وحشتني.. وحشني صوتك كثيرا !
وحشتني.. وحشني صوتك كثيرا !
ولم أكره في حياتي شيئا
كـ اختراع كاشف الأرقام الهاتفية !
وحشتني !
ولو يُباع وجهك كــ قناع … لاشتريته بما أملك !
وارتديته في ليالي الحنين إليك !
وجلست أمام المرآة !
أتخيلك أمامي … وأتحدث إليك !
أو سأضعه على وسادتي الأخرى
وأسرد عليه حكاية قبل النوم
كما سردتها ذات هاتف عليك !
وحشتني !
ولاتنتظر مني ان أموت واقفة كشجرة !
فلا عودي غصن شجرة جافة !
ولاقدماي عالقة في الأرض
كــ جذوع شجرة قديمة
وحشتني !
ولم أغلق عليك أبوابي !
ولم أصرخ بك هيت لك !
ومع هذا قُد ثوبك من دبر !
لم أقده لــ رغبة شيطانية !
أنا فقط كنت أقده شوقا لرؤية وجهك
وأنت تُدير لي ظهرك راحلا !!
وحشتني !
ولم تكن في حياتي لعبة شطرنج
أنهيها بــ كش ملك !
ولاأنت في حياتي لعبة ورق !
أغش بها رفاقي !
وأفوز بك !
وحشتني !
فمن قال لك اني كنت بــ جسدك من الزاهدين !
والله بي إليك من الشوق مالايعلمه إلا الله
لكن .. معاناتي الحقيقية معك !
اني حين أحببتك
جعلت الله ثالثنا !
وليس الشيطان !
وحشتني !
وحلمت بك أكثر من مرة
كنت معي وحدي / لي وحدي !
ولم أتجرأ ان أمد لك يدي
كنت أنظر إليك بعمق
كنت لاأرمش عيني وأنا أنظر إليك!
كنت أعلم اني معك في حلم !
وأخشى ان اغمضتهما … استيقظ أنا!
وتختفي أنت !
وحشتني !
وعلمني الشوق إليك ! البكاء سرا !
فكلما اشتقت إليك … إستترت وبكيت !
خشية ان يلمحوا أدمعي
ويسألوني مابي …. فتكسرني الاجابة !
وحشتني !
فان كان صوت الحمام الهديل !
وصوت الاشجار الحفيف
وصوت الماء الخرير
وصوت الرياح الصرير
فصوت الحنين …الأنين !
فكلما مزقني إليك الحنين !
انطلق من قلبي صوت أنين خافت !
كصوت روح تحتضر بهدوء !
وحشتني !
ولن تكتب بك امرأة بعدي كما كتبتُ !
فكلما ستقرأ لاحداهن .. ستهمس لنفسك !
هذا الحرف أعرفه !
وهذه الكلمة زارتني يوما
وهذا السطر قد مر بي !
وهذه الفقرة أحفظها !
وهذه الفكرة لها !
فكل كتاباتهن بك بعدي نُسخ مشوهة !
وأعلم انك تعلم !
وحشتني !
وجاوزت بك حب المجنون لـ ليلاه !
ومررت دارك والناس نيام !
لكني لم أمر الدار بغير حاجة !
مررتها …. بحاجة التنفس
من اختناق غيابك !
وحشتني !
وفي كل حكايات الحب !
تغمض العاشقة عينيها !
وتعد واحد … اثنان … ثلاثة !
وتفتح عينيها !
فترى حبيبها أمامها !
إلا أنا !
فلو أحصيت كل اعداد العالم
ولو أغمضت عيني ماتبقى لي من عمر
ثم فتحتهما !
فلن أراك يوما أمامي !
وحشتني !
وأنا أغادرك وأمضي !
لن أترك لك فردة حذائي الذهبي
على سلم ظروفك !
لن أتصرف معك بغباء سندريللا
في زمن تشابهت وتطابقت فيه مقاسات الأحذيه !
وحشتني !
وكل أحلامي بك
كانت طاهرة جميلة نقية
كـ لُعب طفولتي البريئة !
فأنا لم أتجرأ ان ألمسك
أو اقترب منك !
أو أُقبلك
أو أحضنك
حتى خيالا !
وحشتني !
واشتقت لـ صوتك كثيرا !
فإذا ناداني الله قبلك
وسبقتك إلى الجنة برحمته !
فسأنتظرك عند الله …. لاتتأخر !
تعال وحدك !
لاتأتي بصحبة أمرأة سواي !
تجرد من نساء الأرض جميعهن ..
وكن هناك لي وحدي!
وكن هناك لي وحدي!
وكن هناك لي وحدي!
ألا أستحق ذلك ؟
وقد أحببتك أكثر منهم
ومنهن .. ومن الناس أجمعين !
