لقد تناول علماء وفقهاء الإسلام منذ زمن بعيد الحبَّ من جميع نواحيه ومواضيعه، بحرية كاملة ووعى وفكر مستنير ومنفتح على المعانى الإنسانية والحاجات البشرية وحقائق آيات القرآن وأساليب الحديث النبوي والسيرة، وقد ألفوا لذلك الكتب الكاملة أو الفصول الشاملة وعمت كتاباتهم الأرجاء، وترجم بعضها ودرس فى أوربا كمثال للتفتح والأستنارة لحضارة الأسلام ونظامه الإجتماعى.
ومن هذه الكتابات كتاب "طوق اليمامة" لإبن حزم، وكتاب ذم الهوى لإبن الجوزى وكتابات الإمام الشافعى وأبن تيمية وغيرهم الكثير.
وفى كتاب "ذم الهوى" يمتدح إبن الجوزى الحب الطاهر، ويتحدث عن العشق المحمود والعشق المذموم، ويستشهد بالصحابة والأئمَّة، وفى كتاب ابن القيم "روضة المحبين ونزهة المشتاقين" وصف الحبَّ وأنواعه وصوره، وآدابه وغير ذلك مما لا تظنه أنه كتب بهذه الصراحة والإتقان منذ مئات السنين، وفى "طوق اليمامة" لابن حزم وصف أنواع الحب وأخلاقياته فى الإسلام وأسباب كتمانه وإذاعته، وغيرهم وغيرهم.
فالحب فى الإسلام موضوع قديم، قدم الدين نفسه ، ونحن نتناوله هنا ليستبين للصغار والكبار والرجال والنساء أن الإسلام هو دين الحب والألفة والذوق الرفيع، وأن نبينا عليه أفضل الصلاة وأتم السلام وصحابته الكرام ومن بعدهم الأئمة الأعلام كانوا أجمعين من أهل الحب والود والألفة ، وأنهم جميعا ملؤا الدنيا من حولهم حباً وعطفاً ولطفا وتسامحا، فياليتنا نسير اليوم على خطاهم وننهج سبيلهم وهداهم.
منقول من كتاب {الحب والجنس في الإسلام} لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
فضلاً اضغط على الرابط لقراءة الكتاب أو تحميله مجاناً
اضغط على هذا الرابط وارسل سؤالك لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبو زيد
يصلك الرد فوراً او اشترك على صفحتنا على الفيس بوك على هذا الرابط
ومن هذه الكتابات كتاب "طوق اليمامة" لإبن حزم، وكتاب ذم الهوى لإبن الجوزى وكتابات الإمام الشافعى وأبن تيمية وغيرهم الكثير.
وفى كتاب "ذم الهوى" يمتدح إبن الجوزى الحب الطاهر، ويتحدث عن العشق المحمود والعشق المذموم، ويستشهد بالصحابة والأئمَّة، وفى كتاب ابن القيم "روضة المحبين ونزهة المشتاقين" وصف الحبَّ وأنواعه وصوره، وآدابه وغير ذلك مما لا تظنه أنه كتب بهذه الصراحة والإتقان منذ مئات السنين، وفى "طوق اليمامة" لابن حزم وصف أنواع الحب وأخلاقياته فى الإسلام وأسباب كتمانه وإذاعته، وغيرهم وغيرهم.
فالحب فى الإسلام موضوع قديم، قدم الدين نفسه ، ونحن نتناوله هنا ليستبين للصغار والكبار والرجال والنساء أن الإسلام هو دين الحب والألفة والذوق الرفيع، وأن نبينا عليه أفضل الصلاة وأتم السلام وصحابته الكرام ومن بعدهم الأئمة الأعلام كانوا أجمعين من أهل الحب والود والألفة ، وأنهم جميعا ملؤا الدنيا من حولهم حباً وعطفاً ولطفا وتسامحا، فياليتنا نسير اليوم على خطاهم وننهج سبيلهم وهداهم.
منقول من كتاب {الحب والجنس في الإسلام} لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
فضلاً اضغط على الرابط لقراءة الكتاب أو تحميله مجاناً
اضغط على هذا الرابط وارسل سؤالك لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبو زيد
يصلك الرد فوراً او اشترك على صفحتنا على الفيس بوك على هذا الرابط
تعليق