إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برَسْمِ التّــ ع ــليق ●εïз

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة متوردة_الخدين مشاهدة المشاركة



    عندما دعتني صديقتي إلى مأدبة ابتسام ... (فخمة )
    أخبرتها أنني لاأستطيع فأين ســـأترك دموعي.../ لمن...؟؟؟
    قالت لي برقتها المفرطة ... وطفولتها : اجعليها برسم التعليق... برسم البيع ...
    ( إلا مايجي أعمى قلب ويشتريها منك )
    ضحكنا على غير عادة منا... فقد اعتدنا على اقتسام الدموع بيننا...
    وعندما كنت أستعد للحفلة ... وبينما كنت أزركش شفاهي بأحمر الشفاه...
    وصلتني رسالة على جوالي...فحواها...
    من يشتري قلب همومه ملايين ويبيعني قلب من الهم خالي ...؟؟
    فضحكت ضحكة جنونية .
    وخرجت أسير... أحث خطواتي... تاركة ورائي ...أحزاني...
    تنتظر ... ( أعمى القلب ذاك )



    دائماً كنتُ أحبّ مآدب الابتسام
    لأنها تقدّم أصنافاً فريدة / قصيرة العـمر
    قد لا تشعرنا بالملل من ديمومتها بقدر ما نشعر و نحنُ ( نقرطها ) بأننا سوف نشتاق إلى طعمها قريباً !
    ذلك المذاق الحلو اللاذع التي يتضارب في لحظة ما مع ملوحة الدمع و الأحزان
    لم أترك لأحدٍ حتى لو كان ( أعمى قلب ) فرصة تجريدي منها
    إنني أحتاج إلى الاثنين حتى أنجو ~
    و عليه لو اكتفى كلّ إنسانٍ بنصيبه و حاول تقليصه بقناعة لما فاضت الأحزان و لم تجد من يعيد تكريرها ..

    متورّدة _ الخدّين
    حللتِ بثوبكِ اللغوي الأنيق .. فتركتِ نكهة الفانيليا و مضيتِ
    أهلاَ بك جداً جزيلاً



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق


    • #32


      خدني معك
      خدني بإيدك ع الفـرح

      _ بإيدك _ شرطٌ ضروري جداً
      فالأماكن النائية تخيف الأطفال ..
      و أنا طفلة غضّة جداً لم أعتد فيما مضى أن أدخل منطقة الفرح
      كانت أحزان الآخرين تمنعني و ثوبي الأسود الذي التصق بي بطريقة غريبة يعطيني منه إشعاع يأسٍ غير مفسّر
      أحتاجُ إليكَ ليس كخدمة توصيل
      أحتاجُ إليكَ لأنني ببساطةٍ أح‘ـبّك !



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق


      • #33
        سأنتظرُ ما سيأتي .. و سيأتي ما أنتظر

        هذا المبدأ الذي سرتُ على أشواكه كثيراً
        مترقّبة في كلّ لحظة لون الدّم
        و مستعدّة لانفجارٍ ما / يودي بي
        فألغام المفاجآت الغير سارّة هي أكثر ما يحدث هذه الأيّام
        انتظرتُ كثيراً
        ورثتُ هذه النقمة من أبِي .. و أتى ما لا كنتُ أنتظره
        عندها فقط أيقنتُ
        أنني فاشلة في تبنّي المبادئ
        و أنه و برغم استعدادي للنّكسات .. فإنني في داخلي كنتُ أرفضها و أتجه صوب الأمل بالأفضل دوماً



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق


        • #34


          نسيانك صعب أكيد

          قلتَها بالاستعارة ذات يومٍ متمنياً عليّ أن أصدّق
          ابتسمتُ في وجهكَ بينما كانت الساعة تسيرُ نحو السابعة مساء
          جمعتُ شعري بمشبكِ الأمنياتِ البائسة
          و أقسمتُ ألاّ أفرده إلا حين تأتي مرة أخــرى
          و كان هـذا ( وجه الضّيف ) ي عزيزي
          سمعتُ بعد فترة أنك تعيشُ في مدينة أخرى
          متزوج من أخرى
          لديكَ استعارات أخرى
          و تمنيّات أخـرى
          كم كانت مفردة ( أخرى ) تفي بالغرض و تشبهكَ حقاً
          لقد نسيتني لأنني لم أكن إلا طيفاً عابراً
          و حرفاً زائداً كان لا بدّ لكَ أن تستأصله
          لأنك رجل .. كان بمقدورك الرحيل و بدء حياة جديدة
          و لأنني أنثى .. لم يعطِني أحد هذه التصاريح و بقيتُ عالقة في شبكة الماضي
          و عنكبوت ذكرياتك يتوعّد لي !
          أيّ مستخدمٍ سيّء للغة العربية كنت في مجتمعٍ غير مثقفٍ لغوياً ؟ !



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق


          • #35




            قالوا جنّ جنوني ي حياتي لمّا اتعرّفت عليك

            و بعض الجنونِ ( تعقّل و منطق )
            كيف سأوصِلُ هذه الفكرة لهم ؟ !
            و كيف سيفهمون أنّك الجنونُ الصحيح الوحيد في لحظاتي !




            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق


            • #36



              أحـبّيني بعيداً عن مدينتنا التي شبعتْ من الموتِ

              و كيف سنطيرُ أنت و أنا إلى سماء أخرى
              و الموتُ أوكسجينٌ ( دارجٌ ) في هذه الأيّام ؟
              حيثما انتقلنا سنحمله في ذاكرتنا
              و سوف تبقى أصواتُ الطّرقاتِ سارية على زجاج أرواحنا
              لا تقلق
              حبّكَ ولد من رحم الموت لا ليكون بائساً و متعفّناً
              بل لأسمّيه ( الحـياة )
              فضع رأسك على وسادة الطمأنينة و اخلد إلى نومٍ عميق
              سأوقظكَ غداً
              و قد ارتديت من القهوة التي تحبّ ثوباً
              لديّ إحساسٌ أنّ المطر سيهطلُ ~ و ستكون غيومُ النّبض كثيفة
              التعديل الأخير تم بواسطة ; 07-17-2012, 05:38 AM.



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق


              • #37






                فحينَ أنا لا أقولُ أحبّك فمعناه أنّي أحبكِ أكثر

                تعجبني تبريراتك الجاهزة ي أنيق
                لكنّها ترفع كولسترول الفهم الخاطئ أحياناً
                ذلك لأنها لا تُعمّم صحياً !

                و تعجبني تختلف كثيراً عن تقنعني ~



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق


                • #38

                  راجع لعيونِك بالليل ، خيّال و ما عندي خيل

                  و لا تُغضِب نفسَك !
                  أعطني يديكْ .. أجل بالضّبط هكذا ~
                  سأريكَ ماذا لديّ في كراجي الصغير
                  هذه الدراجة الهوائية هل جربتها من قبل ؟ !
                  هل جربت أن تركبَ خيلاً من هذا النوع ؟
                  و المدى المفتوح يسدلُ نسماته على وجهك
                  في طريق واسعٍ مزنّرٍ بالتركيز
                  و الوقوع أحياناً ؟ !

                  انتبه إلي .. فأنا الآن في أمانة حسن قيادتكَ
                  و حسن ظنّ الهواء
                  و لا يهمني
                  إنني أحبك و بالتالي أثق بك
                  و حتى لو أوقعتني سأضحكُ عليّ كما ستضحكُ عليك
                  و سنحاول مرة أخرى



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق


                  • #39
                    ~احكيلي عالسهر وع ليالي القمر...~

                    حين طالبتك باهدائي وشاح البوح...
                    لم اكن اعي انك ستقصُّ عليّ شيئاً من أرشيفك الحافل بالمغامرات...
                    فقط انتظرتُ وعداً مغزولاً بـــــ ( إن شاء الله )
                    ودمعة صادقة خالية من معقمات استعراض العضلات العاطفية ...
                    أنا فقط ....
                    أريد الكيل بمكيال الامل...
                    لا التعويل على انتصاراتٍ ... الماضي...

                    فكم مرة ساقول لكَ أنني أكره الشرح...؟

                    تعليق


                    • #40



                      عيناكَ ليالٍ صيفية

                      و لأجلكَ أحببتُ الصيف
                      أو دعني أقول أنني ( أنوي عقد هدنة معه )
                      لا لشيء
                      فقط لأتمكّن من فهمِ تقلّباتِ نظراتك و متى بالضبط ترسلُ منها دعوة لي
                      حتّى أرتدي فستاني الأسود
                      و أنتظرك في شرفة المساء
                      و قد راقصتني على أنغام قلبك
                      بينما لمع الخاتم في يدي .. مؤيّداً أناقة فكرك
                      و تلعثم أنثى تُدعى أنا
                      فهل تعرفها ؟
                      هل تعرفني ؟



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق


                      • #41


                        فأنت كـ الأطفال ي حبيبي
                        نحبّهم مهما لنا أساؤوا

                        فاذهب هيّا و أعد لي قطعة الشوكولا التي سرقتها من درجي
                        فقط أنا يحقّ لي أن أسرق أشياءك
                        لأنني أحياناً أحبّ أن أحتفظ برائحتي العالقة بها !
                        و الوقوف أمامي لأتباهى بك
                        و أتساءل كم مرة كان عليّ أن أشكر الله لأنّك هدية ثمينة جداً ؟


                        هل رأيت كيف تثرثر المرأة
                        فتنتقل من حبة شوكولا إلى مضيفة حب ؟
                        راقبني و اضحك ~



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق


                        • #42

                          مدخل ..{


                          بشتاقلك لا بقدر شوفك و لا بقدر احكيك

                          بجرب إني إنسى بتسرق النسيان

                          و بفتكر لاقيتك رجعلي اللي كان

                          و تضيع مني كل ما لاقيتك


                          //


                          اشتياقي لك يقتلني , وتجاهلك لي يكمل العملية....

                          اتعلم...؟؟

                          مللت من حبي الجنوني , وطال انتظاري لعودتك ,
                          وانت لن تعوووود.. وانا مدركة ذلك....
                          لذا احتَآجُ بِـ أَن أَتَخَلَص مِن كُل شَئ يُذكرِني بِكْ,
                          حَتى مِن " أَنـآ " ..!


                          //


                          مخرج .. }


                          يا خوفي إبقى حبك بالإيام اللي جايي

                          و اتهرب من نسيانك ما اتطلع بمرايي

                          حبسي أنت أنت حبسي و حريتي أنت

                          و أنتا اللي بكرهو و اللي بحبو أنت





                          همسة لمحبوبي.....:
                          ~غيابك عني , تماما كغياب اللون عن الصورة....
                          افقدني طعم الحياة ....~

                          تعليق


                          • #43


                            لا تكثر الكلام مع الراحلين
                            قل : شكرا على طيبّ عشرتنا
                            و امضي


                            كان حريّاً بـِي أن أتّبع معكَ هـذا المبدأ
                            لا أن أغضب بشكلٍ شبه دبلوماسي
                            و لا أن أُطلِعَكَ على ( ما اعتراني ) بعد أن أصبحتَ غريباً
                            من أول حرف إلى آخر تنوينٍ في هذه الكلمة !

                            كان عليّ ألاّ أردّ عليكَ أصلاً
                            فقط أمضي
                            و أقومُ بالمواجهةِ عنكَ و عنّي
                            لأكونَ أنتَ أمامهم بينما تصمتُ و تنسحبُ بهدوء !



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق


                            • #44




                              أَحْيآنْ آحِسّ إنّ الْعُمُرْ جِداً حَزينْ
                              مِثْلَ الْغَمآ آ مْ ,
                              اللّيْ فِقَدْ روح الْمُطَرْ !



                              و أحياناً أخرى أشعر بالقحطِ فلا أدركُ كم مرةً أتى الصيف و لم يرحلْ
                              أشعرُ بالخذلان الذي يأتيني كوجعٍ ينافي كلّ أشكالِ الأمل
                              بأنّ سجادة سريري لا تتسع لي
                              و أنّ علي دوماً أن أبحث عن زاوية بين المشردين
                              فأناقة المكان لا تليقُ بي !












                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق


                              • #45




                                تعآلي نوقف ل الغياب ونصيح :
                                مِنهو يشتري . . !


                                و إن وقفنا ..
                                هل تظنين أن أحداً سوف تلفتهُ بسطتنا غير القانونية
                                و أنّ أحداً سيصفّقُ لعرضنا الهزلي ؟
                                سيرمون علينا الطاطم الحمراء
                                و يتهمون مسيرنا الدرامي بالجنون
                                فلا أحد يشتري غياباً
                                كلّ الآخرين متخَمون به و لديهم احتياطي لا يعرفون كيف يعيدون تكريره ~





                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X