تعتبر قصص الأطفال من اهم العوامل التي تشكل شخصية طفلك كما أنها تؤثر بشكل كبير على سلوكياته لذلك من الطبيعي أن تحرصي على انتقاء القصص التي تحمل قيم سامية و يستفيد منها طفلك فقصص الأطفال ليست مخصصة للتسلية فقط
ولكنها أيضا تحتوي على معلومات و دروس مهمة لطفلك ، أجعلي قراءة القصص عادة بومية لكي ولطفلك فهي بالإضافة كونها تحمل جانب ثقافي وترفيهي فهذه العادة تقرب بينك و بينه كثيرًا ، و من أفضل القصص التي تحمل معاني قيمة جدًا هي قصة النعجة والذئب تابعي أحداث القصة في هذه المقالة.
قصة النعجة و الذئب :
تبدأ القصة في مزرعة كبيرة مليئة بالحيوانات و من ضمن تلك الحيوانات كانت هناك نعجة كبيرة و كانت لديها أطفال في
يوم من الأيام قامت النعجة بالدخول إلى المنزل و أغلقت الأبواب بشكل محكم و نبهت على أبناءها ألا يقوم أحد منهم بفتح الباب مهما حدث و ان يقوموا بالاستعلام عن الطارق قبل الفتح له فإن كان منهم يفتحوا الأبواب و إن كان غريبًا يتركوا الباب مغلق كما هو ، في تلك الأثناء كان هناك ذئب متربص للنعجة الأم في الأشجار المحيطة بالمنزل و قد سمع ما قالته النعجة لصغارها و تحذيرها من فتحهم الباب لأي غريب ، بعد ان تركت النعجة صغارها و ذهبت قام الذئب المتخفي بالاسراع إلى منزل النعجة و قام بترك الباب فأجابته الأبنة الكبرى ماذا تريد ! من الطارق ؟ أجابها الذئب أنا أبن عمك و قد رأيت ذئب يتجول بجوار المنزل و هو قادم نحوي أفتحي لي الباب و انقذيني أرجوك، حاول الذئب أن يخدع الأبنة الكبرى للنعجة ولكنها طلبت منه أن يُريها يديه فإن كانت مثل أيدي النعاج فسوف تفتح له و إن كانت غير ذلك فلن تفتح له و عند إذ سوف تعلم
بأنه يحتال عليها و يريد بها السوء ، لم يجد الذئب أي وسيلة ليخدع بها الأبنة الطبرى للنعجة لذلك عاد الذئب إلى منزله دون جدوى و يرجع الفضل في حماية النعاج هو عندما استمعت النعاج الصغيرة إلى كلام والدتهم التي حذرتهم من ان تفتح الباب لمجهول.
ولكنها أيضا تحتوي على معلومات و دروس مهمة لطفلك ، أجعلي قراءة القصص عادة بومية لكي ولطفلك فهي بالإضافة كونها تحمل جانب ثقافي وترفيهي فهذه العادة تقرب بينك و بينه كثيرًا ، و من أفضل القصص التي تحمل معاني قيمة جدًا هي قصة النعجة والذئب تابعي أحداث القصة في هذه المقالة.
قصة النعجة و الذئب :
تبدأ القصة في مزرعة كبيرة مليئة بالحيوانات و من ضمن تلك الحيوانات كانت هناك نعجة كبيرة و كانت لديها أطفال في
يوم من الأيام قامت النعجة بالدخول إلى المنزل و أغلقت الأبواب بشكل محكم و نبهت على أبناءها ألا يقوم أحد منهم بفتح الباب مهما حدث و ان يقوموا بالاستعلام عن الطارق قبل الفتح له فإن كان منهم يفتحوا الأبواب و إن كان غريبًا يتركوا الباب مغلق كما هو ، في تلك الأثناء كان هناك ذئب متربص للنعجة الأم في الأشجار المحيطة بالمنزل و قد سمع ما قالته النعجة لصغارها و تحذيرها من فتحهم الباب لأي غريب ، بعد ان تركت النعجة صغارها و ذهبت قام الذئب المتخفي بالاسراع إلى منزل النعجة و قام بترك الباب فأجابته الأبنة الكبرى ماذا تريد ! من الطارق ؟ أجابها الذئب أنا أبن عمك و قد رأيت ذئب يتجول بجوار المنزل و هو قادم نحوي أفتحي لي الباب و انقذيني أرجوك، حاول الذئب أن يخدع الأبنة الكبرى للنعجة ولكنها طلبت منه أن يُريها يديه فإن كانت مثل أيدي النعاج فسوف تفتح له و إن كانت غير ذلك فلن تفتح له و عند إذ سوف تعلم
بأنه يحتال عليها و يريد بها السوء ، لم يجد الذئب أي وسيلة ليخدع بها الأبنة الطبرى للنعجة لذلك عاد الذئب إلى منزله دون جدوى و يرجع الفضل في حماية النعاج هو عندما استمعت النعاج الصغيرة إلى كلام والدتهم التي حذرتهم من ان تفتح الباب لمجهول.
تعليق