إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صـــــورة وآيــــة ~موضوع متجدد بإذن الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هل سيستمر الكون إلى الأبد؟



    أسئلة كثيرة يطرحها علماء الغرب اليوم، هل الكون أزلي؟ وإلى أين يسير بنا؟ هل سيتوسع إلى الأبد؟ ولكنهم يحتارون في الأجوبة لأنهم لا يملكون الأساس الصحيح إلا ما يشاهدونه بأعينهم ويجربونه بأجهزتهم. إن جميع الأشياء التي يراها الإنسان لها بداية ونهاية، فلماذا يكون الكون أزلياً ولماذا يخالف هذه الطبيعة؟ إنهم يتساءلون هل يمكن أن يأتي الكون من العدم، ثم يستمر في التوسع إلى ما لا نهاية؟ إن الذين يدعون أن الكون سيستمر إلى ما لا نهاية يخالفون أبسط القواعد التي وضعوها، فقد وضعوا قانوناً سموه قانون مصونية الطاقة والمادة، وهذا يعني أن المادة لا تُخلق ولا تفنى، ولو استمر الكون في التوسع إلى الأبد، إذن من أين سيأتي بالطاقة اللانهائية لتزوده بالقدرة على التوسع؟ تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) [الأنبياء: 104]




    تعليق


    • #17
      أثبتت دراسة علمية جديدة أن تكرار ذكر أسماء الله الحسنى وبخاصة اسم "الله" تعالى يزيد استقرار عمل أنظمة الجسم، لنتأمل....






      تعليق


      • #18
        هناك طريقة حديثة جداً للشفاء تسمى العلاج بالألوان وبخاصة لعلاج الاكتئاب وجلب السعادة والبهجة لنتأمل....






        تعليق


        • #19
          الرياح والمطر


          قال تبارك وتعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) [الحجر: 22]. يقول الإمام ابن كثير: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ) أي تلقح السحاب فتدر ماء، وتلقح الشجر فتفتح عن أوراقها وأكمامها، وذكرها بصيغة الجمع ليكون منها الإنتاج بخلاف الريح العقيم، فإنه أفردها ووصفها بالعقيم وهو عدم الإنتاج، لأنه لا يكون إلا من شيئين فصاعداً. واليوم يؤكد العلماء أنه لولا الرياح لم ينزل المطر لأن تيارات الهواء تحمل نويات الكثيف (ذرات من الغبار والملح) وتقحمها داخل بخار الماء في طبقة الجو الباردة فتتكثف جزيئات الماء حولها وتتشكل الغيوم والمطر، فسبحان الله!




          تعليق


          • #20
            خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ

            من آيات الله العظيمة التي حدثنا عنها القرآن أن الإنسان خُلق من تراب، وقد أثبت العلم الحديث أن جميع العناصر التي يتركب منها الإنسان موجودة في التراب!! وهنا يتجلى قول الحق تبارك وتعالى عن هذا الأمر: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) [الروم:20].
            ويقول تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ ) [المؤمنون: 12]. وقد أثبت العلم أن الطين هو عبارة عن تراب وماء، كذلك هناك آية تخبرنا أن الله خلق الإنسان من الماء فقط، يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً) [الفرقان:54]، وقد كشف العلماء مؤخراً أن الماء الذي نشربه ونسميه نقياً يحوي جميع عناصر الطبيعة بنسبة أو بأخرى!




            تعليق


            • #21

              الشمس مصدر مجاني للحرارة والضوء

              يقول العلماء لو قُدِّر للبشر أن يستفيدوا من كل الطاقة التي تبثها الشمس خلال ثانية واحدة فقط، فإن هذه الطاقة ستكفي العالم بأكمله للتزود بالطاقة لمدة مئة ألف سنة!! فتأملوا معي كم تبث هذه الشمس من طاقة وكم تقدم من خدمات مجانية سخرها الله من أجلنا!! وصدق الله عندما قال: (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) [الرعد: 2].




              تعليق


              • #22
                يعطيكي العافية ~ متابع

                تعليق


                • #23
                  مشكورة موضوع رائع ومفيد تسلم ايدك

                  تعليق


                  • #24
                    مجهود رائع ومتميز
                    تسلم اديكي زهره .. ومتابعه معك

                    تعليق


                    • #25
                      جزاكم الله خيراا للمرور وسوف نتابع بمشيئة الله




                      تعليق


                      • #26

                        اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي صلب يعمل على حمايتها ودعم جسدها الضعيف، هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج ! حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة! قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟





                        تعليق


                        • #27
                          والنهار إذا جلاَّها :

                          لبزوغ الفجر ملتقطة فوق بحر الصين، ويظهر الفجر بلون أزرق وكأنه يجلي الليل ويزيحه، وهنا نتذكر قول الحق تبارك وتعالى عندما أقسم بهذه الظاهرة ظاهرة تجلي النهار: (وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا) [الشمس: 3]. ومعنى (جلَّى) في اللغة: وضَّح وأظهر، ونلاحظ كيف أن ضوء الشمس أو النهار يظهر هذه الشمس ويوضحها لنا في مشهد بديع، فتبارك الله أحسن الخالقين!
                          يلاحظ في هذا الصورة الفجر الكاذب والفجر الصادق اللذين اخبر عنهما النبي صلى الله عليه وسلم
                          الفجر الكاذب الابيض المستطيل وهو يسبق الفجر الصادق وهذا الفجر لاتصح صلاة الصبح بطلوعه ولا يمسك عن الاكل والشرب بطلوعه
                          واما الفجر الصادق فهو الاحمر الذي اخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم ويجيء بعد الفجر الكاذب وهذا الفجر هو الذي يمسك ويصلى بعد طلوعه
                          وكثير من الناس اليوم وللاسف يمسكون ويصلون قبل طلوع الفجر الصادق





                          تعليق


                          • #28
                            نسيج من المجرات :





                            تعليق


                            • #29





                              تعليق


                              • #30

                                في هذه الصورة جبلاً جليدياً يبلغ ارتفاعه 700 متر، ولكن هناك جذر له يمتد تحت سطح الماء لعمق 3 كيلو متر، وقد كانت جذور الجبال الجليدية سبباً في غرق الكثير من السفن، لأن البحارة لم يكونوا يتصورون أن كل جبل جليدي له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر. ويبلغ وزن هذا الجذر أكثر من 300 مليون طن. هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها زمن نزول القرآن، ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً بقوله تعالى: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 7]. تأملوا معي كيف أن هذا الجيل يشبه إلى حد كبير الوتد المغروس في الأرض!





                                تعليق

                                يعمل...
                                X