تويت
أبلغ نادي الوحدة بطل دوري كرة القدم، الاتحاد الآسيوي بأنه قد اختار إيران لتكون مسرحاً لمبارياته في مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي في نسختها القادمة، وذلك لعدم إمكانية إقامتها في العاصمة دمشق بسبب عقوبات الفيفا. و بعد اعتذار اتحاد الكرة اللبناني عن إمكانية استضافة المباريات.
و يلعب الوحدة في المجموعة الأولى إلى جانب فرق الوحدات أو ذات راس الأردنيين، والنهضة أو السويق العمانيين، والفائز من لقاء السلام زغرتا اللبناني مع الفائز من لقاء إف سي خاير الطاجيكي ،وشيخ روسيل البنغالي .ويبدأ المشوار في الرابع و العشرين من شباط القادم بلقاء ممثل عمان.
من جهة أخرى طالب الاتحاد الدولي لكرة القدم نادي الاتحاد بدفع 105 آلاف دولار للاعب الأرجنتيني روبن أوسكار، الذي رفع عام 2010 دعوى ضد النادي بسبب فسخ عقده معه دون دفع مستحقاته المالية .
وأكد الفيفا بخطابه بأن قراره ملزم وغير قابل للاستئناف لأنه تجاوز الفترة القانونية لرد الدعوى.
وكشف الاتحاد الدولي بأن 6 نقاط ستخصم من رصيد النادي في الدوري في حال عدم الدفع خلال الشهر الحالي، فيما سيهبط الفريق للدرجة الثانية في الموسم القادم في حال عدم دفع مستحقات اللاعب.
وكان اللاعب وصل حلب معقل نادي الاتحاد وبعد أن تجاوز الاختبار الفني والطبي تم توقيع العقد رسمياً لمدة ثلاثة مواسم، وسافر مع الفريق إلى معسكر في الإمارات, لكن الغريب أن إدارة نادي الاتحاد لم تكن تعرف التعامل مع برنامج الانتقالات الدولي الالكتروني TMS المطبق حديثاً.واحتاجت إدارة النادي لأكثر من 20 يوماً حتى تمكنوا من إرسال طلب البطاقة الدولية من اتحاد البارجواي لكرة القدم, لأن اللاعب كان قد لعب لفريق سبورتيفو لوكوينو, وفور وصول الطلب لاتحاد البارجواي تم إرسال البطاقة الدولية ،فيما كانت لوائح الاتحاد الآسيوي قد أغلقت دون أن تستطيع الإدارة إضافة اللاعب على قوائمها،, فقامت بفسخ العقد مع اللاعب ومن طرف واحد.
من جهة أخرى طالب الاتحاد الدولي لكرة القدم نادي الاتحاد بدفع 105 آلاف دولار للاعب الأرجنتيني روبن أوسكار، الذي رفع عام 2010 دعوى ضد النادي بسبب فسخ عقده معه دون دفع مستحقاته المالية .
وأكد الفيفا بخطابه بأن قراره ملزم وغير قابل للاستئناف لأنه تجاوز الفترة القانونية لرد الدعوى.
وكشف الاتحاد الدولي بأن 6 نقاط ستخصم من رصيد النادي في الدوري في حال عدم الدفع خلال الشهر الحالي، فيما سيهبط الفريق للدرجة الثانية في الموسم القادم في حال عدم دفع مستحقات اللاعب.
وكان اللاعب وصل حلب معقل نادي الاتحاد وبعد أن تجاوز الاختبار الفني والطبي تم توقيع العقد رسمياً لمدة ثلاثة مواسم، وسافر مع الفريق إلى معسكر في الإمارات, لكن الغريب أن إدارة نادي الاتحاد لم تكن تعرف التعامل مع برنامج الانتقالات الدولي الالكتروني TMS المطبق حديثاً.واحتاجت إدارة النادي لأكثر من 20 يوماً حتى تمكنوا من إرسال طلب البطاقة الدولية من اتحاد البارجواي لكرة القدم, لأن اللاعب كان قد لعب لفريق سبورتيفو لوكوينو, وفور وصول الطلب لاتحاد البارجواي تم إرسال البطاقة الدولية ،فيما كانت لوائح الاتحاد الآسيوي قد أغلقت دون أن تستطيع الإدارة إضافة اللاعب على قوائمها،, فقامت بفسخ العقد مع اللاعب ومن طرف واحد.