روابط صديقة
تقليص
massage maroc- رفع صور وملفات- دواء حبوب دواعي الاستعمال- لوحه- يلا شوت- يلا شوت- أهم مباريات اليوم- سيما فري- كتابة البحوث الجامعية
الاسطورة- مسلسلات عربية- أهم مباريات اليوم- دليل مواقع عربي- يلا لايف- دليل الجامعات- online quran classes for kids- لاروزا - LAROZA- سيما فري- اشتراك اروما- تقرير فني
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
صوتكَ الذي يعشش في ذاكرتي يهديني قمراً مكتملاً .. و أفكاراً مُزهرة ..
يتركني ليشربَ القليلَ من ماء دمــي .. و يعود مجددا نحوي شرسَ الامتلاك / خفيفَ الظل ..
أتساءلُ في حضرتك ..
هل أنت موجودٌ حقاً ؟ !
أخشى ي سيّدي أن أخسركَ
مع أنّ رائحةَ عطركْ / لون عينيك / نظراتك المرتبكة لي ..
كلماتك المتقطّعة التي تنتهي بضحكة .. فقط عندما تفكّر أن تقول شيئاً مهماً كــ كلمة ( أحبك ) !
أشياء كثيرة تشدّ على يدي لتقولَ أنك هنا ..
و لكن خوفي الطفولي يعودُ إلى خراب لا يرحم .. أخشى أن يأخذك و أنادي عليك و لا تجيبني ..
لقد شهدت مؤخرا و سمعت ماذا تعني مرارة الخسارة .. أن نخسر من نحبّهم فجأة .. و أن نحزن فجأة ... |
* همهمة متشائمة .. تضيؤها أنت
-
تعال ..
الطّقسُ ينادينا لمشوارٍ طويلْ !
و شمسُ آخر النهار غابتْ منذ الصّباح ..
تعالْ ..
اترك تعليق:
-
السّحابةُ التي مرت غريبة فوق نافذتي ..
و غناء عصفورٍ بعيد !
الفوضى العارمة التي تحيطُ بي / كتبي المبعثرة .. أقلامي التي تتعرض للسرقة الممنهجة من أخــي الذي لم يعد صغيراً
ملابسي التي تريدُ أن تقولَ للدفء ( شيئاً ) لكنها تتراجع في اللحظة الأخيرة
عيونُ الذكريات المفتوجة أبداً على جسد لحظاتي .. ترمقهُ بنظراتٍ خبيثة
و رسالةٌ تهرب من صندوق الورق
لا تفعلُ شيئاً
فقط تطبعُ على شفتيّ ابتسامةً محايدة .. !
اترك تعليق:
-
بحجم السماء..,
انتشلتي العطور..,
ووزعتني غيماً يسكبــــــــها كل حين..,
حينما تبرق أيها الشوق الشارد بسمائي..,
أنهال هنا
عطر فرح..
كل الشكر لكي على هذا الإبداع الجميل
اترك تعليق:
-
تستفيقُ الأيّامُ على أخــرى أكثر سوءً
تتجعّدُ الأوجه بالصّمت السلبي !
تنتفضُ الأيدي طارقة أبوابَ الرجاء ~
تتثاقلُ خطوات الانتظار على شرفاتِ راحةٍ لمّا تأتي بعد
تجرّ فتاةٌ ( سترتها ) الشتوية الثقيلة .. لتغطّي أحلامها الغافية /
لكنّها لا تدركُ أنّ بردَ الظروف أقوى !
و أنّ عليها أن تستخدم السترة لأشياء أكثر نفعاً ~
يخبّئُ العاشقون مشاريعهم لزمنٍ آخر أكثر بياضاً
فتذبل وردة صغيرة .. و تأبى شجيراتُ الكلمات أن تكبر ~
اترك تعليق:
-
أنت رجلٌ متوازن .. تتّقد فيكَ الأشياءُ بصمت !
و تستطيعُ أن تحسرُ مدّ اللمعان في عينيكَ إلى خطوط قلبكَ الخلفية ~
تبتسمُ بهدوء .. تُحني رأسكَ قليلاً
لتكتشفَ بعدها أنّك لن تستطيع المحافظة على توازنكَ في حضرة وجودي
ليس لأنني فتاةٌ خارقة للطبيعة ..
فقط لأنّني ( المناسبة لك )
و لأنّ تقاطعَ طرقاتنا .. لا بدّ أن يولّد شرارة اللقاء الأول و الأخير ..
فضع يديكَ على مقبضِ شبابيكِ الليل و احفظ لي زهرة طريّة
و عطراً باذخ المشاغبة ~
اترك تعليق:
-
طقسُ المدينة و ليلها
تحرّكاتُ الأحلامِ فيها
صوتٌ من الحبّ الذي يهربُ من عاشقٍ يقرأ مسوّدة رسالته التي سوف يتحرّى فرصة مناسبة حتّى يسلّمها لأميرته
نعم / لا زال هناك من يكتبُ رسائلَ ورقيّة و ( يعتّقها بعطره ) !
الأطفالُ الذين يحملون على أكتافهم حقائبَ تفوقُ أحجامهم .. في صباحاتٍ باردة ..
شريطة ملونة على ضفيرة بنيّة .. و صبيٌ مرتبكٌ برباط حذائه الذي علّمته أمه مراراً و تكراراً قصّة عقدته ..
رجلٌ مسنٌ يلتحفُ الطّريق مشياً .. يتّكئ على بعضٍ من قوةٍ لم يأتي عليها المرض
و فتاةٌ سرق الغيمُ من وجهها لوناً .. حين استقلّت سيارة الابتسامة لتدخلُ شوارع قلبه / هو الذي انتظرها عمراً دون أن يدري و دون أن تدري أيضاً !
