لا زلت أبحث عَن
قناع يرضي غرور قبولكَ لِي
مَاذا لَو لَم يَكُن يَهمُّك / أَمْري !
أعتَرِف لَك..أرعبني ما ورد أَعلاه !
ياآآآهـ
تخيَّل لَو أنَّك إكتشَفت فِي نهاية " الأمر" أنَّهُ لا يَعنيك !
أيُّ شَجاعَة ستمتلِك حينها لتواجهني بالأمر؟
وأيُّ ذَكاء سيستلزمك لتشْرح لِي ذلك ؟
وأيُّ ثَبات سَتحتاجْ لتخبرني بِتلك الفَاجِعة؟
أَمْرُك .. لا يَهُمّني !
أيُّ قَسوَة سَتجعلك تقتلنِي بِهَا وترحَل !؟
وأيُّ عُمرٍ سيسعفُنِي ل أتحمَّلها !!
تذكَّر ..
يومًا مَا .. أسمَيتنِي حبك ونبض قلبك
عندما تستطيع الْعيش / دوني .
أنني يوما ما ..
كنت لك .. ماؤك .. والهواء
وَاقع مؤلم :
" أن يتمنَّاك الجميع ..إلا من تمنيته ..! "
واقع مرعب :
" أن تكون المقصود فيما ورد أعلاه ..
ولكنك لا تعلم ..! "
واقع قاتِل :
" أن تكون تعلم بأنك المقصود..
ولكنك تجيد دور التخاذل والغباء بــ براعة.. ! "
وجدتنِي أُردد..
بَيني وبَين نفسِي لَكَ فِي مساءٍ أنهكَنِي حُزنه ..
إنِّي غريبٌ تَعال يا سَكنِي ..
فَليس لِي فِي زحامهم أَحَد ..
لَن تَسمعنِي.. !
وإن سمعتنِي ..
فــ لَن تَأتِي ..!!
وان اتيت ..حتمًا ..
لَن تَشعر بِقيمَة مَا لَديك إلاَّ إذا فقَدته ..!
فــ بربّكَ :
لا تُجبرني على أن أُشعِركَ بِقيمتي مَعَك !
فَاصله ،،،
إحتضنتك ..
في جوف ليلةٍ قتلني صقيعها ..
ضممتكَ إلي .. بكل ما أُوتيت من قوَّة ..
ضممتكَ إلي ..
وكأنَّك كنت آخر ملاذ لــ أضلعي ..
ضممتكَ إلي .. برعب طفلة وجدت صدر أباها بعد فقده !!
إحتضنتك..
ونسيت يومها دفء دمي في وريدك ..!
فـ مضيت دونك بااردة حد التجمُّد !!
كنت أعلم ..
في خضم غابة حُبَّك .. سيتكسَّر فأسي ..
كنت أعلم ..
بأنني سأخرج من حرب حُبَّك مهزومة ب إنكسار ..
كنت أعلم ..
بأنني سأُلقى بعد حُبَّك على أعتاب الأحساسيس بـ ألم ..
كنت أعلم ..
وجل ما قتلني .. هو
......................علمي... !!
طيفك ..
كان أقسى / منك ..!
دائمًا ...
لم يكن يداهمني سوى في لحظات إحتياجي.. !
ولم يكن يفارقني سوى في لحظات ... إحتياجي !!!
لم أُذنب ..
أنا لم أُذنب..
عندما ضاقت بي الأرض بما حوته ..
و أتيتك ..
أردتك منفى لي من أوطان ضياعي ..
لم أُذنب ..
أنا لم أُذنب..
عندما أخبرتك بـ إنكسار الأرض بأكمله ..
أنني أُريدكَ ..
الآتي .. الأخير .. الخاتم .. لكل ماقد فات دونك ..
لم أُذنب ..
والله أنا لم أُذنب
حتى تقتص منِّي وأُعاقب بكَ بعد أن حسبتكَ نعيمًا وجنَّة لي ..!
أيقنت ..
بعد سنين عشقٍ مُخملية ..
بأن القلب /لا يسكنه إلاَّ " رجلاً" واحد ..!
يمر ..
يأتي .. يرحل .. الكثير .. الكثير ..
ولا يملأ الحيِّز بأكمله ....سواك.. !
إرتديت ..
كُل " الأقنعه " أمامكَ ..
لـ أحظى بــ شرف قبولكَ لِي ..
أنا ...
