أربعون عشقاً
وما زالت تلك الاسرّة تحتضن ظهره
لم تخلف كثيراً من الروايات
ولم تكتب قصصاً لتلك الكتب المسطرة
كل ما في الأمر ان العتمة عصبت عيناه
لتحدث وعكة جينية جعلته يبصر في الظلام
اسماء العابرين انشطرت على وسادته
شطر غرس حديقة للنهار
وشطر ركز سكيناً حاد النصل
هذا الاخير كان يحمل هدايا المساء بانتظام
كأس نصفه فارغ
واكتئاب يشنق الخيال
وشباك احتلته العنكبوته الخائنة ..
كل ذلك وما زال يبصر في العتمة وهومعصوب العينين
يمارس كل ليلة عادات الارق الوفية ...
انا هنا
انتم هنا
نحن هنا
وما زالت تلك الاسرّة تحتضن ظهره
لم تخلف كثيراً من الروايات
ولم تكتب قصصاً لتلك الكتب المسطرة
كل ما في الأمر ان العتمة عصبت عيناه
لتحدث وعكة جينية جعلته يبصر في الظلام
اسماء العابرين انشطرت على وسادته
شطر غرس حديقة للنهار
وشطر ركز سكيناً حاد النصل
هذا الاخير كان يحمل هدايا المساء بانتظام
كأس نصفه فارغ
واكتئاب يشنق الخيال
وشباك احتلته العنكبوته الخائنة ..
كل ذلك وما زال يبصر في العتمة وهومعصوب العينين
يمارس كل ليلة عادات الارق الوفية ...
انا هنا
انتم هنا
نحن هنا
تعليق