرته التدريبية مع نادي موناكو، وقد عكست تصريحاته التي أعقبت انتصار فريقه على ويست هام في الدوري الإنكليزي الممتاز 3-صفر يوم السبت الماضي ثقته في قدرة لاعبيه على تحقيق النتيجة المطلوبة أمام موناكو.

      فينغر أرجع مستوى الفريق المهزوز في الشهور الأولى من الموسم إلى تأثير مشاركة عدد من لاعبيه في كأس العالم، خاصة الثلاثي الألماني لوكاس بودولسكي وبير ميرتساكر ومسعود أوزيل، وقال "من المؤكد أن التفاهم بين اللاعبين أفضل مما كان قبل سبعة أشهر وهو ما ساهم في تقديم كل لاعب لأفضل مستوياته خلال الفترة الحالية".

      ويحتل آرسنال حالياً المركز الثالث في الدوري الإنكليزي بفارق نقطة واحدة عن صاحب المركز الثاني مانشستر سيتي، كما أنه أطاح قبل أيام قليلة بغريمه اللدود مانشستر يونايتد من ربع نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي على ملعب أولد ترافورد، وقد حقق النادي الإنكليزي الفوز في 12 من آخر 14 مباراة خاضها في جميع البطولات، وخسر فقط أمام موناكو في البطولة الأوروبية وأمام توتنهام في الدوري.

      هجوم آرسنال بخير

      ولا يبدو أن خط هجوم آرسنال يواجه أي مشكلة حيث نجح في التسجيل خلال 30 من آخر 31 مباراة خاضها في جميع البطولات، فمنذ 18 تشرين الأول/أكتوبر، كانت المباراة الوحيدة التي لم ينجح خلالها أرسنال في التسجيل هي مباراة ساوثهامبتون في الدوري والتي خسرها صفر-2 في أول أيام عام 2015.



      وقد سجل الثلاثي، التشيلي آليكسيس سانشيز (13) والفرنسي أوليفييه جيرو (11) وسانتي كازورلا (7) أكثر من نصف أهداف الفريق في الدوري المحلي هذا الموسم (56 هدفاً).

      أما على مستوى الدفاع فالأمور تبدو مختلفة، فقد تلقى مرماه 30 هدفاً ليصبح أضعف خط دفاع بين الفرق الخمسة الأولى في ترتيب الدوري، بالشراكة مع ليفربول، كما كان لدفاعه وحارسي مرماه العديد من اللحظات الكارثية.

      الأمور لن تكون سهلة للنادي الإنكليزي الذي سيسعى لتجنب السقوط في مرحلة دور الـ 16 للعام الرابع على التوالي، فالفريق ما زال يعاني من إصابات لعدد من نجومه مثل جاك ويلشاير والمدافع الإسباني ناتشو مونريال، بالإضافة بالطبع إلى المدافع الفرنسي ماتيو ديبوشي ولاعبي الوسط الفرنسي آبو ديابي والإسباني ميكايل آرتيتا، في الوقت الذي عاد فيه مطلع هذا الأسبوع لاعب وسطه الفرنسي المخضرم ماتيو فلاميني بعد غيابه لما يقارب شهر بسبب إصابة في الفخذ.


      موناكو يتسلح بالأرض والجمهور

      من جهته يخوض موناكو هذه المرحلة للمرة الأولى منذ 10 أعوام، وبالتحديد منذ سقوطه أمام بي إس في آيندهوفن في نفس المرحلة خلال موسم 2004/2005، ويمتلك الفريق خط الدفاع الأقوى في مرحلة المجموعات حيث لم يتلقى سوى هدف واحد، كما أنه لم يتلقى أي هدف حتى الآن على ملعبه.

      ولم يخسر موناكو على ملعبه في آخر 16 مباراة خاضها بجميع البطولات، حيث كانت آخر خسارة له أمام نيس في المرحلة الثامنة من الليغ 1 في أواخر أيلول/سبتمبر الماضي.



      المدرب البرتغالي لويناردو جارديم نجح في الحفاظ على تماسك الفريق رغم رحيل عدد من أبرز نجومه على مستوى الهجوم وكانت بداية الفريق مهتزة بعض الشيء في البطولة المحلية، ولكن الأمور تحسنت مع مرور الوقت ولم يتعرض الفريق سوى لخسارتين في آخر 20 مباراة بجميع البطولات، ليصبح رابعاً في ترتيب الدوري بعد أن كان في منطقة الهبوط خلال الأسابيع الأولى.



      مزيج من عناصر الشباب والخبرة

      ويعول الفريق في الهجوم والوسط على أسماء شابة مميزة من بينها آنطوني مارشيال والبرتغالي برناردو سليفا وفاليري جيرمان وجوفري كوندوغبيا، إلى جوار عنصري الخبرة البرتغالي جواو موتينيو والبلغاري ديميتار برباتوف.

      الفريق سيعول أيضاً على عودة عنصر آخر من عناصر الخبرة في الوسط، وهو جيريمي تولالان الذي غاب عن مباراة الذهاب بسبب الإيقاف.

      وسيشهد الخط الخلفي عودة قلب الدفاع البرتغالي ريكاردو كارفاليو بعد شفائه من إصابة حيث خاض اللاعب المخضرم المباراة الأخيرة للفريق في الدوري المحلي، والتي حقق خلالها موناكو الفوز على باستيا 3-صفر. في المقابل تبدو مشاركة المهاجم البلجيكي المتميز يانيك فيريرا كاراسكو محل شك بسبب إصابة في الكاحل.

      كل الترشيحات تصب في مصلحة موناكو من أجل حجز مكان بين الثمانية الكبار في البطولة الأوروبية، ولكن خبرة آرسنال الذي يخوض هذه المرحلة للعام الخامس عشر على التوالي ورغبته في تسجيل إنجاز قاري غير مسبوق تنبئ بأن تبلغ الإثارة ذروتها في موقعة لويس الثاني.




      تعليق

      يعمل...
      X