إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * ماذا فعلتِ اليوم ؟ !
    ذكرتكَ
    نسيتكَ
    استغفرتُ الله من شوقي و من ثمّ غفوت !

    * هل أنت بخير ؟
    يدي بيدكَ أنا بألف خير
    لم أكن أعرف بالضبط ما يجره علينا مثل هذا الموقف من سلامٍ ذو رجعٍ غريب
    لا أدري ما الذي اتحد فينا و شكل هذا الشعور الفريد الذي يشبه بطعمه شيئاً لاذعاً لذيذاً !
    بكلّ الأحوال أنت رجل تُحسنُ طبع قبلة أرستقراطية على يد فتاة ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * تكبّر / تعجرف
    و إن شئت " حطّم أواني الزهر و المرايا "
    و انسى التهديد بها /
    " اعشق امرأة سوايا " ~
    ارحل بعيداً .. اسحب مني مفتاح أماني و بيتي الدافئ الصغير
    اسحب مني رائحة الخشب التي ارتبطت بلقائنا الأول
    و غيمة الفانيليا التي كانت تتصاعد من قميصي ~
    و لكن لا تعتق أنني سأبقى امرأة على قارعة الطريق
    و أن نجاحي و ازدهاري الروحي سوف يتوقف بسببك !
    أنا امرأة قوية بوجه ظلمك
    لقد قطعت وقتاً طويلاً حتى أمكنني أن أحقق هذا الشعور
    و لن أضعف تجاهك مرة أخرى ~ |

    * شرفتي التي ذبلت عليها زهور الانتظار ..
    كانت موعودة بمطرك
    و أنت _ و يا حرام _ رجل شحيحٌ بخيل !
    لن تذوق طعم الحب يوماً لأنك ما زلت تكدّس مشاعرك في جيب حياتك الخلفي ~

    * مساء الخير ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * يحضرني قول الشاعر الذي نسيتُ اسمه و نسيتُ كلماته
    و مات معناه في قلبي الجاهلي !
    معلّقة أنا في الطابق الرابع
    و محاطة بقفص حديدي
    تفوح منه رائحة ( دهان ) طرية
    أفكر في تذوق أي شيء جديد
    أفكر في تناول المثلجات على فستق مثلا .. بدل الشوكولا و النسكفيه و الكبتشينو .. !
    أفكّر في الصراخ بوجه رتابة ملابسها و تصرفاتها و اعتقادها أنها امرأة طاعنة في السن و هي لم تتعدى الثالثة و العشرين !
    أفكّر أن أقول لها أنني مخطئة و سيّئة .. و أتمنى ألا تسامحني ~
    أفكّر في أن أحتفظ بكلّ قارورات عطره و القمصان التي تزيده وسامة .. و السترات التي تفضح جاذبيته !
    فلا يرتديها إلا و هو معي
    و لا يبتسم ابتسامته الشاحبة المثيرة إلا معي ~
    تباً لكَ
    تباً لكِ
    تباً لهم و لي !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * لماذا أنت بالذات تلبس البحر قبعة و في يديك جفاف الكون ؟ !
    لماذا أنت بالذات تتقمص الربيع بنظرة و في قلبك صقيعٌ بارد ؟ !
    متعدد الفصول / كثيرُ النزق ..
    تشعل سيجارتك التي لا تنتهي و تدخّنني كل دقيقة ~
    ترسم مني سحابة كبيرة و تدخل فيها / تضيعُ و تضحكُ و تبكي ~
    و من ثمّ ترسمُ أخرى و تختفي
    بيننا علبة ( دخان سيئة السمعة و مضرة بالصحة ) !

    * صباح الخير ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    فزلكات !

    " ممكن إسكت ؟ "
    ممكن تسكت كرمال إقدر إسمعك !

    " ليش بتحكي هيك ؟ "
    لأني هيك بحكي من لما استقبلت الحياة ~
    قبل ما تحاول تغيرني : حاول تحاول تغير أدنيك .. خليك ( open أذنين ) !

    " تشوهت ؟ "
    سوريا ؟ من زمان ~
    من لما سقطت الأخلاق و ضاعت الحقيقة

    " غنّيلي "
    جواب نهائي ؟ إذا نعم فإنت الحلقة الأضعف !

    " شميت ريحة البينزين ؟ "
    أكيد ..
    و جبت خبزاتي و اطمنت إنو دفتري السري محفوظ و إنو الليل لساتو طويل !

    " كان سحر عودك غنالي لما ناديتك "
    عقبال ما غني بعرسك إنت و سلمى بنت الجيران ~

    " كيفا فلسطين "
    عفواً منا
    فلسطين بتقلنا ( اخرسوا ) !




