كيف تتراكب الحروف فتصنع الكلام فيأخذها عوسج من رحيق الروح ...
كيف استطاع امل دنقل رسم ما رأته مخيلته بالكلمات فأغناها بمزيج من ما رشفته احاسيسه ...
وهل ذهب غوته في مخيلته الى البعيد ليرى احلام الفتيان في ادمغتهم ويرسم ملامح شخصياته من عيون الناس ...
لماذا؟
تبكي احلام فرتر صرعى في مغبة مجتمع لا يعرف للعشاق دليل ...
ولم علينا نحن ان نغدو حائرين في مراكب الانين تلاطمها امواج القلق والعادات البالية ...
وعندما تبدأ حكاية تنطلق معها بشائر الامل وزغاريد الحب في هواجس الروح ...
وعندما يتدخل القدر ... حتى الذكريات ... يمحوها الم الخيانة ... وتنتهي القصة كغيرها من القصص كأنما نزلت في مكبس صهر الحديد فيمحى حتى ذكرها الطيب وريحا العطر ويعيش الالم ...
فأنتظر الليل بطوله ... حتى تاتي ذكرى واحدة تنسيني ما جرى وتمحو عني غربتي ...
حتى اعمدة الروح .. تداعت تحت زلزال حرضه زمن العار وهو زلزال (الخيانة) ...
يالك من بائس ... تمضي حياتك في خيانة من صدقو اليك الحب ... وتعيش برماد الكذب حتى تجد قلبك قد اسود كاسوداد غرفة هجرها سكانها لما عانوه من شحوبة العيش فيها ...
والآن من بعد ما افرغت ما بداخلي ...
اتمنى اليك العودة واستجديك بل واتوسل ... فلا تتأخر علي فاشتقت ان ارى بعيني بريقك ويلمع بكلامي عبقك ويستتر تحت غطائك ما قد عراه الم من خانك وضرب بك عرض الحائط .... ..... ..... .
كيف استطاع امل دنقل رسم ما رأته مخيلته بالكلمات فأغناها بمزيج من ما رشفته احاسيسه ...
وهل ذهب غوته في مخيلته الى البعيد ليرى احلام الفتيان في ادمغتهم ويرسم ملامح شخصياته من عيون الناس ...
لماذا؟
تبكي احلام فرتر صرعى في مغبة مجتمع لا يعرف للعشاق دليل ...
ولم علينا نحن ان نغدو حائرين في مراكب الانين تلاطمها امواج القلق والعادات البالية ...
وعندما تبدأ حكاية تنطلق معها بشائر الامل وزغاريد الحب في هواجس الروح ...
وعندما يتدخل القدر ... حتى الذكريات ... يمحوها الم الخيانة ... وتنتهي القصة كغيرها من القصص كأنما نزلت في مكبس صهر الحديد فيمحى حتى ذكرها الطيب وريحا العطر ويعيش الالم ...
فأنتظر الليل بطوله ... حتى تاتي ذكرى واحدة تنسيني ما جرى وتمحو عني غربتي ...
حتى اعمدة الروح .. تداعت تحت زلزال حرضه زمن العار وهو زلزال (الخيانة) ...
يالك من بائس ... تمضي حياتك في خيانة من صدقو اليك الحب ... وتعيش برماد الكذب حتى تجد قلبك قد اسود كاسوداد غرفة هجرها سكانها لما عانوه من شحوبة العيش فيها ...
والآن من بعد ما افرغت ما بداخلي ...
اتمنى اليك العودة واستجديك بل واتوسل ... فلا تتأخر علي فاشتقت ان ارى بعيني بريقك ويلمع بكلامي عبقك ويستتر تحت غطائك ما قد عراه الم من خانك وضرب بك عرض الحائط .... ..... ..... .
تعليق