إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ أمّي امرأةٌ طيّبة .. لديها غرابةٌ في فهمي أحياناً
    تعتقدُ أننا نحمّلها ذنبَ و مسؤوليّة ما حصل
    دون أن تدركَ أننا أنصافُ ضحايا غير مسجّلين في أرشيفِ الحدث !

    _ تستوقفني وحشة الأماكن و أزيزُ الذكرياتِ فلا أقوى على الرّحيل


    _ قالتْ له صبيحة يومٍ عابر : عليكَ سلامي مع وردة
    ما لونها ؟ سأل و هو يطرق رأس صوته عبر ( سمّاعة هاتفٍ مريض )
    ابتسمتْ .. و أجابت كنتُ أظنّ أنني الوحيدة التي تعنيها التفاصيل !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رمزي الحكمي مشاهدة المشاركة
    هذا مُغتسلٌ باردٌ وشراب،
    أوَّلُ عِناقٍ هنا أطفأ شهوة الطمع في لمزيد..
    لقلبك الفرح..

    ~ و لجميعِ القلوب فرح / اللهمّ آمين
    أهلاً بك



    اترك تعليق:


  • على قَدَر
    رد
    هذا مُغتسلٌ باردٌ وشراب،
    أوَّلُ عِناقٍ هنا أطفأ شهوة الطمع في لمزيد..
    لقلبك الفرح..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    كيف حالك ي ( جمعة )
    لا زلتُ كما أنا
    يوماً نقياً من أيام الأسبوع
    لكنّ حوادث البشر شوّهتني
    فعرجتُ
    و ربما سأصبح ( مقعَداً ) ~
    من أحبّ أن يرى نقائي فقط ليغمض عينيه !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    _ تصرخُ في داخــلي أحلامٌ ( فاتها القطار )
    كان يحزنني رحيلها .. !
    مرة بعد مرة
    أصبحتُ ناضجة _ إن صحّ التعبير _
    ناضجة بالقدر الكافي لأعلم أن بمقدوري أن أحلم من جديد
    و أنني فتاةٌ قابلةٌ للأملِ مهما حصل !

    _ + أنا فتاة كلاسيكيّة / مضجرة
    و لا أطاق !


    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    هل تقيمين في سوريا ؟
    نعمْ .. أنتمي و أقيمُ فيها .. !
    إذاً كيف تبتسمين ؟
    حسب ما أعتقد لا يحتاجُ وطني إلى ( النّدّابين بقدر ما يحتاجُ إلى الحياة )
    هذا رأيي الذي ليس من المفترض أن توافقي عليكِ
    اطمئنّي لن أقتلكِ إذا لم تفعلي !



    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ سياسة ( اعمل حالك مش عارف ) شيء مفيدٌ أحياناً
    يدفع صمت الآخرين إلى الكلام !
    فمراتٍ كثيرة تتعب أرواحنا في السؤال عن سبب أحزانهم و لكنهم لا يجيبون
    و ما إن أخذنا فترة نقاهة
    حتّى جاؤوا يقولون ..
    حسناً !
    البعض الآخر قد ( يتقوّل ) ليس إلا

    _ صديقتي السّمراء الغائبة
    لا أعلم هل أنا فتاة سريعة أم أنتِ بطيئة أكثر من اللازم ؟
    أعتقد أن الغيابَ يجعلنا رشيقين أكثر
    رأيتِ ؟
    اعتقاداتي متخلّفة بعض الشيء !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    الساعة 12 ليلاً !
    تماماً عندما تغير التاريخ في رأس هاتفي / في رأس روحـي
    إلى 9 / 9 / 2012 ..
    توسّط اسمكِ تلكَ الشاشة الكئيبة
    ( شمس المي يتصل بك ) و بدأت بالغناء
    كان صوتكِ .. بمثابة قطعة فاخرة من الــ cake المغطّى بالشوكولا ..
    التي زادت منسوب السكّر في دمـي ..
    فابتسمتُ تلقائياً و قد عبرتْ بجانبي كلّ اللحظات الفائتة الحزينة
    أية قدرة امتلكها صوتك في تلك اللحظة .. لإجراء ذلك التحوّل الرهيب ؟
    و أية قدرة أيضاً .. هدت شبكة الاتصالات للرضا و الزمان مخاصمٌ عظيم ؟

    شكراً من الأعماق _ مع أننا ضدّ سياسة شكراً _
    و لكن وجودك أثار نرجسة صغيرة أمام ناظري و أهداني إياها ..
    حملتها بعد ذلك
    و نظرت إلى المرآة و قلت : أجل قد أصبح عمري 22 سنة ~


    بكلّ الأحوال : لم تتركي لي فرصة الغناء ( تشا تشا تشا )

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    ي صباح أيلول التّاسع عشر ..