    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * لا بأس أن ترتّب ما تريدُ أن تقوله أمام شخص تحبّه
    و لكن عندما تلقاه
    ارمِ كل منولوجاتك .. و اتبع عينيه
    قد تكون رتبت حديثاً يليق بغابه
    و قد يأتيك على هيئة بحر !

    * " أحبّ هذا اللؤم في عينها "
    و هو أيضاً يحبّك و يقرؤك ( زورة ) و تأنيب ~

    * جميلٌ أن تشتري لمن تحبّ هدية صلعاء المناسبة
    و لكن تذكّر أن لاختيار الهدايا فن و لسانٌ يتكلم !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * أرجوك لا تحاول أن تعيش وراء الطبيعة
    فأنا و كل من حولك لم نستطع التوصل إلى إنجاز و هو ( كيف نفهم طبيعتك ) !

    * العيش أمام التاريخ أفضل بكثير من العيش في داخله
    مغلّفون بالقصور
    و واقفون كالأعمدة التي لا تتحرك و لا تفعل شيئاً !

    * كنتَ تريدُ ما لا تريد
    و اليوم أنت لا تملك الإرادة ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    * " كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكّر في بردٍ و لا ضجر ! "
    و بعدها أصبحتُ مكشوفة عارية من أي دفء
    لم أزل أصدق أن البرد لا يأتي من الخارج
    و أن الفصول لا علاقة لها بتحولاتنا اللا منطقية !
    و لكنني كأية بلهاء في بداية الحزن تحاول أن تجد حلاً آمناً فقط لمدة ربع يوم ~

    * يشهد الله أنك " في القلب مثل النقش في الحجر " و أنني لا زلت عاجزة عن إيجاد طريقة " أمحوك فيها من أوراق ذاكرتي "
    عاجزة إلا أن " أحبك " أنت الذي تسكن دمي إن كنت في الصين أو إن كنت في القمر ! "

    صحيح هل هي جميلة الصين ؟ نصحتك باليابان لكنك لم تسمع نصيحتي
    لأنني كنت أعتقد أن الشوق فيها أكثر رقياً و حضارة !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * لا أحد في هذا العالم قد يريدُ أن يطمئن خوفي لأنه يستيقظ حين ينامون !

    * لا أحد قد يهتمّ بأن يمارس معـي الرياضة فهي عادة سيّئة و تتطلب الاستيقاظ باكراً !

    * لا أحد قد يعطيني رأيه في الفستان.. لأنهم لا يعرفون حساسية مناسبته بالنسبة لي !

    * لا أحد قد يردّ على رسائلي الملحّة .. لأن الاتصالات مقطوعة و الشوق في ذمة الحرب !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * في هذه الحياة أولويات من أهمّها أن ( نعيش ) !
    في الموت أولويات من أهمها أن ( نصحو ) !

    *هو طفل شرسُ الكبرياء و أنا مدللة في الحبّ و فوضوية

    * صباح الخير
    20 / 7

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * اصمت أو قل أنك سوف تصمت حتى ترتاح البشرية !

    * سوف أدّعي عليك في محكمة النسيان و سوف تصدر بحقّك صكاً ملوناً بأن أذكرك أكثر !

    * فاسدة هي الأطعمة السكرية دون رفقتك
    تنزف ملوحة و تكوي جروحي
    تعال ليتسنّى لي الإحساس بسكّر الوقت و سُكرِه !

    * تأخرت عن موعدك ذات ليلة
    قيل لي أنك قُتلت على الطريق المؤدي إلى حب
    و أنك قد تشظّيت بفعل قذيفة شقيقة
    و من يومها و أنا أتساءل : أي شقيق غبي يقتل شقيقاً رائعاً كأنت ؟ !

    * كاذب من يوصِل إليك أخبار اشتياقي
    أنا لا أشتاق إليك / بل أستغيبك و أثرثر عليك و أشوه سمعتك أمام كل فتاة تفكر أن تدخل حياتك
    فقط أقول لها أنه يحبّني !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    * تجمعنا الطفولة الكبيرة
    و هي أجمل ما يجمعنا
    لو كانت صغيرة لكانت أبشع ما يجمعنا !