إفتقدتُ وجهِي يا أنت
ولا زلت أبحث عَن قناع يرضي غرور قبولكَ لِي.. !
رجوتُكَ بربّكَ ..
إن تحتَّم عليكَ فراقي ..
إن شعرتَ ..
بأن كل مساحات الأرض لم تعد تتسع للقاؤنا ..
وأنَّ حقيقة الفراق .. قد غلبت ظنُّ الحب علينا !
وبــ أنَّ قلوبنا..
قَد " تعبَتْ " تضخُّم هذا الحب بداخلها ..
وأنَّ عقولنا قد ( ملَّت مَات عطشًا ..)
كبح جماح عاطفتنا ..وأنَّ طفل عشقنا قد
رجوتُك بالله الذي أعماني بحبك عَن كُل شيء ..
لا تلقي ..
عليَّ بفاجعة فراقكَ وتمضي بِكَ بعيدًا عنِّي ..
لا تتوارى خلف ظهري
لــ تدفن وحدك قلب إمرأةً أحبَّتك بكل عاطفة الكون
رجوتُكَ بربك ..
إن أتى الفراق ..كُن أنت كَما عرفتكَ
حنونًا .. كُن رحيمًا ..
كُن بارًا بقلبي الذي أكبركَ يومًا ما بحبك ..
كُن أنت فَقَط ..
وسأُنصت لكل ماستبرره .. حتى وإن كان غير مُبرَّر ..
حتَّى وإن كان سيلزمنِي عمرًا آخر لإستيعابه
وقلبًا آخر لتحملَّه.. !
صبَاح البقيَّة الباقيه من مَا تبقَّى لنا ..
يتقاتلون بداخلي ..
أمان حبك ..و رعب فراقك
وأَختَنِق.. !
لا... ت . ر. ح . ل ..
فــ أنا دون نبضك ..لا شَيء !
مؤلم..
أن أحد لك سكينك ..
لـ أقتلني بدلاً عنك ..
مؤلم ..
أن أُشعركَ بأنَّك لا تعنى لي الكثير
رغم أنَّك ( كُل ) ما تبقَّى ..!
مؤلم..
أن أضع رأسي على وسادتي كل يوم وأنا أردِّد :
ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه..
لِـ أغمض عيناي ..
وأنا أُغالب مدامعي فــ تغلبني
لأنام باكيةً ب يُتم الكون وفَزَعه خوفًا من فراقك..
مؤلم ..
أن لا تشعر بمقدار " الأمان " الذي يعنيه وجودكَ
أنت لي..
كان ..
بإستطاعتي التلَّون بألف لونٍ ولون إرضاءً
لغرور شرقيتك ولكنك..
( الوحيد )
الذي أقف أمامه "أنا " فقط
عارية من كل ما قد يحجب حبي لك عنك ..
متجردَّة من كل كيد نُون النسوة ..!!
بتُّ أضيق ذرعًا من حبُّك ..
وأختنق أختنق أختنق..
وأنت هُنآآآك
لا تشعر بإختناقي ..ولا تشعر بأي شيء ..
عدا نفسك ..!
يا أنت..
من تراه أخبرك بأننِّي أحببتكَ
إلى الدرجه التي جَعَلَتْنِي أغفر لك مالا يغتَفر
فـ أتيتني ..
تُلقي عليَّ بـ مالا يغتَفر !؟ ومن تراه أخبرك بأنني متعلقةً بك
إلى الدرجة التي جعَلَتْنِي أُفطم منك عن جميع الرجال
فـ أَمِنتَ مكر فراقي لَك ؟!
يا أنت
كنت قبلك جميله ..بريئه ..نقيَّه
بربُّكَ مالذِّي تبَّقى بي لتقتله ..!!
يقولون ..
بــ أن كثرة تمنِّي الشيء ..
قادر على جلب النحس به بعدم الحصول عليه " ..!
وأنا تمنيتك ..
مثلما لم أتمنى شيئًا على هذهِ الأرض ..
تمنيتُكَ ..
جدًا ..كثيرًا ..حقًا ..صدقًا ..
تمنيتك ..
بللم أتمنى شيئًا .. سواك ..!!
فهل كان ينبغي علي أن أزهد بِك
أضعك ..
على رف الممكن المستطاع ..
أهملك في الزحام ..
لــ أحصل عليك ولا يطردك عنِّي .. سوء الحظ !؟
يومًا ما ..
ستفارقني بــ ملء إرادتك لتقترن بــ سواي ..
