‘ ’ و أسهر في ليل عيونك
و هــِي ليلة عمر ‘ ’ !
و كلما قلتها لك / عدّلت صوتك و اعترضت على أن لون عينيك ليس أسود ..
يا عزيزي العزيز ..
الليل لا دخل له باللون ..
أقصد شيئاً مختلفاً تماماً ..
فتجيب و هل أنا عميق إلى هذه الدرجة ؟
فأجيبك .. اليوم كان يوماً مشغولاً .. لقد استيقظت الساعة كذا .. و تفركشتُ بسوء مزاجي و إلخ إلخ إلخ ..
و كل حديثي مصحوب بخلفية هي ابتسامتك
فصمتك
فصمتي
فضحكة مشتركة .. !
تعليق