العشق عندي للحبيبة ولا أعطيه
هو إمتزاج روح لروح و الله و رسوله ووليه
دعي روحك تهيم بالهواء و في الفضاء ولا تدعي النفس الُدنيا ترخيه
الروح مخلوق أبداً ليس كالجسد غذاءه عندي عشق و حب ولا أمليه
كوني جميلة الروح و عفيفة الجسد طاهرة النفس فصدقي الله سيرتضيه
مأكثر العشق الحرام في البلاد ولا أبحث عنه ولا روحي ولا ضميري يرتضيه
إنما أبحث عن عن عشق فيه الصبابة و يكون جميلاً كوجهك ولا الدهور تفنيه
العشق ، يعني الحب ، إندفاع روح المعشوق للمعشوق لعشقٍ الله يرتضيه و حاميه
أ أنت ِ قادرة ...
على لملمة جراحك و التسافي في هذا ،أم ماذا ؟؟؟؟؟؟ ....
صدقني لم أمس ولا أنثى ولو بطرف عيني ، منذ يوم المشهود في النقطة في حلب
ولم أعرف كيف حصل هذا أٌجبرت و الله ٌأجبرت ... ، ولا أقبل هذا ولا اريده
الحب سكنات الروح ...
سأشبهه بأشارة الجوال ...
إنتقال آخر رقم لإلى أول رقم ولا يتلقاه إلا من عليه ... ، و سأكتفي في هذا كي لا يؤرقني بعوض الجولات و أنتِ لا ترتضيه ... ، و أنا لا أستزيغه ولا يغريني
دعيني أحبك بدون مسوغات (( مبررات - إجازات ... وهكذا دواليك)) فلا أحب أن أجعل الناس مطية ً _ حيونات تركب _ صدقني .
أحب الناس جميعا ً كما عهدني في عقلك الصغير فهذا قضاء ربي الله _ جل وعلا _
و يكفيني .ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
حمقاء و ذكية في آن واحد ولم أرك حقيقتاً فكيف َ ، إذ رأيتك و من خلفك ِ جيوش الظل ِ و أراهم كل يوم ، يخرجون علي من كل لفظة من فمي أو رمقة من عيوني هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
ماذا تريدي يا سيدتي فقد أفنيتي عمري في السجوني
سجن البيت ( أهلي ) و سجن الشارع و سجن الق ا ن و ن و سجن الروح و أكبرها
سجن الحب الذي تفرضيه
إن كنتي تريدني يا بنت ن ب ل فأنا الهارب من ا ل ق ا ن و ن و العاطل عن العمل و الدخان يضنيني .
فإذهبي الى الرعايا الجدد من أهل م ا ر ع ... أنهن لك ِ خادمات و حقدك الدفين القديم سيسحقهن ْ و سيفنيني .
أرجوكِ ، من فضلك ، لو سمحتي ، دعيني أتنفس قليلا ً هكذا و لم أرك ، فماذا فاعلة بي إن لم أرق لك ِ ... أُقسم ستكون حربا ً بيني و بينك و ستسمع كل آله اليونان الصماء التي لا تنفع ولا تضر و سيتصدع أبو الهول و تجف مياه الزرقاء في عيوني .
لن أقول أحبك .................... لأن لا أحب الورق الذي لا ينطق ولا أسمع نطقه في عيوني
سلامي إلى من أكثرت في إيلامي ؟...
هو إمتزاج روح لروح و الله و رسوله ووليه
دعي روحك تهيم بالهواء و في الفضاء ولا تدعي النفس الُدنيا ترخيه
الروح مخلوق أبداً ليس كالجسد غذاءه عندي عشق و حب ولا أمليه
كوني جميلة الروح و عفيفة الجسد طاهرة النفس فصدقي الله سيرتضيه
مأكثر العشق الحرام في البلاد ولا أبحث عنه ولا روحي ولا ضميري يرتضيه
إنما أبحث عن عن عشق فيه الصبابة و يكون جميلاً كوجهك ولا الدهور تفنيه
العشق ، يعني الحب ، إندفاع روح المعشوق للمعشوق لعشقٍ الله يرتضيه و حاميه
أ أنت ِ قادرة ...
على لملمة جراحك و التسافي في هذا ،أم ماذا ؟؟؟؟؟؟ ....
صدقني لم أمس ولا أنثى ولو بطرف عيني ، منذ يوم المشهود في النقطة في حلب
ولم أعرف كيف حصل هذا أٌجبرت و الله ٌأجبرت ... ، ولا أقبل هذا ولا اريده
الحب سكنات الروح ...
سأشبهه بأشارة الجوال ...
إنتقال آخر رقم لإلى أول رقم ولا يتلقاه إلا من عليه ... ، و سأكتفي في هذا كي لا يؤرقني بعوض الجولات و أنتِ لا ترتضيه ... ، و أنا لا أستزيغه ولا يغريني
دعيني أحبك بدون مسوغات (( مبررات - إجازات ... وهكذا دواليك)) فلا أحب أن أجعل الناس مطية ً _ حيونات تركب _ صدقني .
أحب الناس جميعا ً كما عهدني في عقلك الصغير فهذا قضاء ربي الله _ جل وعلا _
و يكفيني .ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
حمقاء و ذكية في آن واحد ولم أرك حقيقتاً فكيف َ ، إذ رأيتك و من خلفك ِ جيوش الظل ِ و أراهم كل يوم ، يخرجون علي من كل لفظة من فمي أو رمقة من عيوني هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
ماذا تريدي يا سيدتي فقد أفنيتي عمري في السجوني
سجن البيت ( أهلي ) و سجن الشارع و سجن الق ا ن و ن و سجن الروح و أكبرها
سجن الحب الذي تفرضيه
إن كنتي تريدني يا بنت ن ب ل فأنا الهارب من ا ل ق ا ن و ن و العاطل عن العمل و الدخان يضنيني .
فإذهبي الى الرعايا الجدد من أهل م ا ر ع ... أنهن لك ِ خادمات و حقدك الدفين القديم سيسحقهن ْ و سيفنيني .
أرجوكِ ، من فضلك ، لو سمحتي ، دعيني أتنفس قليلا ً هكذا و لم أرك ، فماذا فاعلة بي إن لم أرق لك ِ ... أُقسم ستكون حربا ً بيني و بينك و ستسمع كل آله اليونان الصماء التي لا تنفع ولا تضر و سيتصدع أبو الهول و تجف مياه الزرقاء في عيوني .
لن أقول أحبك .................... لأن لا أحب الورق الذي لا ينطق ولا أسمع نطقه في عيوني
سلامي إلى من أكثرت في إيلامي ؟...
اللاذقية - موطن الابجدية 24/8 /2014
تعليق