إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدوري الإنكليزي المرحلة 18

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدوري الإنكليزي المرحلة 18

    الدوري الإنكليزي مباريات الجولة 18

    الجمعة:
    تشيلسي × ويستهام (2.45)
    ويست بروميتش × مان سيتي
    مان يونايتد × نيوكاسل
    كريستال بالاس × ساوثهمبتون
    ليستر سيتي × توتنهام
    بيرنلي × ليفربول
    سوانسي × استون فيلا
    إيفرتون × ستوك سيتي
    سندرلاند × هال سيتي (5.00)
    الآرسنال × كوينز بارك رينجرز (7.30).



    التعديل الأخير تم بواسطة ; 12-25-2014, 09:10 AM.

  • #2
    تتوقف عجلة الدوريات الأوروبية الكبرى احتفالاً بأعياد الميلاد إلا في الملاعب الإنكليزية حيث يكون الاحتفال بالملاعب، وتطرب الجماهير بمشاهدة عديد المباريات التي يكون لها مفعول السحر في تحديد بطل الدوري في نهاية المطاف.
    حلوى أعياد الميلاد هدف الجميع، فمن الأندية من يطمح للبقاء في القمة كحال الثنائي تشيلسي ومانشستر سيتي المتوقع منافستهما على اللقب في أيار المقبل، ومن الأندية من يطمح للفوز بأحد المواقع المؤهلة للمسابقات الأوروبية كاليونايتد وآرسنال وتوتنهام وهذه الفترة تكون مفصلية، والصنف الثالث من الأندية يريد مصالحة جماهيره في توقيت هي بأمس الحاجة لمثل هذه المصالحة.
    الصدارة عشية عيد الميلاد لها الكثير من المدلولات في تاريخ الدوري الإنكليزي حيث ثبت غير مرة أن فريق البلوز حاز اللقب عندما دخل متصدراً في مثل هذا التوقيت وحصل ذلك في المرات الثلاث الأخيرة 2005 و2006 و2010 والمدرب مورينيو كان أحد كتبة التاريخ في أول مرتين، وهذا الموسم أظهر فريق المدرب مورينيو قدرات لا بأس بها لاسترجاع اللقب غير أن مانشستر سيتي حامل اللقب لم يقف متفرجاً واستطاع تقليص خمس نقاط من النقاط الثماني التي كان يتفوق بها تلاميذ المدرب مورينيو فعاد كل شيء إلى أرض الواقع.
    ديربي لندني
    بالنظر إلى المباريات العشر التي تقام اليوم نجد أن مباراة الديربي اللندني بين البلوز والمطارق هي الأقوى، وازدادت حدة الإثارة بسبب الإمكانيات الجيدة التي أظهرها فريق ويستهام وجعلته يحتل المركز الرابع كأفضل رصيد نقطي له في مثل هذا التوقيت خلال سنوات الألفية الثالثة، ويمتاز المدرب مورينيو بحسن التعامل في مباريات الديربي وخاصة أمام جماهير ستامفورد بريدج، وعندما ننظر إلى النقاط التي أهدرها تشلسي نجد أنها لم تكن في مباريات الديربي، وحتى في الموسم الماضي والولاية الأولى للمدرب مورينيو لم تكن مباريات الديربي تشكل معضلة عنده، ووفق هذه الرؤية فإن النقاط الثلاث ذاهبة إلى خزائن البلوز المدعو لمواجهة ساوثمبتون ثم توتنهام في فترة الازدحامات هذه، والمباراة تعد فرصة مثالية لمهاجم تشلسي الإسباني كوستا لتضييق الخناق على الهداف أغويرو حيث الفارق بينهما هدفان بواقع 14 إلى 12 لأن أغويرو يغيب بسبب الإصابة.
    الديربي الآخر الذي يقام اليوم يجمع آرسنال مع كوينز بارك رينجرز وحقيقة لبس فريق المدرب فينغر ثوبين مختلفين هذا الموسم، فمرة يظهر بأبهى صورة ومرة يظهر بصورة باهتة والترتيب الحالي الذي هو عليه السادس بفارق 15 نقطة عن المتصدر لم يأت من فراغ.
    بقية المواجهات
    تغيب المباريات الكبيرة هذا الأسبوع وكأن الاتحاد الإنكليزي يريد إعطاء مبدأ تكافؤ الفرص أمام الجميع، لكن تبدو مباراة اليونايتد ونيوكاسل على صفيح ساخن وخاصة أن النادي المضيف حقق نتائج باهرة في الآونة الأخيرة، كما أن نيوكاسل هو الوحيد الذي قهر المتصدر ولكن منذ ذلك الفوز ساءت نتائجه وكأن لعنة الفوز على تشلسي تطارده.
    ليفربول الجريح مطالب بالنقاط الثلاث أمام مضيفه بيرنلي وبالنظر إلى الشكل العام لليفربول لا نجد أن الفريق يمتلك مقومات الفوز رغم التحسن النسبي في الأداء مؤخراً.
    حامل اللقب مانشستر سيتي يخوض مباراة صعبة بأرض بروميتش لكن فريق المدرب بيلغريني يتحلى بالشجاعة المطلوبة للظفر بالنقاط الثلاث حتى وإن غاب المهاجمون لأن الحلول كثيرة عند لاعبي الوسط وخاصة الفيل العاجي يحيى توريه.
    للتذكير فإن تشلسي يتصدر بـ42 نقطة مقابل 39 للسيتي و32 لليونايتد و31 لويستهام و29 لساوثمبتون و27 لآرسنال وتوتنهام و25 لسوانزي و23 لنيوكاسل و22 لليفربول و21 لإيفرتون و20 لآستون فيلا و19 لستوك وسندرلاند و17 لبروميتش وكوينز بارك رينجرز و15 لكريستال بالاس وبيرنلي و13 لهال سيتي و10 لليستر.


