إلى من تكوني
أكثري من صبرك ، فصبرك فيه شجوني
أنتي أصبحتي ضوء عيوني و عيوني
ماذا تريدي مني فقد أعطيتك كل ظنوني
لم يعد لي مزاج لتلكَ الوساوس و الظنون
...............
أن قلت لك أريد أن أمزقك فتلك منوني
أنصحك الإبتعاد عني ، قد ضاقت بي الدنيا و الدنون ِ
أكره النساء جميعاً لأنهن مثل الدلو في ماء عكر مأفون
فهن ساذجات حمقاوات و ذوات آذان كالطود في عيوني
....................
ولن أستثنيكِ عنهن فأنت من جنسهن َ و بك غلت غلولي
ليتني لم أرك أبداً ، رأيت الحُمق و الأعذار والكدر و الشجون ِ
كل النساء مريضات بمرض الغباوة و أنتِ أولهن و لستُ بكلامي مجنون ِ
.........................
أقسم أكتب رغم عني لأني لم أسترح مُنذُ رأيتك ْ
و ما كتبتُ إلا لكي أريح الناس أولا ً و أهلي و أهلك وعيوني
دارت الأيام و حُمقكْ مازال يقول لي بحب علي ( ع ) كفنوني
......................
أكلُ هذا الحُبْ تحبينَ مولاكِ الكريم ( ع ) فكل ما أحببته
عقدٌ نفسية أساسها خالة زوجة أب ٍ و لن تكون ِ
لماذا هذا كله كي تُخفي و تُلطفي قَدركْ معي يا بنتَ الظنون ِ
جرحك عميق جدا ً سيدتي لا يلتأم إلا بلقاء ربك الله في حساب مكنون ِ
.............................
فعاودي ذكر الله في سجايا الروح و الجسد و النفس معا ً
فإن الله غفار كُلَ الخطايا ولو كانت مثل يوم حريقْ الكفوف و الوجوه و جفافُ المياه من الأجساد يوم غدير خّم و وعد محمد الأممي ( ص وع ) لعلي ( ع ) و تصديق أبو بكر و عمر و عثمان و غيرهم ....
........................
بخٍ بخ ٍ لك ِ ملكتِ كلمات ليس إلا ...
إيماني بالله أزلي و موجود بلا بحدود و نطق و لا وعود
........................
سلامي إلى من أكثرت من إيلامي .
أكثري من صبرك ، فصبرك فيه شجوني
أنتي أصبحتي ضوء عيوني و عيوني
ماذا تريدي مني فقد أعطيتك كل ظنوني
لم يعد لي مزاج لتلكَ الوساوس و الظنون
...............
أن قلت لك أريد أن أمزقك فتلك منوني
أنصحك الإبتعاد عني ، قد ضاقت بي الدنيا و الدنون ِ
أكره النساء جميعاً لأنهن مثل الدلو في ماء عكر مأفون
فهن ساذجات حمقاوات و ذوات آذان كالطود في عيوني
....................
ولن أستثنيكِ عنهن فأنت من جنسهن َ و بك غلت غلولي
ليتني لم أرك أبداً ، رأيت الحُمق و الأعذار والكدر و الشجون ِ
كل النساء مريضات بمرض الغباوة و أنتِ أولهن و لستُ بكلامي مجنون ِ
.........................
أقسم أكتب رغم عني لأني لم أسترح مُنذُ رأيتك ْ
و ما كتبتُ إلا لكي أريح الناس أولا ً و أهلي و أهلك وعيوني
دارت الأيام و حُمقكْ مازال يقول لي بحب علي ( ع ) كفنوني
......................
أكلُ هذا الحُبْ تحبينَ مولاكِ الكريم ( ع ) فكل ما أحببته
عقدٌ نفسية أساسها خالة زوجة أب ٍ و لن تكون ِ
لماذا هذا كله كي تُخفي و تُلطفي قَدركْ معي يا بنتَ الظنون ِ
جرحك عميق جدا ً سيدتي لا يلتأم إلا بلقاء ربك الله في حساب مكنون ِ
.............................
فعاودي ذكر الله في سجايا الروح و الجسد و النفس معا ً
فإن الله غفار كُلَ الخطايا ولو كانت مثل يوم حريقْ الكفوف و الوجوه و جفافُ المياه من الأجساد يوم غدير خّم و وعد محمد الأممي ( ص وع ) لعلي ( ع ) و تصديق أبو بكر و عمر و عثمان و غيرهم ....
........................
بخٍ بخ ٍ لك ِ ملكتِ كلمات ليس إلا ...
إيماني بالله أزلي و موجود بلا بحدود و نطق و لا وعود
........................
سلامي إلى من أكثرت من إيلامي .
تعليق