    * " اسمحيلي من الرقصة الأولى وصلّك إحساسي فيكِ "
    كيف ذلك يا رجل ؟

    * تنامُ أنت على عجل بين ضحكاتي و أوقظك على مهل حتى لا أفسد عليك شرب آخر كأس من صوتي ~
    فأنا _ و أعوذ بالله من كلمة أنا _ أعرف جيداً أن صوتي نغمتك المفضلة
    بحت بذلك حين غضبت علي مرة لأنني صامتة ~
    ( غمزة ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * تجمعنا الطفولة الكبيرة
    و هي أجمل ما يجمعنا
    لو كانت صغيرة لكانت أبشع ما يجمعنا !

    * " اسمحيلي من الرقصة الأولى وصلّك إحساسي فيكِ "
    كيف ذلك يا رجل ؟

    * تنامُ أنت على عجل بين ضحكاتي و أوقظك على مهل حتى لا أفسد عليك شرب آخر كأس من صوتي ~
    فأنا _ و أعوذ بالله من كلمة أنا _ أعرف جيداً أن صوتي نغمتك المفضلة
    بحت بذلك حين غضبت علي مرة لأنني صامتة ~
    ( غمزة ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    أنت حيثُ أنت ..
    هل تشعرين بشوقي إليك ؟
    باللحظات التي تمنيتُ أن ألتهمها معك لكنّ الوقت لم يكن كافياً لأيٍ منها ؟
    بالابتسامة الهادئة التي علقت في ذاكرتي منك ؟
    كانت آخر و أجمل شيء خلّدته في داخلي ..
    و كنتِ أنت المرأة الوحيدة التي أحببتها دونما وقت ..
    و تعلقت بها دونما إرادة
    شيء فيك كان يشبه الخبز
    و شيء فيك كان يشبه التفاح ْ
    كنت مغذية و صحية و مفعمة بالحياة .. و لأنك كذلك لم تستوعبي الألم
    فرحلت عن هذا العالم صبيحة الــ 25 من شباط .. ليجلدني ذلك بكل قسوة
    رحلت بموعدك تماماً .. لم تتأخري
    أذكر أنهم كانوا يتوافدون يقبلونك على جبينك و يمضون ..
    لكن قلبي قبّلك من بعيد .. و عينيّ كانتا تطوفان حولك تتساءلان .. هل أنت نائمة ؟ !
    و هل إذا قبلتك الجنة هناك سوف تستيقظين ؟
    كان وجهك الطري يطمئنني أنك رأيت ما يطمئنك
    و كانت معرفتي بأنك هناك أفضل تطرد عني إحساس الأنانية و كلمة يا ( ليت )

    لروحك الرحمة و الحنين و الاشتياق
    لروحك باقة زهر برية تنمو بعفوية تماماً كابتسامتك ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * كنتُ أريدُ أن أذهب من قبل
    لكنني الآن أعاني من شراسة البقاء و أتمسّكُ بكلّ أغنية سورية عابرة
    بكلّ بسمة عابرة
    بكلّ نغمة فيروزية تخرج من شبابيك الصباح رغم أنه ( وطن مر ) !
    متمسّكة بأعقاب الأحلام المرميّة على عجل
    و بذيل التطلّعات التي ستصبح رأساً مرفوعاً و أبيض ~
    متمسّكة بالعشاق الذين لم يأتي الموت على رسائلهم المعطّرة
    و بالطّفل الذي حمل حقيبته المخضّبة بالخوف و اتجه نحو مدرسته
    متمسّكة بصراخ الضمير الذي لا يسمعه أحد
    و بالإرادة الحياتيّة بأن مدينة آمنة واحدة قد تتسع لكلّ الوطن ~
    متمسّكة بأحزان المسنين الذين ينظرون / يندهشون و يقرؤون الفاتحة على أبنائهم و يحمدون ~
    و بجرح أبــي المشتاق إلى ضمادة لقاء
    بهموم أمّي التي فاقتها حتى جعلت منها حمامة بيضاء
    بطموح أخــي بأن يكون مهندساً ناجحاً
    بحقيبة السفر التي قد تأتي و هي تحمل فيها رائحة الأحباب
    متمسّكة بك أيها الرجل الذي يشبه وطني القديم
    متمسّكة بغابة عينيك و بخريطة يديك ..
    متمسّكة بحدود عقلك المفتوحة لتسمعني و تناقشني
    متمسّكة بألواني التي اخترتها لغرفتي و بأمكنتي التي أحبها
    بعناقيد الشكوى المستمرة التي أسمعها من صديقتي / بهاتفي الأسود الصغير الذي يحمل رمز مدينتي ..
    بمواء القطط اللاهثة وراء طعام أو ( سآلة ) !
    بثرثرة النساء في جلسة جماعية .. بدعوى الأمان التي نرفعها جميعاً و نرتّل كل منا على طريقته

    اترك تعليق:

يعمل...
X