سأكون حينها أكبر ..
أجمل ..أَنضَجْ ..أحلى ..أشْهَى ..
" وحيدة كالموت "
وسيقرنونني بسواك .. بملء إرادة القدر ..
حينها..( هل سأكون خائنة لك ؟ )
يومًا ما ..
أقسمتَ بأنَّك تحبني ..
ويومًا ما.. أقسمتَ بأنك لن تتركني ..
ويومًا ما..
أقسمتَ بأنني منك ..
ويومًا ما أقسمتَ بأنني أنت ..
ويومًا ما..
أقسمتَ بأنك لا تطيق فراقي ..
ويومًا ماأقسمتَ بأنني دنياك وعالمك وكل ماهو لك ..
أقسمتَ .. وأقسمتَ .. وأقسمتَ ..
خُذِلتُ مِنك .. خُذِلتُ مِنك ..
فــ هل كنت رجلٌ كثير القسم ؟!!
أم أنا من كانت المرأة كثيرة التصديق ..!
فاصله ..
أنا لم أحبك .. كـ رجل ..
حتى إذا ما ذهب " رجُل " أتى غيره ..
أنا أحببتك .. كـ وطن ..
فــ كيف لـ ( وطنٍ ) أن يذهب منِّي ..
ويأتي غيره ؟!
تُرى أين أنا منكـ ؟
بيننا..
بحار .. وصحاري .. و " مسافآآت "
لا تُقاس ولا تُقدَّر ..
بيننا..
عادات وتقاليد ..وجُيووش إختلاف .
بيننا..
سماوات إبتعآآد وغي و فراق ..وحسُّاد كُثُر ..
بيننا..
شعرة حظ ..
تكادُ أن تُقطَع أو أن يقتلعها القَدر بطريقه ..!!
بيننا..
" غصَّة " ورغبة .. وحُلُم ..وجثة أمل تُنْهَش ..
بيننا ..
حاجب رعب وحِجَاب خَوف ..
بيننا ..
الكثير من ما يفرِّق ..
ولكن...
يجمعنا ( الحب ) ..
فــ أين أنا منك يا ترى ..؟
ملاحظة:كنت امني النفس ان اعرف من الكاتب او الكاتبة .!
راقت لي
قناع يرضي غرور قبولكَ لِي
مَاذا لَو لَم يَكُن يَهمُّك / أَمْري !
أعتَرِف لَك..أرعبني ما ورد أَعلاه !
ياآآآهـ
تخيَّل لَو أنَّك إكتشَفت فِي نهاية " الأمر" أنَّهُ لا يَعنيك !
أيُّ شَجاعَة ستمتلِك حينها لتواجهني بالأمر؟
وأيُّ ذَكاء سيستلزمك لتشْرح لِي ذلك ؟
وأيُّ ثَبات سَتحتاجْ لتخبرني بِتلك الفَاجِعة؟
أَمْرُك .. لا يَهُمّني !
أيُّ قَسوَة سَتجعلك تقتلنِي بِهَا وترحَل !؟
وأيُّ عُمرٍ سيسعفُنِي ل أتحمَّلها !!
تذكَّر ..
يومًا مَا .. أسمَيتنِي حبك ونبض قلبك
عندما تستطيع الْعيش / دوني .
أنني يوما ما ..
كنت لك .. ماؤك .. والهواء
وَاقع مؤلم :
" أن يتمنَّاك الجميع ..إلا من تمنيته ..! "
واقع مرعب :
" أن تكون المقصود فيما ورد أعلاه ..
ولكنك لا تعلم ..! "
واقع قاتِل :
" أن تكون تعلم بأنك المقصود..
ولكنك تجيد دور التخاذل والغباء بــ براعة.. ! "
وجدتنِي أُردد..
بَيني وبَين نفسِي لَكَ فِي مساءٍ أنهكَنِي حُزنه ..
إنِّي غريبٌ تَعال يا سَكنِي ..
فَليس لِي فِي زحامهم أَحَد ..
لَن تَسمعنِي.. !
وإن سمعتنِي ..
فــ لَن تَأتِي ..!!
وان اتيت ..حتمًا ..
لَن تَشعر بِقيمَة مَا لَديك إلاَّ إذا فقَدته ..!
فــ بربّكَ :
لا تُجبرني على أن أُشعِركَ بِقيمتي مَعَك !
فَاصله ،،،
إحتضنتك ..
في جوف ليلةٍ قتلني صقيعها ..