* مجرّد هذيانٍ لم يكتمل
اترك تعليق:
-
لم أعد أبكي لما يحدثُ حولي .. العالمُ يشتعلْ و هذا لا يبكيني !
فــَ ( شرّ البليّة ما يضحك ) ~
* مبدأ لا يُعمّم ..
اترك تعليق:
-
تدور عقاربُ الفقدِ لمن نحب !
عميقاً بين نبضاتٍ حائرة / يتوغّل الدمع و يلبسُ قناعاً من الآمال الرّحبة
تنتفضُ نهايات الأوردة
و تنفكّ تخثّراتُ الأفكار !
شيءٌ ما قد يعطي بصيص أمل بأنّ لحظات الانتظار العقيم سوف تلدُ في النهاية
( فعدمُ إنجابِ أطفال اللقاء بسرعة هو حكمة من الله )
اترك تعليق:
-
منذُ وقتٍ قريب .. أصبحتُ أقومُ برحلاتِ تنويرٍ عاطفيّ خاصّة نحو أعماقي !
شيءٌ ما تغيّر ..
شيءٌ سببهُ أنت
أيّها الرّجلُ المطريّ الهادئ ْ ~ْ
اترك تعليق:
-
سألني : * بظلّ النّور ليش تخبّي بسماتِك ؟ *
حقاً ؟
لأنّ في وجهي شيئاً سيؤثّر عليك
و عندها حتماً ستنسى الطريق المؤدّي إلى منزلكم
إنني أقدّم لكَ الوقاية ليس إلاّ .. ْ ~
اترك تعليق:
-
ملامحي التي وشت بشيءٍ من ملل / كانت انعكاساً سلبياً لأمرٍ غريبٍ في داخلي ..
فأرجعتُ خصلةً طائشة عن وجهي
و ابتسمتُ في وجه مرآتي .. و أنا أردّد ( سوف أخرج نحو الحياة ) !
و كلّما ركّت عليّ و حشرتني في علبةٍ ضيقة سوف أشقّ طاقةً صغيرة و أخرج يدي لألتقطَ بعضاً من ضوء ..
أريدُ ببساطةٍ أن [ أحـيا ]
و أريدُ أن أتنّفس هواء بلادي .. لتكون صورته الحقيقية هي آخر ما أتذكّره في حال كان نصيبي ( موتاً قريباً )
بعيداً
يغدو التخيّل أمراً مرهِقاً .. هكذا قالتْ لي ( دمعة هاتفية لصديقة مغتربة ) ~
اترك تعليق:
-
سوريا التي تغفو كلّ يومٍ تحت أكوامٍ من الوجع / تستيقظُ لبضعِ دقائق حتّى تطمئنّ على عصفورٍ يتيم
على حنجرةٍ ملتهبة من المناداة
و تعودُ للسبات الذي يجرّ أحزاناً مُكلِفة
يقولون : أنها ماتت حقاً
و أنّ زواريبها التي كانت تنسدلُ خيوطاً من الياسمين على أكتاف الساهرين .. لم تعد صالحة للاستهلاك !
يقولون أنّ اغتيالَ الغيومِ أصبح شيئاً عادياً
و أنّ ( بيت الضّيق لا يسعَ نصفَ صديق ) !
يقولون أنّ الفسيفساء لم تكن إلاّ لعبة كلاميّةً .. و أنّ السنوات كانت كذبة هي الأخرى !
يحملون ( السلالم العريضة ) و يمشون في طرق ضيّقة حتّى أوجعوا المصابيح /
و لكنّ سوريا لم تزل على قيدِ الحياة .. و لم أزل أشعر عميقاً عميقاً أنّ مصباحاً واحداً قد يكفي لإضاءة شارعٍ معتمٍ يسمّى الوطن
لم أزل أشعرُ أنّ صوت فيروز لا يأتي في الصباح إلا عامداً ليوقظ شيئاً غافياً .. و يرقص معه رقصة الموت الأخيرة ~
و أنّ وجه طفلٍ صغير .. يختصرُ تأوّهات الاستسلام حين يبتسمُ عابثاً
أحيا / و أشعر أنّه من المعيب عليّ أن أصمتَ حزناً .. و أن أسطّح ملامحي .. !
سوريا .. مرة بعد أخرى صدّقت أبـي .. و قبّلته على جبينه حين قال لكِ ( أحبكِ على طريقته )
ألم تسمعيه ؟ ألم تسمعينا ؟
ضميني أكثر .. و إن أردتِ ( اقتليني ) |
اترك تعليق:
-
و تقاطعت دروبنا ~ أنت الذي كنتَ تمسكُ باقة من الورد الجوري
و أنا التي كنتُ أنتظرُ منشغلة بتفاصيل الوقت .. و مرتبكة من ( نفور ) شريانٍ لسببٍ مجهول ~
لا عليكَ
فقط .. قد كان أول من تأهّب لاستقبالك
و من ثمّ تأهّبت عيناي لتقول لك في كلّ نظرة ( أهلاً بكَ فسهلاً على أرضٍ تسمّى حياتي ) !
اترك تعليق:
-
سوف تشتاق العصافيرُ إلى أعشاشها قريباً ~
فالهجرة أصبحتْ متطرّفةً تحصدُ حتّى العصافير ..
هنيئاً لها / على الأقل إنّ لها خياماً واسعة في السّماء الرّحبة !
اترك تعليق:
اترك تعليق: