جهاز "كيسنجر" لتقبيل الشّفاه عبر الانترنت!
الإثنين 23 تموز 2012، آخر تحديث 16:35
ذكر موقع إلكتروني ان "بروفسور في علم الروبوطات من سنغافورة إخترع جهازاً مزوداً بـ"شفتين" للتقبيل عبر الانترنت أطلق عليه إسم "كيسنجر" وهو ربط بين كلمتي "كيس" أي قبلة و"مسنجر" أي مرسل"، لافتاً إلى ان "الجهاز يتألف من رأس بلاستيكي صغير مزود بشفتين ضخمتين يكفي أن يقبلهما مستخدم الانترنت كي تهتز شفتا جهاز مماثل يقبله مستخدم آخر للانترنت في الوقت نفسه، وبغية تعزيز الشعور بالقبلة، يمكن أن يقبل الحبيبيان وأحدهما الآخر وهما ينظران مباشرة إلى شاشة الكمبيوتر".
وأشار مخترع الجهاز هومان ساماني إلى أن "الشفتين الاصطناعيتين المصنوعتين من سيليكون يرصد الحركة تضمنان "أفضل شعور"، موضحاً أنهما "يمكن أن تشكلا وسيلة لتحسين التواصل بين البشر".
وأضاف ان "كيسنجر" أطلق في حزيران خلال مؤتمر علمي في بريطانيا وتتم حالياً إضافة اللمسات الأخيرة إليه في مختبرات تابعة لجامعة سنغافورة الوطنية وجامعة كيو في اليابان، لكن "مسائل أخلاقية" تؤخر طرحه في الأسواق، على ما يقول مخترعه"، شارحاً أن "القبلة أمر حميم جداً، وبغية تسويق منتج بهذه الحساسية، علينا أن نجري الدراسات المناسبة حول الأوجه الاجتماعية والثقافية".
ايه والله يلي بيعيش بيشوووووووف
الإثنين 23 تموز 2012، آخر تحديث 16:35
ذكر موقع إلكتروني ان "بروفسور في علم الروبوطات من سنغافورة إخترع جهازاً مزوداً بـ"شفتين" للتقبيل عبر الانترنت أطلق عليه إسم "كيسنجر" وهو ربط بين كلمتي "كيس" أي قبلة و"مسنجر" أي مرسل"، لافتاً إلى ان "الجهاز يتألف من رأس بلاستيكي صغير مزود بشفتين ضخمتين يكفي أن يقبلهما مستخدم الانترنت كي تهتز شفتا جهاز مماثل يقبله مستخدم آخر للانترنت في الوقت نفسه، وبغية تعزيز الشعور بالقبلة، يمكن أن يقبل الحبيبيان وأحدهما الآخر وهما ينظران مباشرة إلى شاشة الكمبيوتر".
وأشار مخترع الجهاز هومان ساماني إلى أن "الشفتين الاصطناعيتين المصنوعتين من سيليكون يرصد الحركة تضمنان "أفضل شعور"، موضحاً أنهما "يمكن أن تشكلا وسيلة لتحسين التواصل بين البشر".
وأضاف ان "كيسنجر" أطلق في حزيران خلال مؤتمر علمي في بريطانيا وتتم حالياً إضافة اللمسات الأخيرة إليه في مختبرات تابعة لجامعة سنغافورة الوطنية وجامعة كيو في اليابان، لكن "مسائل أخلاقية" تؤخر طرحه في الأسواق، على ما يقول مخترعه"، شارحاً أن "القبلة أمر حميم جداً، وبغية تسويق منتج بهذه الحساسية، علينا أن نجري الدراسات المناسبة حول الأوجه الاجتماعية والثقافية".
تعليق