ضممتكَ إلي .. بكل ما أُوتيت من قوَّة ..
ضممتكَ إلي ..
وكأنَّك كنت آخر ملاذ لــ أضلعي ..
ضممتكَ إلي .. برعب طفلة وجدت صدر أباها بعد فقده !!
إحتضنتك..
ونسيت يومها دفء دمي في وريدك ..!
فـ مضيت دونك بااردة حد التجمُّد !!
كنت أعلم ..
في خضم غابة حُبَّك .. سيتكسَّر فأسي ..
كنت أعلم ..
بأنني سأخرج من حرب حُبَّك مهزومة ب إنكسار ..
كنت أعلم ..
بأنني سأُلقى بعد حُبَّك على أعتاب الأحساسيس بـ ألم ..
كنت أعلم ..
وجل ما قتلني .. هو
......................علمي... !!
طيفك ..
كان أقسى / منك ..!
دائمًا ...
لم يكن يداهمني سوى في لحظات إحتياجي.. !
ولم يكن يفارقني سوى في لحظات ... إحتياجي !!!
لم أُذنب ..
أنا لم أُذنب..
عندما ضاقت بي الأرض بما حوته ..
و أتيتك ..
أردتك منفى لي من أوطان ضياعي ..
لم أُذنب ..
أنا لم أُذنب..
عندما أخبرتك بـ إنكسار الأرض بأكمله ..
أنني أُريدكَ ..
الآتي .. الأخير .. الخاتم .. لكل ماقد فات دونك ..
لم أُذنب ..
والله أنا لم أُذنب
حتى تقتص منِّي وأُعاقب بكَ بعد أن حسبتكَ نعيمًا وجنَّة لي ..!
أيقنت ..
بعد سنين عشقٍ مُخملية ..
بأن القلب /لا يسكنه إلاَّ " رجلاً" واحد ..!
يمر ..
يأتي .. يرحل .. الكثير .. الكثير ..
ولا يملأ الحيِّز بأكمله ....سواك.. !
إرتديت ..
كُل " الأقنعه " أمامكَ ..
لـ أحظى بــ شرف قبولكَ لِي ..
أنا ...
إفتقدتُ وجهِي يا أنت
ولا زلت أبحث عَن قناع يرضي غرور قبولكَ لِي.. !
رجوتُكَ بربّكَ ..
إن تحتَّم عليكَ فراقي ..
إن شعرتَ ..
بأن كل مساحات الأرض لم تعد تتسع للقاؤنا ..
وأنَّ حقيقة الفراق .. قد غلبت ظنُّ الحب علينا !
وبــ أنَّ قلوبنا..
قَد " تعبَتْ " تضخُّم هذا الحب بداخلها ..
وأنَّ عقولنا قد ( ملَّت مَات عطشًا ..)
كبح جماح عاطفتنا ..وأنَّ طفل عشقنا قد
رجوتُك بالله الذي أعماني بحبك عَن كُل شيء ..
لا تلقي ..
عليَّ بفاجعة فراقكَ وتمضي بِكَ بعيدًا عنِّي ..
لا تتوارى خلف ظهري
لــ تدفن وحدك قلب إمرأةً أحبَّتك بكل عاطفة الكون
رجوتُكَ بربك ..
إن أتى الفراق ..كُن أنت كَما عرفتكَ
حنونًا .. كُن رحيمًا ..
كُن بارًا بقلبي الذي أكبركَ يومًا ما بحبك ..
كُن أنت فَقَط ..
وسأُنصت لكل ماستبرره .. حتى وإن كان غير مُبرَّر ..
حتَّى وإن كان سيلزمنِي عمرًا آخر لإستيعابه
وقلبًا آخر لتحملَّه.. !
صبَاح البقيَّة الباقيه من مَا تبقَّى لنا ..
يتقاتلون بداخلي ..
أمان حبك ..و رعب فراقك
وأَختَنِق.. !
لا... ت . ر. ح . ل ..
فــ أنا دون نبضك ..لا شَيء !
مؤلم..
أن أحد لك سكينك ..
لـ أقتلني بدلاً عنك ..
مؤلم ..
أن أُشعركَ بأنَّك لا تعنى لي الكثير
رغم أنَّك ( كُل ) ما تبقَّى ..!
مؤلم..
أن أضع رأسي على وسادتي كل يوم وأنا أردِّد :
ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه..
لِـ أغمض عيناي ..