    التعديل الأخير تم بواسطة ; 12-25-2014, 09:11 AM.

    تعليق


    • #3


      تحولت دفة الأمور تماماً بالنسبة لسام آلاردايس مدرب وست هام يونايتد الذي ينافس في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم منذ آخر مرة واجه فيها فريق تشيلسي.



      وفي نهاية كانون الثاني/يناير الماضي كان وست هام في منطقة الهبوط وطالبت الجماهير بإقالة آلاردايس، وبات على قائمة المدربين المرشحين لفقد مناصبهم.

      وحينما حل وست هام ضيفاً على تشيلسي في ستامفورد بريدج وقتها كان يملك 18 نقطة من 22 مباراة، وعقب المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي اتهم جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي الأردايس بأنه يلعب بطريقة "القرن التاسع عشر".

      وعلى الرغم من قسوة الانتقاد الصادر عن مورينيو فإن نتيجة اللقاء ساعدت وست هام على تحويل دفة الأمور ليحتل الفريق بعدها بنحو عام المركز الرابع برصيد 31 نقطة من 17 مباراة، ولا يستبعد أن يلعب وست هام في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.

      ولم يكن من العجيب أن تجد آلاردايس مدرب بولتون السابق مبتسماً كما هي العادة دوماً وهو يستعد للتوجه للقاء تشيلسي متصدر الترتيب.

      وقال آلاردايس : "كان أداؤنا المميز (في مباراة الموسم الماضي) أمراً لا ينسى!" مستعيداً ذكريات التعادل السلبي في كانون الثاني/يناير الماضي ومرحّباً بأي انتقادات جديدة من قبل المدرب البرتغالي قبل لقاء الغد.

      وأضاف: "أعتقد أنها كانت مجاملة من قبل مدرب محبط أفرغ إحباطه من خلال تلك التعليقات، الحقيقة أنهم (تشيلسي) لم يتمكنوا من اختراق دفاعات المنافس (وست هام)."


      وتبدو الحالة المزاجية مختلفة تماماً هذه المرة حيث يتباهى وست هام بضم مهاجمين من أمثال ديافرا ساكو وإينر فالنسيا إضافة لأليكس سونج لاعب الوسط السابق لأرسنال.

      وسيتوجه آلاردايس للقاء تشيلسي بدافع هجومي بحت.

      وقال آلاردايس : "يبدو الأمر مختلفاً هذه المرة، نحتل المركز الرابع في الدوري هذه المرة، وتحسن مستوانا، ونملك مجموعة من اللاعبين الشباب، ويحدونا الأمل أن نقدم مباراة جيدة تعبر عنا.. ونحقق نتيجة جيدة. يجب ألا نلعب مباراة جيدة ثم نخسر."


      وامتدح آلاردايس منافسه مورينيو بالقول: إنه "أفضل مدرب يتولى منصباً مع نادٍ في العالم حالياً" بينما قال المدرب البرتغالي: إنه معجب بمدى التقدم الذي حققه وست هام هذا الموسم.

      ولم يخسر مورينيو من قبل في أي مباراة على أرض تشيلسي أمام وست هام.

      تعليق


      • #4

        رفض البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي تشيلسي الإنكليزي لكرة القدم قول الجناح الويلزي لريال مدريد غاريث بيل بأن الدوري الإسباني أقوى مسابقة في العالم.


        وقاد مورينيو فريق ريال مدريد لثلاث مواسم قبل أن يعود إلى ستامفورد بريدج في 2013، وفي العام ذاته انتقل بيل من توتنهام الإنجليزي إلى النادي الملكي مقابل 100 مليون يورو.
        ويرى مورينيو أن سيطرة ريال مدريد وبرشلونة وأتليتكو مدريد على ألقاب الدوري الإسباني يضعف المسابقة ولا يزيدها قوة.
        وأشار مورينيو في تصريحات تليفزيونية: "بيل يقول ذلك لأنه موجود حالياً في الدوري الإسباني، ولكني وجدت هناك لفترة أيضاً، فزت بلقب ليغا وخسرت اللقب أيضاً، ولكني أدرك تماماً الاختلافات بين الدوري الإسباني والدوري الإنكليزي".
        وأضاف: "أن تدخل المباراة وأنت تدرك أنك دون شك ستفوز بها ليس أفضل شيء على الإطلاق، في إسبانيا الكل يعرف أن برشلونة وريال مدريد هما أفضل فريقين في العالم، الفريق الثالث مثل أتليتكو يؤدي بصورة هائلة، وتوج بلقب الدوري الإسباني في الموسم الماضي".
        وأوضح المدرب البرتغالي: "ولكن بعد ذلك هناك فوارق كبيرة، ولهذا السبب فإن الرقم القياسي في إسبانيا يبلغ 100 نقطة و126 هدفاً خلال موسم واحد، أما في إنكلترا فمن المستحيل تحقيق ذلك، قد يوجد أفضل فريق في العالم في الدوري الإسباني، ولكنها ليست أفضل مسابقة في العالم".

        تعليق


        • #5

          يبدو أن دي خيا يعول على ازدحام رزنامة المباريات للضغط على أصحاب الريادة.


          يعتقد الحارس ديفيد دي خيا أن جدول المباريات المزدحم خلال عطلة عيد الميلاد سيوفر فرصة سانحة لمانشستر يونايتد لممارسة بعض الضغط على أهل القمة في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
          ويحتل يونايتد المركز الثالث متأخراً بعشر نقاط وراء تشيلسي المتصدر وبسبع نقاط خلف مانشستر سيتي حامل اللقب، ويستعد يونايتد لاستضافة نيوكاسل يوم الجمعة.
          ورغم الفارق الكبير في النقاط يشعر يونايتد بتفاؤل على خلفية سبع مباريات متتالية لم يذق فيها طعم الخسارة وبدأ يستعيد مكانته كقوة مؤثرة مرة أخرى بعد بداية مهتزة مع المدرب الجديد لويس فان غال.
          ويقول الإسباني دي خيا الذي لعب دوراً محورياً في استفاقة يونايتد: إنه يتعين على الفريق مواصلة عروضه القوية.
          وأبلغ الحارس موقع يونايتد على الإنترنت: "يتعين علينا جميعاً مواصلة هذا المسلسل الجيد أفراداً وفريقاً والاستمرار في تحقيق نتائج طيبة."
          وتابع: "مباراة الغد ستكون مهمة جداً ويتعين علينا الحصول على النقاط الثلاث ومواصلة هذا المسلسل واستثمار الحالة الرائعة حالياً."
          وبعد نيوكاسل سيحل يونايتد ضيفاً على توتنهام في 28 كانون الأول/ديسمبر قبل مواجهة ستوك سيتي وهو ما يعني أن حارس أتليتيكو مدريد السابق لن يحصل على راحة.
          وقال دي خيا: "يشعر اللاعبون الذين جاؤوا إلى إنكلترا من مسابقات أخرى للدوري بالدهشة لأننا اعتدنا على عطلة شتوية أو على الأقل عطلة في عيد الميلاد أو رأس السنة. "واستطرد: "لكن هذه نوعية من المباريات التي يستمتع بها المشجعون فترة جيدة من الموسم، وهذه المواجهات تكون دائماً مثيرة".





          تعليق


          • #6
            على الرغم من فترة أعياد الميلاد، فإنّ إثارة البريميرليغ تأبى التوقّف ومعها يتواصل مسلسل المطاردة بين البلوز والمواطنين.


            يبدأ تشيلسي المتصدّر ومطارده المباشر مانشستر سيتي حامل اللقب غداً الجمعة صراعاً شرساً على ريادة الدوري الإنكليزي عندما يستضيف الأول جاره اللندني وست هام، الرابع، ويحلّ الثاني ضيفاً على وست بروميتش ألبيون، الخامس عشر، ضمن المرحلة الثامنة عشرة.
            `
            ففي الوقت الذي يحتفل فيه لاعبو الأندية الأوروبية بأعياد الميلاد والسنة الجديدة تخوض الأندية الإنكليزية 3 مراحل في مدى أسبوع واحد تبدأ غداً الجمعة بالـ"بوكسينغ داي" التقليدي حيث للمرة الأولى في موسم 2014-2015 ستلعب الأندية الـ20 في البريميرليغ في يوم واحد.

            ويتصدّر تشيلسي الترتيب برصيد 42 نقطة مقابل 39 نقطة أمام مانشستر سيتي العائد بقوة مقلّصاً فارق 8 نقاط عن رجال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو إلى 3 فقط بفضل 6 انتصارات متتالية آخرها على ضيفه كريستال بالاس.
            ويفتتح تشيلسي المرحلة الثامنة باستضافة جاره وغريمه وست هام يونايتد الذي يحقّق انطلاقة رائعة هذا الموسم.
            وتعدّ مواجهة وست هام أول مباراة من سلسلة 5 مباريات يخوضها رجال مورينيو في أقل من أسبوعين بينها مواجهة واتفورد من الدرجة الأولى في الدور الثالث لمسابقة كأس إنكلترا.