وحشتني .. والله !
وحشتني.. وحشني صوتك كثيرا !
ولم أكره في حياتي شيئا
كـ اختراع كاشف الأرقام الهاتفية !
وحشتني !
ولو يُباع وجهك كــ قناع … لاشتريته بما أملك !
وارتديته في ليالي الحنين إليك !
وجلست أمام المرآة !
أتخيلك أمامي … وأتحدث إليك !
أو سأضعه على وسادتي الأخرى
وأسرد عليه حكاية قبل النوم
كما سردتها ذات هاتف عليك !
وحشتني !
ولاتنتظر مني ان أموت واقفة كشجرة !
فلا عودي غصن شجرة جافة !
ولاقدماي عالقة في الأرض
كــ جذوع شجرة قديمة
وحشتني !
ولم أغلق عليك أبوابي !
ولم أصرخ بك هيت لك !
ومع هذا قُد ثوبك من دبر !
لم أقده لــ رغبة شيطانية !
أنا فقط كنت أقده شوقا لرؤية وجهك
وأنت تُدير لي ظهرك راحلا !!
وحشتني !
ولم تكن في حياتي لعبة شطرنج
أنهيها بــ كش ملك !
ولاأنت في حياتي لعبة ورق !
أغش بها رفاقي !
وأفوز بك !
وحشتني !
فمن قال لك اني كنت بــ جسدك من الزاهدين !
والله بي إليك من الشوق مالايعلمه إلا الله
لكن .. معاناتي الحقيقية معك !
اني حين أحببتك
جعلت الله ثالثنا !
وليس الشيطان !
وحشتني !
وحلمت بك أكثر من مرة
كنت معي وحدي / لي وحدي !
ولم أتجرأ ان أمد لك يدي
كنت أنظر إليك بعمق
كنت لاأرمش عيني وأنا أنظر إليك!
كنت أعلم اني معك في حلم !
وأخشى ان اغمضتهما … استيقظ أنا!
وتختفي أنت !
وحشتني !
وعلمني الشوق إليك ! البكاء سرا !
فكلما اشتقت إليك … إستترت وبكيت !
خشية ان يلمحوا أدمعي
ويسألوني مابي …. فتكسرني الاجابة !
وحشتني !
فان كان صوت الحمام الهديل !
وصوت الاشجار الحفيف
وصوت الماء الخرير
وصوت الرياح الصرير
فصوت الحنين …الأنين !
فكلما مزقني إليك الحنين !
انطلق من قلبي صوت أنين خافت !
كصوت روح تحتضر بهدوء !
وحشتني !
ولن تكتب بك امرأة بعدي كما كتبتُ !
فكلما ستقرأ لاحداهن .. ستهمس لنفسك !
هذا الحرف أعرفه !
وهذه الكلمة زارتني يوما
وهذا السطر قد مر بي !
وهذه الفقرة أحفظها !
وهذه الفكرة لها !
فكل كتاباتهن بك بعدي نُسخ مشوهة !
وأعلم انك تعلم !
وحشتني !
وجاوزت بك حب المجنون لـ ليلاه !
ومررت دارك والناس نيام !
لكني لم أمر الدار بغير حاجة !
مررتها …. بحاجة التنفس
من اختناق غيابك !
وحشتني !
وفي كل حكايات الحب !
تغمض العاشقة عينيها !
وتعد واحد … اثنان … ثلاثة !
وتفتح عينيها !
فترى حبيبها أمامها !
إلا أنا !
فلو أحصيت كل اعداد العالم
ولو أغمضت عيني ماتبقى لي من عمر
ثم فتحتهما !
فلن أراك يوما أمامي !
وحشتني !
وأنا أغادرك وأمضي !
لن أترك لك فردة حذائي الذهبي
على سلم ظروفك !
لن أتصرف معك بغباء سندريللا
في زمن تشابهت وتطابقت فيه مقاسات الأحذيه !
وحشتني !
وكل أحلامي بك
كانت طاهرة جميلة نقية
كـ لُعب طفولتي البريئة !
فأنا لم أتجرأ ان ألمسك
أو اقترب منك !
أو أُقبلك
أو أحضنك
حتى خيالا !
وحشتني !
واشتقت لـ صوتك كثيرا !
فإذا ناداني الله قبلك
وسبقتك إلى الجنة برحمته !
فسأنتظرك عند الله …. لاتتأخر !
تعال وحدك !
لاتأتي بصحبة أمرأة سواي !
تجرد من نساء الأرض جميعهن ..
وكن هناك لي وحدي!
وكن هناك لي وحدي!
وكن هناك لي وحدي!
ألا أستحق ذلك ؟
وقد أحببتك أكثر منهم
ومنهن .. ومن الناس أجمعين !
وحشتني .. والله !
تعليق