وأنا أُغالب مدامعي فــ تغلبني
لأنام باكيةً ب يُتم الكون وفَزَعه خوفًا من فراقك..
مؤلم ..
أن لا تشعر بمقدار " الأمان " الذي يعنيه وجودكَ
أنت لي..
كان ..
بإستطاعتي التلَّون بألف لونٍ ولون إرضاءً
لغرور شرقيتك ولكنك..
( الوحيد )
الذي أقف أمامه "أنا " فقط
عارية من كل ما قد يحجب حبي لك عنك ..
متجردَّة من كل كيد نُون النسوة ..!!
بتُّ أضيق ذرعًا من حبُّك ..
وأختنق أختنق أختنق..
وأنت هُنآآآك
لا تشعر بإختناقي ..ولا تشعر بأي شيء ..
عدا نفسك ..!
يا أنت..
من تراه أخبرك بأننِّي أحببتكَ
إلى الدرجه التي جَعَلَتْنِي أغفر لك مالا يغتَفر
فـ أتيتني ..
تُلقي عليَّ بـ مالا يغتَفر !؟ ومن تراه أخبرك بأنني متعلقةً بك
إلى الدرجة التي جعَلَتْنِي أُفطم منك عن جميع الرجال
فـ أَمِنتَ مكر فراقي لَك ؟!
يا أنت
كنت قبلك جميله ..بريئه ..نقيَّه
بربُّكَ مالذِّي تبَّقى بي لتقتله ..!!
يقولون ..
بــ أن كثرة تمنِّي الشيء ..
قادر على جلب النحس به بعدم الحصول عليه " ..!
وأنا تمنيتك ..
مثلما لم أتمنى شيئًا على هذهِ الأرض ..
تمنيتُكَ ..
جدًا ..كثيرًا ..حقًا ..صدقًا ..
تمنيتك ..
بللم أتمنى شيئًا .. سواك ..!!
فهل كان ينبغي علي أن أزهد بِك
أضعك ..
على رف الممكن المستطاع ..
أهملك في الزحام ..
لــ أحصل عليك ولا يطردك عنِّي .. سوء الحظ !؟
يومًا ما ..
ستفارقني بــ ملء إرادتك لتقترن بــ سواي ..
سأكون حينها أكبر ..
أجمل ..أَنضَجْ ..أحلى ..أشْهَى ..
" وحيدة كالموت "
وسيقرنونني بسواك .. بملء إرادة القدر ..
حينها..( هل سأكون خائنة لك ؟ )
يومًا ما ..
أقسمتَ بأنَّك تحبني ..
ويومًا ما.. أقسمتَ بأنك لن تتركني ..
ويومًا ما..
أقسمتَ بأنني منك ..
ويومًا ما أقسمتَ بأنني أنت ..
ويومًا ما..
أقسمتَ بأنك لا تطيق فراقي ..
ويومًا ماأقسمتَ بأنني دنياك وعالمك وكل ماهو لك ..
أقسمتَ .. وأقسمتَ .. وأقسمتَ ..
خُذِلتُ مِنك .. خُذِلتُ مِنك ..
فــ هل كنت رجلٌ كثير القسم ؟!!
أم أنا من كانت المرأة كثيرة التصديق ..!
فاصله ..
أنا لم أحبك .. كـ رجل ..
حتى إذا ما ذهب " رجُل " أتى غيره ..
أنا أحببتك .. كـ وطن ..
فــ كيف لـ ( وطنٍ ) أن يذهب منِّي ..
ويأتي غيره ؟!
تُرى أين أنا منكـ ؟
بيننا..
بحار .. وصحاري .. و " مسافآآت "
لا تُقاس ولا تُقدَّر ..
بيننا..
عادات وتقاليد ..وجُيووش إختلاف .
بيننا..
سماوات إبتعآآد وغي و فراق ..وحسُّاد كُثُر ..
بيننا..
شعرة حظ ..
تكادُ أن تُقطَع أو أن يقتلعها القَدر بطريقه ..!!
بيننا..
" غصَّة " ورغبة .. وحُلُم ..وجثة أمل تُنْهَش ..
بيننا ..
حاجب رعب وحِجَاب خَوف ..
بيننا ..
الكثير من ما يفرِّق ..
ولكن...
يجمعنا ( الحب ) ..
فــ أين أنا منك يا ترى ..؟
ملاحظة:كنت امني النفس ان اعرف من الكاتب او الكاتبة .!
راقت لي
تعليق