قال تعالى: "تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ*الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ" صدق الله العظيم، تعدُّ الدنيا دارَ بلاء واختبار
ففيها: الحزن، والمرض، والفرح، والسرور، والسراء، والضراء، ولكن المؤمن حقًا هو من يواجه هذه الابتلاءات بالصبر
والإلحاح بالدعاء إلى الله عز وجل ومن هذه المصائب المرض فهو يهذّب النفوس ويصفيها من الشرور أيضًا المرض يجعل المسلم صبورًا على البلوة
فالله سبحانه وتعالى إذا أحب عبدًا ابتلاه ويجعل العبد دائمًا يدعو دعاء المريض لنفسه بالشفاء العاجل والقريب.
ففيها: الحزن، والمرض، والفرح، والسرور، والسراء، والضراء، ولكن المؤمن حقًا هو من يواجه هذه الابتلاءات بالصبر
والإلحاح بالدعاء إلى الله عز وجل ومن هذه المصائب المرض فهو يهذّب النفوس ويصفيها من الشرور أيضًا المرض يجعل المسلم صبورًا على البلوة
فالله سبحانه وتعالى إذا أحب عبدًا ابتلاه ويجعل العبد دائمًا يدعو دعاء المريض لنفسه بالشفاء العاجل والقريب.