شبح كانترفيل
تبدأ الأحداث بدأً ببقعة الدم التي لا تزول رغم مسحها
و صوت قرقعة السلاسل في الليل...............
كان السيد هيرام.ب.أوتيس رجلاً أمريكيا ثريا من نيويورك.
وقد جاء إلى إنكلترا للعمل و العيش فيها ، و لكنه لم يرغب في العيش في المدينة أي لندن ،بل أراد أن خارجها في الريف.
وكان قصر كانترفل كبيرا و قديما قرب لندن و أراد مالكه اللورد كانترفيل بيعه . فزاره السيد هيرام لاجل ذلك.
فاخبره اللورد كانترفيل بوجود الشبح فقال هيرام:انا من امريكا وهي بلد متحضرة انا لا اؤمن بوجود الاشباح فقال له اللورد كانترفيل:انني اخبرتك فلا لوم علي ولكن اريد ان اخبرك عدد من افراد عائلتي رأو الشبح ،
فقال هيرام: لا بأس .
اشترى البيت فأتت عائلته فاستقبلتهم الخادمة العجوز أومني فسألتهم أتريدون ان تحتسوا الشاي فأجابتها السيدة أوتيس نعم من فضلك فاحتسو الشاي و عند حلول الظلام ذهبت العائلة للنوم لأنهم كانو مرهقين .
وبعد منصف الليل سمع هيرام أصوات سلاسل مزعجة فخرج ليرى ما الأمر فرأى الشبح فقال هيرام:يا سيدي إن سلاسلك تصدر أصوت مزعجة من فضلك إقبل مني هذا الزيت وضعه على السلاسل فاستغرب الشبح و قال لنفسه:إنني أرعب الناس من 300 عام فقرر أن يخيفهم.
في اليوم التالي عندما استيقظوا ذهبوا فوجدوا بقعة دم فسالت لوكريشيا زوجة هيرام ما هذا فأجابتها السيدة اومني إنها بقعة دماء من دم زوجة شبح كانترفيل نحاول تنضيفها منذ 300 عام لكن من دون جدوة
فقال واشنطن ابن هيرام الاكبر : معي مزيل قوي جدا فمسح البقعة عندما زالت ضرب الرعد فاغمي عار السيدة اومني عندما صحت قالت:الشبح لقد أغضبتم الشبح .
وبعد حلول الظلام خلدت الاسرة للنوم فقام الشبح بالتجول في الممر فحاول إرعابهم مرارا و تكرارا ولكن
مم دون جدوة و مرة من المرات استشاط الشبح غضبا فققر ان يغضب التوأمين فحمل رأسه بيده وعندما دخل
وقع على رأسه سطل ماء (دلو) كانوا مجهزينوا التوأم .
فحزن الشبح كثيرا إنه كان يطلي البقعة كل يوم فنفذ الطلاء فقالت فيريجيا ابنت هيرام هل يمكنكم أن تتركوا الشبح وشأنه فلم يستمع لها أحد ولكن كان الشبح يستمع لها فخرجت لتلاقيه ليلا عندما تقابلوا روى لها قصته
وقال لها:عندما قتلت زوجتي قتلوني إخوتها و سوف تظل روحي في عذاب دائم حتى تأتي فتاة و تحبني حقاً،
فامسكت بيده و احبته فركضت روحه بسلام و مات .
هذه القصة مأخوذة من قصة الكاتب المشهور(أوسكار وايلد)
تبدأ الأحداث بدأً ببقعة الدم التي لا تزول رغم مسحها
و صوت قرقعة السلاسل في الليل...............
كان السيد هيرام.ب.أوتيس رجلاً أمريكيا ثريا من نيويورك.
وقد جاء إلى إنكلترا للعمل و العيش فيها ، و لكنه لم يرغب في العيش في المدينة أي لندن ،بل أراد أن خارجها في الريف.
وكان قصر كانترفل كبيرا و قديما قرب لندن و أراد مالكه اللورد كانترفيل بيعه . فزاره السيد هيرام لاجل ذلك.
فاخبره اللورد كانترفيل بوجود الشبح فقال هيرام:انا من امريكا وهي بلد متحضرة انا لا اؤمن بوجود الاشباح فقال له اللورد كانترفيل:انني اخبرتك فلا لوم علي ولكن اريد ان اخبرك عدد من افراد عائلتي رأو الشبح ،
فقال هيرام: لا بأس .
اشترى البيت فأتت عائلته فاستقبلتهم الخادمة العجوز أومني فسألتهم أتريدون ان تحتسوا الشاي فأجابتها السيدة أوتيس نعم من فضلك فاحتسو الشاي و عند حلول الظلام ذهبت العائلة للنوم لأنهم كانو مرهقين .
وبعد منصف الليل سمع هيرام أصوات سلاسل مزعجة فخرج ليرى ما الأمر فرأى الشبح فقال هيرام:يا سيدي إن سلاسلك تصدر أصوت مزعجة من فضلك إقبل مني هذا الزيت وضعه على السلاسل فاستغرب الشبح و قال لنفسه:إنني أرعب الناس من 300 عام فقرر أن يخيفهم.
في اليوم التالي عندما استيقظوا ذهبوا فوجدوا بقعة دم فسالت لوكريشيا زوجة هيرام ما هذا فأجابتها السيدة اومني إنها بقعة دماء من دم زوجة شبح كانترفيل نحاول تنضيفها منذ 300 عام لكن من دون جدوة
فقال واشنطن ابن هيرام الاكبر : معي مزيل قوي جدا فمسح البقعة عندما زالت ضرب الرعد فاغمي عار السيدة اومني عندما صحت قالت:الشبح لقد أغضبتم الشبح .
وبعد حلول الظلام خلدت الاسرة للنوم فقام الشبح بالتجول في الممر فحاول إرعابهم مرارا و تكرارا ولكن
مم دون جدوة و مرة من المرات استشاط الشبح غضبا فققر ان يغضب التوأمين فحمل رأسه بيده وعندما دخل
وقع على رأسه سطل ماء (دلو) كانوا مجهزينوا التوأم .
فحزن الشبح كثيرا إنه كان يطلي البقعة كل يوم فنفذ الطلاء فقالت فيريجيا ابنت هيرام هل يمكنكم أن تتركوا الشبح وشأنه فلم يستمع لها أحد ولكن كان الشبح يستمع لها فخرجت لتلاقيه ليلا عندما تقابلوا روى لها قصته
وقال لها:عندما قتلت زوجتي قتلوني إخوتها و سوف تظل روحي في عذاب دائم حتى تأتي فتاة و تحبني حقاً،
فامسكت بيده و احبته فركضت روحه بسلام و مات .
هذه القصة مأخوذة من قصة الكاتب المشهور(أوسكار وايلد)
تعليق