            ويحلّ تشيلسي ضيفاً على ساوثهامبتون الأحد المقبل، ثمّ على جاره اللندني الثاني توتنهام الخميس المقبل قبل أن يستضيف نيوكاسل في العاشر من الشهر المقبل.
            ويدخل تشيلسي مواجهة وست هام تحت ضغط كبير كونه مطالب بكسب النقاط الثلاث حتى يضمن حفاظه على فارق النقاط الثلاث التي تفصله عن مانشستر سيتي الذي يلعب بعده بـ45 دقيقة، علماً بأنّ الفريقين سيلتقيان في قمّة نارية في المرحلة الثالثة والعشرين على ملعب "ستامفورد بريدج" في لندن في 31 كانون الثاني/يناير المقبل.
            ويمنّي تشيلسي النفس بعدم تكرار نتيجته أمام جاره الموسم الماضي عندما أرغمه الأخير على التعادل السلبي على ملعب ستامفورد بريدج، بيد أنّ المهمّة لن تكون سهلة هذا الموسم لأنّ وست هام يونايتد يقدّم أحد أفضل مواسمه.
            وقال مورينيو: "يجب التركيز على مباراتنا، نحن مستعدّون لكلّ شيء وإذا لعبنا مثلما نلعب دائماً فأنا لا أخاف أيّ أحد".
            وأضاف: "لقد شاهدت بعض مبارياتهم هذا الموسم، إنّهم أقوياء جداً، نحن نتوقّع مباراة صعبة ولكنّنا ندخلها بثقة كبيرة وهذا هو المهم".
            وتابع: "نعرف ما يتعيّن علينا فعله، نحن ندافع عن ألوان تشيلسي وخصوصاً أنّنا نلعب على أرضنا وبالتالي يتعيّن علينا كسب النقاط الثلاث".
            وختم: "نحن واثقون، نحن في صدارة الترتيب وسنحاول مواصلة ريادة البريميرليغ".
            ويحوم الشك حول مشاركة النجم البلجيكي إدين هازار بسبب الإصابة بيد أنّ مورينيو يملك الأسلحة البديلة في مقدّمتها الدولي البرازيلي أوسكار.
            ويملك تشيلسي ترسانة مدجّجة بالنجوم يقودها هدّافه الدولي الإسباني دييغو كوستا ومواطنه لاعب الوسط فرانشيسك فابريغاس.

            في المقابل، يعود لاعب الوسط مارك نوبل إلى صفوف وست هام يونايتد بعدما غاب عن المباريات الأربع الأخيرة بسبب إصابة في الكاحل.
            ويحلّ مانشستر سيتي ضيفاً على وست بروميتش ألبيون في غياب جميع مهاجميه، وهم الأرجنتيني سيرخيو أغويرو (14 هدفاً) والبوسني إدين دزيكو والمونتينيغري ستيفان يوفيتيتش بسبب الإصابة.
            بيد أنّ مدرب مانشستر سيتي، التشيلي مانويل بيليغريني واثق من قدرة فريقه على كسب النقاط الثلاث في غياب مهاجميه على غرار ما فعله الأسبوع الماضي عندما تغلّب على كريستال بالاس بثلاثية نظيفة سجّلها لاعبا الوسط، الإسباني دافيد سيلفا (هدفان) والإيفواري يحيى توريه.
            وقال بيليغريني: "نحن الآن نلعب بقتالية وكثافة عددية وبأسلوب اللعب الذي اعتدنا على تقديمه"، مضيفاً "مرة أخرى لدينا لاعبين في مستوى عال من الكفاءة ويمرّون بأفضل اللحظات".
            وتابع: "نحن واثقون فيما نفعله الآن خلافاً لما كانت عليه الحال قبل شهرين عندما كنّا نلعب بطريقة سيّئة، نحن نقوم بعمل جيّد جداً".
            ويملك مانشستر سيتي فرصة رفع انتصاراته المتتالية إلى 9 ومعادلة رقمه القياسي في عدد الانتصارات المتتالية كونه يستضيف بيرنلي وسندرلاند الأحد والخميس المقبلين، قبل أن يخوض 3 مباريات ساخنة أمام مضيفه إيفرتون وضيفه أرسنال ومضيفه تشيلسي.