    تأتي إليّ بذات الهدوء الذي أحببتكَ فيه
    تفرش ظلّك الأزرق على جبيني .. و تقدّم لي يدكَ لرقصة مفاجئة :
    أتلعثم ،، أتحجج بأني الرقصة تحتاج إلى أكثر من ( بيجاما )
    لكنّ غيماتكَ تبدأ بالعزف و أنت تكثّف من ابتسامتك
    فأنصاع لأمرك الفصلي الذي لا يمكن أن أرفضه ... !
    و أسألكَ من بين الألحان .. مطر ؟ أيكون المطر من مشاريعك القادمة ؟
    فتصمتُ و تبتسمُ في إشارة بالغة للانتظار
    و عندما تنتهي الرّقصة / أعتذر منك لأنني راقصة فاشلة

    أيلول / لو كنتَ رجلاً لأحببتكَ جداً جزيلاً

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ و عندما قال لها : سأحبّك عندما يتعافى زمننا المريض
    عرفت أنّه لن يحبّها أبداً
    !


    _ فيروز تستفزّ عتبي عليكَ كلّ صباح
    ترسلُ إلى مسمعي كلمات تتمنى لو أنّها ترحلُ إليك في حركة دورانية
    فتلفّ قلقلكَ بحزنٍ أكبر
    و تجعلكَ يتيماً عن معرفة جوابٍ واحد
    منتقمة ؟ أبداً
    فقط أريدكُ أن تدري .. كمّ الوجع الذي لا زلتُ أعيش بسبب فوضويّة أسئلتكَ لي !
    هكذا قالت لهُ عندما اتهمها بإرسال أغنياتٍ ( خارجة عن القانون العاطفي )

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد





    و مع ( الفاطمتين ) سوف أقضي أوقاتي القادمة
    أنا أعرف جيداً أنني سأبتسمُ من قلبي
    و أنّ الطريق الممتدّ سيحفظ خطواتنا العشوائية ..
    كما أنّ ( كوب البوظة ) سيكمل الطقوس المعتادة .. لترافقه ذكرياتٌ ( خاصة )
    و ضحكات خبيثة .. صفراء !
    يبدو هذا المشروع أفضل بكثير من استقبال جارتنا الثرثارة التي فتحت معي تحقيقاً
    و هيّئ لي أنها سوف تخرج من سمّاعة الهاتف بعد قليل .. لتجبرني على ( طجّ ) توقيعي على كلّ الأقوال ..
    و أنا لم أكن لأفعل هذا
    لأنني أرفض التهمة التي من الممكن أن تنسب إلي و هي ( الدخول في حديث النّساء ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    رسالة من فتاة عاقلة ..

    إن كنتَ تريدُ أن تدفن نفسكَ :: أنت حر
    و لكن
    لا تهدّدني ~
    لا تحاول أن تقتلَ في داخلي رغبة الحـياة

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ اشترى لها عدّة من الحبّ تتمثّل بحمرة خدودٍ غزليّة
    و تلبكاً قلبياً في حضرته !
    مع رشّة من الظلّ الملون التي تتبع حديثه
    و بعد كلّ إغماءة غياب
    كانت تسأله : أقفلت الدّكان ؟ دلّني من أين تشتري لأسدّ حاجتي في غيابك !
    فيضحكُ و يقول
    أشتري من عينيكِ ي صغيرتي
    من عينيكِ !

    _ كانت تعرف جيداً كيف تهتمّ به
    و كيف تأتي إلى مواعيده بدقّة
    فتطلب ( فنجانين من القهوة )
    و كلّما بردَ فنجانه
    كلّما أعطته الدّفء بأن تقول : أحبّ من سيشربكَ قريباً !

    _ بين دفوف الروايات
    دائماً هناك بطلٌ يجذبنا / فنتابع حروفه و متى سكن و متى غضب
    و نضع يدنا على خدّنا ساهمين نردد : أيكون واقعاً ؟ !
    نظلّ نبحث
    تدمى عقولنا و أصوات نبضاتنا
    و ننسى أنّ ( إسقاط الشخصيات الروائية على الواقع يحتاج إلى القياس ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد






    اكتشفتُ أنّ لديّ الكثير من الأوراق التي تحتاج إلى إعادة تصنيع
    لكنّها ثقافة معدومةٌ لدينا !
    فنحنُ إمّا إن نكدّسَ و إمّا أن نرمي
    بدءاً بالأوراق و انتهاء بالحزن و الحنين ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد





    _ في لحظاتٍ من الهدوء
    يأتيني شعور بأنّه الموتُ يعوّدني عليه !
    و بأن الوقتَ لن يطول حتّى يفترسني
    فلا يترك منّي إلا قلماً و جملة منقّطة
    يأتيني شعور بأنه لا أحد في هذا الكون الفسيح سوف يعرف جيداً من أكون
    فأرحل و أبقى سؤالاً عالقاً حتّى في ذهن وسادتي الأبيض الذي آواني طويلاً !
    أنهضُ بغضب
    و أهبطُ الدّرج في محاولة لخرق الهدوء
    و أخذ توقيع ملوّن من ضجيج أكثر رحمة ~


    _ قلّة الواجب تجاه أنفسنا
    قد يتمثّل بأننا لم نخرجها إلى النّور كما كان يُفترَض !

    اترك تعليق:

يعمل...
X