صلاة الاستخارة
وهي ركعتان يصليهما العبد إذا تحير في أمر من الأمور، قبل أن يمضي فيه، تشرع صلاة الاستخارة ركعتين يصليها العبد إذا تحير في أمر من الأمور الاختيارية للعباد قبل أن يمضي فيه ، ويشرع الدعاء بعدها، وكان صلى الله وعليه وسلم يعلماها الصحابة كما يعلمهم السورة من القرآن.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
دعاء الاستخارة:
قال النبي صلى الله وعليه وسلم : «إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلِ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي -أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ- فَاقْدُرْهُ لِي، وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ،وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي، وَمَعَاشِي، وَعَاقِبَةِ أَمْرِي -أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ- فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي -قَالَ- وَيُسَمِّى حَاجَتَهُ» .
علامة الاستخارة
لا بأس بتكرار الاستخارة، وليس شرطًا أن يرى المستخير رؤيا تبين له الأمر الذي استخار له، وإنما عليه أن يمضي في الأمر الذي اختاره واستخار الله فيه، ولم يكن فيه إثم أو قطيعة الرحم، فإن تم فهو الخير، وإن لم يتم فهذا هو الخير.
للمزيد
www.al-feqh.com/18302.aspx
وهي ركعتان يصليهما العبد إذا تحير في أمر من الأمور، قبل أن يمضي فيه، تشرع صلاة الاستخارة ركعتين يصليها العبد إذا تحير في أمر من الأمور الاختيارية للعباد قبل أن يمضي فيه ، ويشرع الدعاء بعدها، وكان صلى الله وعليه وسلم يعلماها الصحابة كما يعلمهم السورة من القرآن.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
دعاء الاستخارة:
قال النبي صلى الله وعليه وسلم : «إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلِ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي -أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ- فَاقْدُرْهُ لِي، وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ،وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي، وَمَعَاشِي، وَعَاقِبَةِ أَمْرِي -أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ- فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي -قَالَ- وَيُسَمِّى حَاجَتَهُ» .
علامة الاستخارة
لا بأس بتكرار الاستخارة، وليس شرطًا أن يرى المستخير رؤيا تبين له الأمر الذي استخار له، وإنما عليه أن يمضي في الأمر الذي اختاره واستخار الله فيه، ولم يكن فيه إثم أو قطيعة الرحم، فإن تم فهو الخير، وإن لم يتم فهذا هو الخير.
للمزيد
www.al-feqh.com/18302.aspx