            ويسعى مانشستر يونايتد الثالث إلى استعادة نغمة الانتصارات التي توقّفت عند 6 متتالية عندما سقط في فخ التعادل أمام مضيفه أستون فيلا 1-1 السبت الماضي، وذلك عندما يستضيف نيوكاسل التاسع والساعي بدوره إلى استعادة سكة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلتين الأخيرتين بتلقّيه هزيمتين متتاليتين.
            ومنح مدرب مانشستر يونايتد الهولندي لويس فان غال لاعبيه راحة يوم عيد الميلاد بدلاً من إجبارهم على التدريب، وثمّن قائد الفريق المهاجم الدولي واين روني هذه البادرة مؤكّداً أنّه وزملاؤه سيحرصون على رد الهدية للمدرب الهولندي.
            وقال روني: "لن نتدرّب يوم عيد الميلاد هذا العام لأنّنا سنحتفل به في المنزل، وسيكون ذلك جيّداً بالنسبة للاعبين الأجانب وأولئك الذين لديهم أطفالاً".
            وأضاف: "سيكون خوض الكثير من المباريات في فترة عيد الميلاد أكثر من أيّ وقت مضى أمراً غريباً، بعدما كانت هذه الفترة راحة بالنسبة إليهم سابقاً"، موضحاً "يتعيّن عليهم التكيّف وأن يكونوا جاهزين لذلك. أنا متأكّد من أنّهم سيكونون مستعدّين للمباريات المقبلة".
            ويتخلّف مانشستر يونايتد بفارق 10 نقاط عن تشيلسي و7 نقاط عن غريمه وجاره مانشستر سيتي، فيما يتقدّم بفارق نقطة واحدة عن وست هام يونايتد، وبالتالي فهو يدرك أنّ خسارته قد تدفعه إلى التراجع إلى المركز الخامس لأنّ ساوثمبتون صاحبه حالياً يخوض اختباراً سهلاً نسبياً أمام ضيفه كريستال بالاس السابع عشر.

            ويخوض أرسنال، السادس، تجربة الدربي أمام جاره كوينز بارك رينجرز، السادس عشر، في مباراة يسعى من خلالها المدرب الفرنسي أرسين فينغر إلى النقاط الثلاث للبقاء على الأقل ضمن دائرة المنافسين على المراكز المؤهّلة لمسابقة دوري أبطال أوروبا.
            ويحلّ توتنهام شريك أرسنال في المركز السادس ضيفاً على ليستر سيتي صاحب المركز الأخير في اختبار سهل، والأمر ذاته بالنسبة إلى ليفربول العاشر ووصيف بطل الموسم الماضي عندما يلاقي بيرنلي الثامن عشر.
            ويلعب إيفرتون الحادي عشر مع ستوك سيتي الثالث عشر، وسندرلاند الرابع عشر مع هال سيتي التاسع عشر وقبل الأخير، وسوانسي سيتي الثامن مع أستون فيلا الثاني عشر.



            تعليق


            • #7


              لم يفقد فان غال الأمل في التتويج بلقب الدوري الإنكليزي.



              شدّد المدرب الهولندي لمانشستر يونايتد لويس فان غال على أن الفوز بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز ما زال من أهدافه لهذا الموسم رغم أن فريقه يتخلف بفارق 10 نقاط عن تشيلسي المتصدر بعد مرور 17 مرحلة.

              ويأتي تفاؤل فان غال الذي أعلن عقب استلامه منصبه هذا الصيف بأن عملية بناء الفريق تستغرق 3 أعوام بعد الموسم المخيب الذي اختبره مع سلفه الإسكتلندي ديفيد مويز، بعد أن شهد "الشياطين الحمر" انتفاضة في الأسابيع الأخيرة ما سمح له بتناسي أسوأ بداية له منذ موسم 1986-1987.

              ويدخل يونايتد إلى مباراته مع ضيفه نيوكاسل الجمعة على خلفية ستة انتصارات متتالية وتعادل في المراحل السبع الأخيرة ما سمح له في شق طريقه إلى المركز الثالث واستعادة الأمل بامكانية المنافسة على اللقب.

              "هدفنا بأن نصبح أبطالاً في نهاية الموسم لم يتغير"، هذا ما قاله المدرب الهولندي الذي قاد منتخب بلاده إلى المركز الثالث في مونديال البرازيل 2014، مضيفاً "ما زال دائماً (هدف الفريق) أن نكون في المركز الأول".

              وأنفق فان غال 150 مليون جنيه أسترليني خلال الصيف الماضي من أجل تعزيز صفوف الفريق بلاعبين جدد، ويبدو أن هذه التعاقدات بدأت تعطي ثمارها بعد البداية الصعبة ما دفع بالمدرب الهولندي إلى القول أن بامكانه فريقه تحقيق أفضل من الهدف الذي وضعه مجلس الإدارة وهو احتلال المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.

              وختم مدرب أياكس وبرشلونة الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني السابق، قائلاً: "مع اللاعبين والطاقم بأكمله، نحن نحاول تحقيق أكثر مما يتوقعون (مجلس الإدارة)".


              تعليق


              • #8


                نجح رجال مورينيو في تأمين فوزهم الثالث توالياً منذ أول سقوط لهم هذا الموسم أمام نيوكاسل.




                تابع تشيلسي المتصدر صحوته وابتعد 6 نقاط في الصدارة مؤقّتاً عندما تغلّب على جاره وست هام يونايتد 2-0 اليوم الجمعة على ملعب "ستامفورد بريدج" في المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنكليزي الممتاز.

                وسجّل جون تيري (31) والإسباني دييغو كوستا (62) الهدفين.

                وهو الفوز الثالث على التوالي لتشيلسي منذ خسارته الأولى هذا الموسم عندما سقط أمام مضيفه نيوكاسل 1-2 في المرحلة الخامسة عشرة حيث تغلّب بعدها على ضيفه هال سيتي ومضيفه ستوك سيتي بنتيجة واحدة 2-0.

