الهواتف الذكية خارج.... السرير
ثمانية من بين كل عشرة أشخاص يُبقون هواتفهم مفتوحة خلال فترة الليل، و50% من الأشخاص يستخدمون هواتفهم كمنبّه للإستيقاظ من النوم.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريراً يوصي بضرورة غلق الهواتف الذكية خلال الليل وإيداعها في مكان أخر خارج غرفة النوم.
بالإضافة إلى قولهم أنه على المطبخ أن يكون على سبيل المثال مكاناً لوضع الهاتف فيه أثناء النوم.
حيث ذكر أحد المشاركين في التقرير، أنه بمجرد فتح الهاتف لقراءة رسالة تمّ إستقبالها خلال الليل يتسبب في حدوث أضرار ومشاكل غير مرغوب بها.
ومن تلك المشاكل هي باليقظة المفرطة، والأرق وإضطرابات النوم المختلفة، وبالتالي لا يحصل على القدر الكافي من النوم، كما أنه قد يصاب بالصداع والدوخة.
والمشكلة الأكبر المتعلقة بإستخدام الهواتف الذكية داخل غرف النوم خلال الليل تكمن في الضوء الساطع الذي ينبعث من شاشات الهواتف الذكية المتطورة التي تمّ إستحداثها الآن حيث يتداخل مع الساعة البيولوجية للإنسان، ويجعله يشعر أنه مازال في النهار.
وهذا الضوء يُحفز الخلايا الموجودة بشبكية العين، وهو ما يتسبب في حدوث إضطرابات في إفراز هرمون الميلاتونين، الذي يُشعر الإنسان بالإكتفاء من النوم.
ثمانية من بين كل عشرة أشخاص يُبقون هواتفهم مفتوحة خلال فترة الليل، و50% من الأشخاص يستخدمون هواتفهم كمنبّه للإستيقاظ من النوم.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريراً يوصي بضرورة غلق الهواتف الذكية خلال الليل وإيداعها في مكان أخر خارج غرفة النوم.
بالإضافة إلى قولهم أنه على المطبخ أن يكون على سبيل المثال مكاناً لوضع الهاتف فيه أثناء النوم.
حيث ذكر أحد المشاركين في التقرير، أنه بمجرد فتح الهاتف لقراءة رسالة تمّ إستقبالها خلال الليل يتسبب في حدوث أضرار ومشاكل غير مرغوب بها.
ومن تلك المشاكل هي باليقظة المفرطة، والأرق وإضطرابات النوم المختلفة، وبالتالي لا يحصل على القدر الكافي من النوم، كما أنه قد يصاب بالصداع والدوخة.
والمشكلة الأكبر المتعلقة بإستخدام الهواتف الذكية داخل غرف النوم خلال الليل تكمن في الضوء الساطع الذي ينبعث من شاشات الهواتف الذكية المتطورة التي تمّ إستحداثها الآن حيث يتداخل مع الساعة البيولوجية للإنسان، ويجعله يشعر أنه مازال في النهار.
وهذا الضوء يُحفز الخلايا الموجودة بشبكية العين، وهو ما يتسبب في حدوث إضطرابات في إفراز هرمون الميلاتونين، الذي يُشعر الإنسان بالإكتفاء من النوم.