قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما من أيام أعظم عند الله و لا أحب إلى الله العمل فيهن من أيام العشر فأكثروا فيهن التسبيح و التحميد و التهليل و التكبير ) ..
مما لاشك فيه أن عبادة الله تعالى والتقرب إليه بالطاعات القولية أو الفعلية من الأمور الواجبة والمطلوبة من الإنسان المسلم في كل وقتٍ وحين ؛ إلا أنها تتأكد في بعض الأوقات والمناسبات التي منها هذه الأيام العشرة من شهر ذي الحجة ، حيث أشارت بعض آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية إلى بعض تلك العبادات على سبيل الاستحباب منها :
1- الإكثار من صلاة النوافل لكونها من أفضل القُربات إلى الله تعالى .
2- الإكثار من الصدقات المادية والمعنوية
3- الصيام لكونه من أفضل العبادات الصالحة التي على المسلم أن يحرص عليها لعظيم أجرها وجزيل ثوابها .
4- قيام الليل لكونه من العبادات التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على المُحافظة عليها من غير إيجاب .
1- الإكثار من صلاة النوافل لكونها من أفضل القُربات إلى الله تعالى .
2- الإكثار من الصدقات المادية والمعنوية
3- الصيام لكونه من أفضل العبادات الصالحة التي على المسلم أن يحرص عليها لعظيم أجرها وجزيل ثوابها .
4- قيام الليل لكونه من العبادات التي حث النبي صلى الله عليه وسلم على المُحافظة عليها من غير إيجاب .
في ضوء ذلك القت الاستاذة : حبيبه البراشدية معلمة التربية الإسلامية بمدرسة العامرات للتعليم العام صباح اليوم الثلاثاء الموافق 16 أكتوبر 2012م محاضرة عن فضل العشر الاوائل من ذي الحجه لاستغلال هذه الايام المباركه في ذكر الله تعالى و صوم عرفة لما له فضل عظيم و القيام بالاعمال الصحالحة من قيام ليل زيارة المرضى و صلة الارحام و تلاوة القرآن الكريم .
حيث تتميز هذه الايام بخصائص عدة منها :
1- أن الله سبحانه وتعالى أقسم بها في كتابه الكريم فقال عز وجل : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 -2 ).
أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله تعالى منها في غيرها
1- أن الله سبحانه وتعالى أقسم بها في كتابه الكريم فقال عز وجل : { وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ } ( سورة الفجر : الآيتان 1 -2 ).
أن الأعمال الصالحة في هذه الأيام أحب إلى الله تعالى منها في غيرها
أن فيها ( يوم عرفة ) ، وهو يومٌ عظيم يُعد من مفاخر الإسلام ، وله فضائل عظيمة ، لأنه يوم مغفرة الذنوب والتجاوز عنها ، ويوم العتق من النار .