                كما هو الفوز الرابع عشر لرجال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو هذا الموسم فعزّزوا موقعهم في الصدارة برصيد 45 نقطة بفارق 6 نقاط أمام مطاردهم المباشر مانشستر سيتي حامل اللقب الذي يلاقي مضيفه وست بروميتش البيون لاحقاً، علماً بأنّ الفريقين سيلتقيان في قمّة نارية في المرحلة الثالثة والعشرين على ملعب "ستامفورد بريدج" في لندن في 31 كانون الثاني/يناير المقبل.

                أمّا وست هام فمُني بخسارته الخامسة هذا الموسم وتجمّد رصيده عند 31 نقطة في المركز الرابع، وهو مهدّد بالتراجع إلى المركز الخامس في حال فوز ساوثمبتون على مضيفه كريستال بالاس لاحقاً.


                وتعدّ مواجهة وست هام أول مباراة من سلسلة 5 مباريات يخوضها الـ"بلوز" في أقل من أسبوعين بينها مواجهة واتفورد من الدرجة الأولى في الدور الثالث لمسابقة كأس إنكلترا.

                ويحلّ تشيلسي ضيفاً على ساوثمبتون بعد غد الأحد، ثم على جاره اللندني الثاني توتنهام الخميس المقبل قبل أن يستضيف نيوكاسل في العاشر من الشهر المقبل.

                وحسم النادي اللندني الشوط الأول في مصلحته بهدف لقائده جون تيري في الدقيقة 31 عندما استغلّ كرة رأسية لكوستا من نقطة الجزاء إثر ركلة ركنية فتابعها بيسراه من مسافة قريبة داخل المرمى.


                وأضاف كوستا الهدف الثاني مطلع الشوط الثاني عندما تلقّى كرة خارج المنطقة من الدولي البلجيكي إدين هازار فتلاعب بثلاثة مدافعين وتوغّل داخلها وسدّدها بيسراه في الزاوية اليسرى البعيدة للحارس الإسباني أدريان (62) رافعاً رصيده إلى 13 هدفاً هذا الموسم بفارق هدف واحد خلف مهاجم مانشستر سيتي الدولي الأرجنتيني سيرخيو أغويرو متصدّر لائحة الهدّافين.

                وحرم القائم الأيمن وست هام من تقليص الفارق عندما ردّ كرة للفرنسي مورغان أمالفيتانو، بديل ستيوارت داونينغ، من مسافة قريبة بعد مجهود فردي رائع داخل المنطقة وتمريرة خلف الدفاع من الدولي الكاميروني ألكسندر سونغ، بديل مارك نوبل (84).

                ويلعب لاحقاً أيضاً بيرنلي مع ليفربول، وإيفرتون مع ستوك سيتي، وليستر سيتي مع توتنهام، ومانشستر يونايتد مع نيوكاسل، وسندرلاند مع هال سيتي، وسوانسي سيتي مع أستون فيلا، وأرسنال مع كوينز بارك رينجرز.



                تعليق


                • #9

                  أهداف غزيرة وإثارة لا مثيل لها.


                  شهدت منافسات المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنكليزي الممتاز تسجيل 27 هدفاً في عشر مواجهات مثيرة لعبت جميعها اليوم الجمعة.
                  الـ "بوكسينغ داي" لم يشهد أي مفاجآت تذكر مع تحقيق فرق المقدمة لانتصارات مقنعة.
                  تشيلسي حافظ على الصدارة برصيد 45 نقطة بعد تحقيقه فوزاً مستحقاً على ضيفه ويست هام يونايتد في ملعب ستامفورد بريدج بهدفين دون مقابل.

                  جون تيري افتتح التسجيل للبلوز في الدقيقة 31 بعد أن تابع رأسية الإسباني دييغو كوستا من مسافة قريبة.
                  وأضاف كوستا الهدف الثاني بنفسه في الدقيقة 62 بعد مجهود فردي رائع ليرفع رصيده إلى 13 هدفاً هذا الموسم، عزز بها موقعه في ترتيب الهدافين بفارق هدف واحد عن الأرجنتيني سرخيو آغويرو مهاجم مانشستر سيتي.

