الاستغفارات النبوية
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( اللهم أنت ربي, لا إله إلا أنت خلقتني و أنا عبدك و أنا علي عهدك و وعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت, أبوء لك بنعمتك علي و أبوء بذنبي فاغفر لي, فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) .
رواه البخاري
- ( رب اغفر لي, و تب علي إنك أنت التواب الرحيم ) .
- ( استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه) .
رواه الترمذي
- ( استغفر الله , استغفر الله , استغفر الله ) .
رواه مسلم
- (سبحان الله و بحمده أستغفر الله و أتوب إليه ) .
- ( سبحانك اللهم و بحمدك اللهم اغفر لي ) .
متفق عليه
- ( اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً و لا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك و ارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ) .
متفق عليه
- ( اللهم اغفر لي خطيئتي و جهلي و إسرافي في أمري و ما أنت أعلم به مني, اللهم اغفر لي جدي و هزلي و خطئي و عمدي وكل ذلك عندي , اللهم اغفر لي ما قدمت و ما أخرت و ما أسررت و ما أعلنت و ما أنت أعلم به مني , أنت المقدم و أنت المؤخر و أنت علي كل شئ قدير ) .
متفق عليه
- ( اللهم اغفر لي و ارحمني و اهدني و عافني , و ارزقني ) .
- ( اللهم لك أسلمت و بك آمنت, و عليك توكلت , و إليك أنبت , و بك خاصمت و إليك حاكمت , فأغفر لي ما قدمت , و ما أخرت , و ما أسررت و ما أعلنت أنت المقدم و أنت المؤخر لا إله إلا أنت ) .
متفق عليه
- ( اللهم إني أستغفرك من كل ذنب تبت إليك منه ثم عدت فيه , و استغفرك من كل ما وعدتك به من نفسي ثم لم أوف لك به , و أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها علي فاستعنت بها علي معصيتك , و أستغفرك يا عالم الغيب و الشهادة من كل ذنب أتيته في ضياء النهار أو سواد الليل في ملأ أو خلاء أو سراً أو علانية يا حليم ) .
- ( أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو ، الحي القيوم غفار الذنوب ذا الجلال و الإكرام و أتوب إليه من جميع المعاصي كلها و الذنوب و الآثام , و من كل ذنب أذنبته عمداً و خطأ ظاهراً و باطناً قولا و فعلاً في جميع حركاتي و سكناتي و خطراتي و أنفاسي كلها دائماً أبداً سرمداً , من الذنب الذي أعلم , و من الذنب الذي لا أعلم , عدد ما أحاط به العلم و أحصاه الكتاب و خطه القلم , و عدد ما أوجدته القدرة و خصصته الإرادة , و مداد كلمات الله كما ينبغي لجلال وجه ربنا و جماله و كماله , و كما يحب ربنا و يرضي ) .
- ( اللهم إن حسناتي من عطائك و سيئاتي من قضائك , فجد بما أنعمت علي ما قضيت وامح ذلك بذلك , جللت أن تطاع إلا بإذنك أو تعصي إلا بعلمك , اللهم ما عصيتك حين عصيتك استخفافاً بحقك و لا استهانة بعذابك , لكن لسابقة سبق بها علمك فالتوبة إليك و المغفرة لديك , لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
- ( استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه , و أسأله التوبة و المغفرة إنه هو التواب الرحيم ) .
تعليق