الدوري الإسباني – الأسبوع 14

[syria oshqy]

تعادل إيجابي

وعاد خيتافي من ملعب ليفانتي بنقطة بعد تعادله معه بهدف للفرنسي عبد الكريم يودا (56)، مقابل هدف للبرازيلي رافايل مارتنز (71).
ورفع خيتافي الذي لم يذق طعم الفوز للمرحلة الرابعة على التوالي، رصيده إلى 15 نقطة في المركز الثاني عشر وليفانتي إلى 13 في المركز الخامس عشر.

[syria oshqy]

أعلن نادي ألميريا الإسباني تخليه عن مدربه فرانسيسكو خافيير رودريغيز اليوم الثلاثاء بعد فشل الفريق في الفوز في آخر ثماني مباريات.

وكان رودريغيز استلم منصبه صيف عام 2013.

وأعلن النادي الأندلسي في بيان رسمي مقتضب: "لم يعد فرانسيسكو مدرباً لنادي ألميريا، لقد اتخذ النادي قراره وأبلغه إلى المدير الفني"، وذلك في اليوم التالي من الخسارة الثقيلة التي تعرّض لها على يد إيبار 2-5.
وكان رودريغيز البالغ من العمر 36 عاماً نجح في إبقاء ألميريا ضمن أندية النخبة الموسم الماضي، لكن فريقه لم يحقق الفوز في أيّ مباراة في الدوري منذ نهاية أيلول/سبتمبر الماضي فدفع الثمن.
وأكّد النادي أنّه بصدد إيجاد مدرب جديد للفريق بأسرع وقتٍ ممكن علماً بأنّ القادم الجديد سيخوض اختباراً صعباً أمام مضيفه ريال مدريد متصدر الدوري المحلي.

[syria oshqy]

دافعت رابطة مشجّعين أوروبية عن الإجراءات التي اتّخذت في إسبانيا مع جماعات "الألتراس".



انتقدت رابطة مشجّعين رئيسية في أوروبا إجراءات جديدة اتّخذتها إسبانيا للتعامل مع جماعات الألتراس ووصفت هذه الخطوة بأنها "قصيرة النظر" محذّرة من "عواقب وخيمة".

واتّحدت الأندية ومسؤولو كرة القدم والحكومة ضدّ روابط الألتراس بعد مقتل مشجع لديبورتيفو كورونيا في اشتباكات قرب ملعب أتليتيكومدريد في 30 تشرين الثاني/نوفمبر.

وفضلاً عن حظر جماعات الألتراس المعروفة سيتم معاقبة الجماهير التي تردّد هتافات مسيئة في الملاعب أيضاً.

وقالت الشبكة الأوروبية لمشجّعي كرة القدم التي ينضوي تحت لوائها أعضاء في 42 بلداً اليوم الثلاثاء إن هذه الإجراءات ستستهدف مشجّعين "لا ناقة لهم ولا جمل" في العنف.

وأضافت الشبكة بموقعها على الإنترنت: "العقوبات الجماعية تخالف المبادئ الدستورية".

وتابعت: "هذه الإجراءات تهدّد الغالبية العظمى من المشجّعين الشبان المنخرطين في هذه الجماعات ولم يسبق لهم الإتيان بأيّ تصرف عنيف أو عنصري".


وقالت الشبكة إنه كان من الواضح ترحيب وسائل إعلام بهذه العقوبات الجماعية "قصيرة النظر" والتي ربما وضعت كاستجابة غير مدروسة لضغوط شعبية.

وأضافت: "هذه الإجراءات لن تقود إلى تقليص العنف أو مشاكل مثل العنصرية والتمييز على المدى الطويل في كرة القدم الإسبانية وهيمشاكل تمّ تجاهلها على مدار سنوات".

واستطردت: "نطالب بتطوير وسائل بديلة تحافظ على كلّ العناصر الإيجابية لثقافة المشجّعين النابضة بالحياة دون حماية الأشخاص الذين يحرّضون على العنصرية والعنف داخل وخارج الملاعب الإسبانية".