                  أغويرو غاب عن صفوف مانشستر سيتي إلى جوار عدد كبير من لاعبي الفريق الأساسيين عندما حل اليوم ضيفاً على ويست بروميتش آلبيون، ولكن السيتيزنيز حققوا فوزاً سهلاً 3-1 ليواصلوا الضغط على المتصدر بعد أن ارتفع رصيدهم إلى 42 نقطة في المركز الثاني.
                  أهداف مانشستر سيتي الثلاثة جاءت جميعها في الشوط الأول.
                  فرناندو استغل خطأ كارثياً من الحارس بين فوستر ليفتتح التسجيل بعد ثماني دقائق، وضاعف يايا توريه النتيجة في الدقيقة 13 عبر ركلة جزاء احتسبت لعرقلة جوليون ليسكوت لاعب السيتيزنيز السابق للإسباني دافيد سيلفا.
                  وأضاف سيلفا الهدف الثالث في الدقيقة 34 بتسديدة قوية من داخل المنطقة بعد تمريرة من خيسوس نافاس.
                  الشوط الثاني شهد تدهوراً في حالة الطقس مع هطول ثلوج كثيفة أثرت كثيراً على أداء اللاعبين وتسببت في ارتكاب الحارس جو هارت لخطأ سجل منه براون إيدي هدف ويست بروم الوحيد قبل صافرة النهاية بثلاث دقائق.
                  مانشستر يونايتد احتفظ بالمركز الثالث برصيد 35 نقطة وبفارق ثلاث نقاط عن أقرب منافسيه بعد تفوقه بسهولة على ضيفه نيوكاسل يونايتد 3-1.

                  واين روني كان النجم الأبرز في اللقاء بتسجيله الهدف الافتتاحي في الدقيقة 23 بعد تمريرة من راداميل فالكاو، وإضافته لهدف ثان في الدقيقة 36 مستغلاً كرة بينية من خوان ماتا، قبل أن يصنع الهدف الثالث بكرة عرضية في الدقيقة 53 قابلها روبين فان بيرسي برأسية متقنة.

                  أما هدف نيوكاسل الوحيد فسجله بابيس سيسيه من ركلة جزاء في الدقيقة 87.

                  أما ساوثهامبتون فاستعاد المركز الرابع بفوزه على مضيفه كريستال بالاس 3-1، مستفيداً من سقوط ويست هام يونايتد.
                  أهداف ساوثهامبتون تناوب على تسجيلها كل من ساديو ماني (د17) وريان برتراند (د48) وتوبي آلدرفيلد (د53)، بينما جاء هدف كريستال بالاس الوحيد في الدقيقة 86 عبر سكوت دان.

                  آرسنال حقق فوزاً مثيراً على ضيفه كوينز بارك رينجرز 2-1 ليحافظ على المركز السادس برصيد 30 نقطة.

                  آلكسيس سانشيز أهدر ركلة جزاء للمدفعجية في الدقيقة التاسعة، ولكنه افتتح التسجيل برأسية جميلة في الدقيقة 37.

                  ورغم طرد أوليفييه جيرو مهاجم آرسنال في الدقيقة 53 نجح الفريق في مضاعفة النتيجة في الدقيقة 65 عبر توماس روزسكي.

                  وسجل تشارلي أوستين هدف تقليص الفارق للضيوف في الدقيقة 79 من علامة الجزاء لتشهد الدقائق الأخيرة من اللقاء إثارة بالغة، ولكن آرسنال نجح في الحفاظ على النتيجة ليهدي مدربه آرسين فينغر انتصاره رقم 400 مع الفريق في البريمير ليغ.

                  وتغلب توتنهام على مضيفه ليستر سيتي 2-1 ليبقى في المركز السابع.
                  احتاج النجم الشاب هاري كاين لأقل من دقيقة من أجل افتتاح التسجيل لتوتنهام، ولكن خوسيه أولوا عدل النتيجة لأصحاب الأرض في مطلع الشوط الثاني، قبل يسجل كريستيان إريكسن هدف الانتصار الثمين للسبيرز في الدقيقة 72.

                  سوانسي سيتي أيضاً استقر في المركز الثامن بعد تغلبه على ضيفه آستون فيلا 1-صفر.
                  الهدف سجله النجم الأيسلندي غيلفي سيغوردسون في الدقيقة 13.

                  وارتقى ليفربول إلى المركز التاسع بفوزه الصعب خارج ملعبه على بيرنلي 1-صفر.
                  النجم الشاب رحيم ستيرلينغ سجل هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 62 بعد مجهود فردي وفاصل رائع من المراوغة مستغلاً تمريرة سحرية من زميله فيليبي كوتينيو.

                  وحقق ستوك سيتي فوزاً مثيراً على مضيفه إيفرتون 1-صفر ليصعد إلى المركز الحادي عشر.
                  بويان كركيتش سجل هدف المباراة الوحيد من علامة الجزاء في الدقيقة 38.

                  من جهة أخرى، ابتعد هال سيتي عن منطقة الهبوط بعد أن قلب تأخره في الدقيقة الأولى بهدف أدم جونسون إلى فوز كبير خارج ملعبه على ساندرلاند 3-1.
                  وعدل غاستون راميريز النتيجة للضيوف في الدقيقة 32، ثم أضاف جيمس تشيستر هدفاً ثانياً في الدقيقة 51، قبل أن يختتم نيكيتشا يلافيتش في الثواني الأخيرة.



                  تعليق


                  • #10


                    واصل تشيلسي سلسلة عروضه الجيدة في الدوري الإنكليزي.



                    أبدى البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لفريق تشيلسي سعادته بفوز فريقه المستحق 2- صفر على ضيفه ويستهام يونايتد في المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم اليوم الجمعة.

