بالصور.. السير وسط "السحاب" رمز الرومانسية في اليابان
يــا هيك الرومانس♥ـــــ♥ــــس يا اما بلاها (^_*)
“التقط أنفاسك.. إن السماء سقطت بجوارك”، ذلك ما استهلت به صحيفة “الديلي ميل” البريطانية تقريرها عن انتشار فن تصنيع “سحب وغيوم اصطناعية” في اليابان.
وبات السير وسط السحب في اليابان واحدة من رموز وأشكال الرومانسية والجو الهادئ، والتي تعكف على تصميمها الفنانة والمهندسة “فوجيكو نكايا”.
وتعمل تلك التقنية عن طريق صناعة ستارة سميكة من الضباب في مكان مفتوح، والتي دوما ما تجعلها “نكايا” في أسطح مواقف السيارات؛ لتخلق جواً غريباً وكأن الناس يسيرون وسط السحب.
وتستخدم المهندسة اليابانية (79 عاماً) مضخات قوية الانفجار تحت ضغط عال جداً، تستخدم الماء لتحوّله إلى ضباب كثيف.
ولم تنفذ “نكايا” هذا فقط في اليابان، بل طبّقتها أيضاً في النمسا، وغابات كانبيرا في أستراليا، وبخليج سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة.
وقالت: “علمياً السحب والضباب هما الأمر نفسه، ولكن من الناحية النظرية هناك فرق كبير، وأنا نجحت أخيراً في أن أجمعهما مع بعضهما بعضا”.
وتابعت قائلة “أعتقد أن الكثير من مُحبي السير وسط السحب يستحضرون أو يرغبون في إجراء حوار مع الطبيعة، واكتشاف فطرة وطبيعة الغيوم، وأن يتركوا وراءهم الحداثة والتكنولوجيا، ويغرقوا في عالم من الرومانسية”.
يــا هيك الرومانس♥ـــــ♥ــــس يا اما بلاها (^_*)
“التقط أنفاسك.. إن السماء سقطت بجوارك”، ذلك ما استهلت به صحيفة “الديلي ميل” البريطانية تقريرها عن انتشار فن تصنيع “سحب وغيوم اصطناعية” في اليابان.
وبات السير وسط السحب في اليابان واحدة من رموز وأشكال الرومانسية والجو الهادئ، والتي تعكف على تصميمها الفنانة والمهندسة “فوجيكو نكايا”.
وتعمل تلك التقنية عن طريق صناعة ستارة سميكة من الضباب في مكان مفتوح، والتي دوما ما تجعلها “نكايا” في أسطح مواقف السيارات؛ لتخلق جواً غريباً وكأن الناس يسيرون وسط السحب.
وتستخدم المهندسة اليابانية (79 عاماً) مضخات قوية الانفجار تحت ضغط عال جداً، تستخدم الماء لتحوّله إلى ضباب كثيف.
ولم تنفذ “نكايا” هذا فقط في اليابان، بل طبّقتها أيضاً في النمسا، وغابات كانبيرا في أستراليا، وبخليج سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة.
وقالت: “علمياً السحب والضباب هما الأمر نفسه، ولكن من الناحية النظرية هناك فرق كبير، وأنا نجحت أخيراً في أن أجمعهما مع بعضهما بعضا”.
وتابعت قائلة “أعتقد أن الكثير من مُحبي السير وسط السحب يستحضرون أو يرغبون في إجراء حوار مع الطبيعة، واكتشاف فطرة وطبيعة الغيوم، وأن يتركوا وراءهم الحداثة والتكنولوجيا، ويغرقوا في عالم من الرومانسية”.
تعليق