‘ ’ حبّني ،، أو حبّ غيري
صرت في عمري خيآل ‘ ’
قلتُ لك هـذا عندما عدتَ ذات صباحٍ لتدعوني إلى فنجان قهوة
و نسيتَ أنّني لا أشربُ القهوة مع الغرباء
هل أصابكَ الضّجر من محاولاتكَ البائسة ؟
كان حرياً بهذا الشعور أن ينتابك
فأنا لن أولّيك على عرش أحلامي و لو حتّى عن طريق الصّدفة
يكفي للمرأة انتكاسة حقيقية واحدة من رجلٍ آمنت بهِ يوماً حتّى تسمّيه ( غريب ! )
و أنا آمنتُ بكَ و خذلتني ~
تعليق