                    وصرح مورينيو عقب المباراة: "لقد لعبنا مباراة جيدة جداً أمام منافس صعب للغاية، أنا سعيد للطريقة التي لعبنا بها أمام فريق يتمتع بتنظيم دفاعي قوي".


                    وأوضح مدرب تشيلسي: "تعاملنا مع الأمر بأسلوب جيد بالفعل بعدما لعبنا كرة قدم مباشرة، إن الفريق ينعم بالاستقرار، ونقوم بعملنا على أكمل وجه".

                    وأحكم تشيلسي قبضته على صدارة المسابقة بهذا الفوز بعدما رفع رصيده إلى 45 نقطة، متفوقاً بفارق ثلاث نقاط على مانشستر سيتي (حامل اللقب) صاحب المركز الثاني الذي واصل مطاردته للفريق اللندني بعدما تغلب 3-1 على مضيفه ويست بروميتش ألبيون اليوم.



                    تعليق


                    • #11

                      أعرب جون تيري قائد فريق تشيلسي عن سعادته بفوز فريقه الثمين 2-صفر على ضيفه ويستهام يونايتد في المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم اليوم الجمعة.


                      وصرح تيري الذي أحرز الهدف الأول للبلوز لشبكة (سكاي سبورتس) التليفزيونية عقب المباراة: "لقد لعبنا جيداً وأحكمنا قبضتنا على صدارة المسابقة".
                      أضاف تيري: "نحن نقدم أداءاً جيداً، وبإمكان الجميع رؤية ذلك، وسيكون من الصعب على الآخرين اللحاق بنا إذا حافظنا على مستوانا".
                      وعزز تشيلسي موقعه في صدارة المسابقة بهذا الفوز بعدما رفع رصيده إلى 45 نقطة، متفوقاً بفارق ثلاث نقاط على أقرب ملاحقيه مانشستر سيتي (حامل اللقب) صاحب المركز الثاني، الذي تغلب 3-1 على مضيفه ويست بروميتش ألبيون اليوم.
                      ويستعد تشيلسي لمواجهة صعبة أخرى في ظل سعيه للفوز باللقب للمرة الخامسة في تاريخه، حيث يحل ضيفاً على ساوثهامبتون في المرحلة التاسعة عشرة للمسابقة بعد غد الأحد.

                      تعليق


                      • #12
                        أشاد التشيلي مانويل بيليغريني المدير الفني لفريق مانشستر سيتي بفوز فريقه الثمين (3-1) على مضيفه وست بروميتش ألبيون في المرحلة الثامنة عشرة يوم الجمعة.

                        وصرّح بيليغريني عقب المباراة: "أنا سعيد للغاية بأداء اللاعبين اليوم، لقد كانت مباراة صعبة للغاية خاصة في الشوط الثاني".

                        وتابع مدرّب سيتي: "كان الفريقان بمقدورهما اللعب جيّداً خلال الشوط الأول الذي سجّلنا خلاله ثلاثة أهداف، ولكن تغيّرت الأوضاع تماماً في الشوط الثاني وباتت المباراة أكثر صعوبة".

                        وشهد الشوط الثاني للمباراة عاصفة ثلجيّة حيث هطلت الثلوج بغزارة على أرض الملعب مما أثّر على أداء لاعبي الفريقين الذين فشلوا في السيطرة على الكرة بشكل جيّد.

                        وحافظ مانشستر سيتي بهذا الفوز على صحوته، بعدما حقّق انتصاره السابع على التوالي في المسابقة ليشدّد الخناق على المتصدّر تشيلسي الذي تغلّب (2-0) على ضيفه وست هام يونايتد.

                        تعليق


                        • #13

                          أعرب برندان رودجرز المدير الفني لفريق ليفربول عن سعادته البالغة بفوز فريقه الصعب 1- صفر على مضيفه بيرنلي في المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم يوم الجمعة.


                          ومع أنّ ليفربول عانى خلال الشوط الأول الذي سيطر عليه بيرنلي تماماً، إلا أنّ خبرة لاعبي الفريق الأحمر حسمت الأمور لصالحهم في الشوط الثاني عندما أحرز رحيم سترلينغ هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 62.
                          وأشاد رودجرز بـ"العرض القتالي" الذي قدمه لاعبوه: "أعتقد وفقاً للشخصية التي ظهرنا عليها في المباراة والمرونة التي اتسم بها أداؤنا أننا أظهرنا وجهنا الحقيقي عندما تطلب الأمر ذلك".
                          وأضاف: " بيرنلي كان منافساً عنيداً بالفعل، وجعل مهمتنا تبدو صعبة في الشوط الأول، ولكنني شعرت بأننا كنا أفضل في الشوط الثاني".
                          وأوضح: "إنني مسرورٌ حقاً لأنّه كان يتعيّن علينا الظهور بوجه مختلف تماماً، لقد حصلنا على ثلاث نقاط غالية، وإنني سعيد للغاية بذلك".




                          تعليق

                          يعمل...
                          X