اشهر الصور وما ورائها
اينشتاين
انا لما شفت صورته هيك استغربت كيف هالعالم بيتصور كانه مجنون ولكن بعد البحث عرفت ليش طلع لسانه
هذه الصورة الشهيرة لألبرت أينشتاين التقطها المصور آرثر ساسي في وكالة يونايتد برس انترناشونال بتاريخ 14 مارس 1951 م في عيد ميلاده الـ 72,خاضوا محاولات يائسة في إقناع آينشتاين بأخذ صور له وهو مبتسم للكاميرا,وبينما كان آينشتاين في سيارة وقد ملَّ من التبسم , ولم يدعه المصورون وشأنه صاح فيهم " هذا يكفي! هذا يكفي!"وعندما لم تردع هذه الصيحات المصورين كان رد فعله كما ظهر في هذه الصورة . هي أشهر صورة التُقطت لأينشتاين.
أينشتاين أُعجب بهذه الصورة جداَ لدرجة أنه قام أنه قام بنسخها وهي تُظهر وجهه فقط ثم قام بعمل نسخ عديدة منها وأرسلها إلى أصدقائه في بطاقات معايدة .الصورة الحقيقية تُطهر أينشتاين جالس بين اثنين من أصدقائه
شَربَت غوله 1984
هي أشهر صورة في تاريخ مجلة "ناشونال جيوغرافيك " . لأن قصة الفتاة التي بالصورة مذهلة حقاََ . فبعد هجمة للسوفييت قتلت والدي شَربَت غوله - اسم الفتاة- أجبرت أن تكون لاجئة في أحد المخيمات بباكستان-المجاورة لوطنها أفغانستان- مع أشقائها وجدتها , كان هناك المصوربناشونال جيوغرافيك ستيف ماكوري الذي التقط لها هذه الصورة . وقتها أصبح وجهها رمزاَ للصراع بأفغانستان ومشكلة اللاجئين في جميع أنحاء العالم . ظل اسم الفتاة وهويتها مجهولين لمدة 17 سنة وكانت معروفة باسم "الفتاة الأفغانية" فقط , إلى أن سافر ماكوري وفريق ناشيونال جيوغرافيك مرة أخرى إلى أفغانستان عام 2002وبعد بحث مضنِ تم العثور على الفتاة .وبلغ سن الفتاة وصل لل30 ومتزوجة ولديها 3 بنات . التقى بها ماكوري بعدما سُمح له , وأخبرها بأن صورتها أصبحت مشهورة , لم تُبدِ المرأة أي اهتمام بالشهرة الشخصية ولكنها سُرَّت عندما أخبرها أن وجهها أصبح رمزاَ لكرمة وصمود شعبها,وعندما سأل ماكوري أخاها عن حياتها , قال بأنها تستيقظ قبل شروق الشمس فتصلي ثم تقوم بأعمال المنزل وتعتني ببناتها , وبأنها لم ترَ يوماَ سعيداَ في حياتها إلا ربما يوم زفافها وكانت لديها طفلة رضيعة رابعة ولكنها توفيت . وافقت شَربَت على التقاط صورة حديثة لها
اينشتاين
انا لما شفت صورته هيك استغربت كيف هالعالم بيتصور كانه مجنون ولكن بعد البحث عرفت ليش طلع لسانه
هذه الصورة الشهيرة لألبرت أينشتاين التقطها المصور آرثر ساسي في وكالة يونايتد برس انترناشونال بتاريخ 14 مارس 1951 م في عيد ميلاده الـ 72,خاضوا محاولات يائسة في إقناع آينشتاين بأخذ صور له وهو مبتسم للكاميرا,وبينما كان آينشتاين في سيارة وقد ملَّ من التبسم , ولم يدعه المصورون وشأنه صاح فيهم " هذا يكفي! هذا يكفي!"وعندما لم تردع هذه الصيحات المصورين كان رد فعله كما ظهر في هذه الصورة . هي أشهر صورة التُقطت لأينشتاين.
أينشتاين أُعجب بهذه الصورة جداَ لدرجة أنه قام أنه قام بنسخها وهي تُظهر وجهه فقط ثم قام بعمل نسخ عديدة منها وأرسلها إلى أصدقائه في بطاقات معايدة .الصورة الحقيقية تُطهر أينشتاين جالس بين اثنين من أصدقائه
شَربَت غوله 1984
هي أشهر صورة في تاريخ مجلة "ناشونال جيوغرافيك " . لأن قصة الفتاة التي بالصورة مذهلة حقاََ . فبعد هجمة للسوفييت قتلت والدي شَربَت غوله - اسم الفتاة- أجبرت أن تكون لاجئة في أحد المخيمات بباكستان-المجاورة لوطنها أفغانستان- مع أشقائها وجدتها , كان هناك المصوربناشونال جيوغرافيك ستيف ماكوري الذي التقط لها هذه الصورة . وقتها أصبح وجهها رمزاَ للصراع بأفغانستان ومشكلة اللاجئين في جميع أنحاء العالم . ظل اسم الفتاة وهويتها مجهولين لمدة 17 سنة وكانت معروفة باسم "الفتاة الأفغانية" فقط , إلى أن سافر ماكوري وفريق ناشيونال جيوغرافيك مرة أخرى إلى أفغانستان عام 2002وبعد بحث مضنِ تم العثور على الفتاة .وبلغ سن الفتاة وصل لل30 ومتزوجة ولديها 3 بنات . التقى بها ماكوري بعدما سُمح له , وأخبرها بأن صورتها أصبحت مشهورة , لم تُبدِ المرأة أي اهتمام بالشهرة الشخصية ولكنها سُرَّت عندما أخبرها أن وجهها أصبح رمزاَ لكرمة وصمود شعبها,وعندما سأل ماكوري أخاها عن حياتها , قال بأنها تستيقظ قبل شروق الشمس فتصلي ثم تقوم بأعمال المنزل وتعتني ببناتها , وبأنها لم ترَ يوماَ سعيداَ في حياتها إلا ربما يوم زفافها وكانت لديها طفلة رضيعة رابعة ولكنها توفيت . وافقت شَربَت على التقاط صورة حديثة لها
تعليق