إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    اشترى لها ( طقمَ صحون ) جديد بمناسبة عيد زواجهما لحاجتها إليه !
    شكرته ..
    طبعت قبلة صغيرة على خدّه ..
    و تخيلت لو أن الصحون _ باقة ورد ! _

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    غداً عندما تشاهدها و هــي تعبرُ الشارع !
    رجــاء ..
    لا تقف متجمداً .. لا تتظاهر بأنك تلتفت إلى ساعتك بينما حنينك / تكوير أحلامك / عمق قلبك يلتفت إليها !
    على الأقل ..
    بادلها نظرة ..
    لا أغبى من حب صامت يبدأ مثلما ينتهي ~
    الحب حياة و مقابلته بالوقت يعني مروراً سريعاً .. لساعة و عمر ~
    و هل في العمر عمرٌ ليضيع ؟ !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    طقسُ المدينة .. تفاوت أصواتها ..
    ضجيج الحياة التي ينساق إليها الجميع .. يركضون خلفها / يبيعون أفراحهم لقاء رغيف خبز
    و أحلامهم لقاء أسطوانة غاز ..
    و تكبر الطّوابير ...
    كلنا ننتظر لحظة الفرج
    بعضنا ينتظرها و هو يدخّن غليوناً محشواً بالأحزان الملكفة ..
    و البعض الآخر ينتظرها و هو يفرغ نفسه من كل شيء و يعيد ترتيبها من جديد ..
    و البعض الآخر .. يمسك قلماً / يكتب ما يريدُ في الغد و يشطبه / يبزغ الفجر .. تغيبُ حياته و هو لم يزل يعاود الكرة الحمقاء !
    أنا ..
    أحاول أن أحافظ على أشيائي الجميلة .. أو إن أمكنني أزيدها و أستمتع بها بما أن الموت يباع بالجملة ..
    لمن سوف أوصي بأقراطي الملونة الغجرية ؟ !
    و من سوف يأخذ فراشتي الملونة التي أضمها إلى قلبي كل مساء و أنام ؟ !
    من سوف يعتني بالقطّة الشرسة التي تخرج من دروجــي .. و يخفف أحزانها ؟ !
    من سوف يقلّ أحلامي إلى مدرستها ؟ و يسخن لها الحليب ؟ !
    من سوف يقول لصديقتي أن خطوط الهاتف المجنونة تقف عائقاً أمام عتبي الطويل تجاهها ؟ ! و أنني أشعر بمرارة الفقد كطفلٍ متقدٍ بدمعة و ينكرها بآن معاً ؟ !
    من سوف يمسح عن أبــــي صمته الغريب .. فيمنحه شيئاً من مشاغبة و كثيراً من ( بمبونات الغلاظة ) ؟ !
    من سوف يقرأ لي الفاتحة و يستمر في تقديم الهدايا ؟ !
    من سوف يشفعُ لي !

    * همهمة خارجة عن الوعـــي ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد
    [ إلي ] مع ابتسامة تمثيلية .. !

    حالة الغرابة التي تسيطر عليك إلى متى تستمر ؟
    و تلك الضحكة المرتفعة إلى متى سوف ترتفع ؟ !
    حرام عليك أن تضحكي في بلدٍ يحكمه الموت .. و لقد قال أحدهم أنه ليس جيدا أن نتحدى الموت بضحكة .. !
    لقد قال أيضاً أن التبرج لنفسك ممنوع .. و أنّ اللون الوردي الذي قد تحبين ارتداءه في فصل الربيع ممنوع ..
    و أن نظرة عابرة لشخص تحبينه ممنوع و ممنوع ..
    و أن حديث الحنين للحنين ممنوع ..
    و أن ( الولدنة ) ممنوعة .. و أن طريقاً معبداً بالطفولة سوف يؤدي إلى التهلكة .. !
    الأفضل أن تفتحي قفل خزانتك و تعلقي أحلامك على أول مشبكٍ ( التحنيطُ مسموح و بكثرة ) و متوفر بكل القياسات ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    الصوت المتقطع الذي يأتي خُلسة من نوافذ الذاكرة / يصاحبه دعم الكتروني ليقول : أن هذا الشخص ينبض
    و أن لهذا الصوت ملامح .. !
    له عينين كغيمة من اللافندر .. و وجه مستقيم بضحكات متفرقة
    و يد تتحرك صانعة الربيع ~
    له بضعة أحلام متآكلة .. و ريشة سحرية لم تعد تعمل / لقد أثر عليها الركن على رفوف الغربة ..
    لهُ لوعة حنين شرسة .. تظهر في أهدأ حللها .. فترمي التناقض كيفما اتفق
    تريد أن تقول أنها تبكي و لا تريد في ذات الوقت
    لذلك يبقى المنديل متأرجحاً .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    كان يوماً مزدحماً .. مليئاً بالألوان .. برائحة الوقود
    بالخوف المستنفر على شكل شريان متعرج .. !
    و حين جلستُ أمام لوجة الإعلانات .. و كانت أصوات الآخرين نملاً غير حسن السمعة ..
    سحرت بأفكاري بعيداً ..
    كان كان وقت الانتظار كافياً ليجعل مني فتاة مفكرة ~
    خرجتُ بنتائج مختلفة .. قضى على تسلسلها رنين هاتفي المتقطّع ْ
    فابتسمت .. و كنت أتمنى أن أضحك بصوت مرتفع
    و لكن ( تهمة الجنون في بلادي غير قابلة للغفران ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    أحتاجُ إلى النوم حقاً !
    لقد قرأتُ أنّ ( الليل يحتاجُ إلى رشوة ليخلصنا من حالة الأرق المستعصية التي تصيبنا أحياناً ) !
    و لكن ما الذي في وسعي أن أقدمه غير حروف ( خنفشاريّة ) و سيفٍ من كلمات مهترئة ؟
    أيها الليل / جعبتي فارغة فتصدّق علي ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    بي شوق طويل الشّعر .. واسع العينين ..
    و فيه ( نمشُ حزن على وجهه ) ..
    يأتيني كل حينٍ مداهماً .. و لا أقوى على ردّه ..
    أعطيه لعبتي الوحيدة .. وسادة وثيرة و أرضى أن ينام بقربي و يشاركني أحلامي !

    لماذا ترتبط الأحلام بالشوق أحياناً ؟ و بالتأمل أحياناً أخرى ؟ !
    لماذا لدينا تنمو ( أيادٍ طويلة ) متخصصة في قطع الأحلام .. قبل أن تصل إلى نهايتها .. ؟ !
    و مع ذلك نحن قادرون دائما على الدفاع عنها . و زرع برعمها في أرض أخـــرى ...

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    ( طلال الهاشم ) .. كان رجلاً سحرياً يفتقر إلى الضعف !
    و عندما يقرر أحدنا أن يحب فلا بدّ أن يخلع عباءة القوة ذات لحظة أمام من يحب ..
    يحق له أيضاً أن يصرخ و يبكي في حضنه ..
    لا أحن من يدٍ محبة على رأس تأكلها الأفكار الشرسة ..
    كان من السيء يا طلال ألا يليق الأسود بهالة في النهاية ..
    سيء ؟ ليس تماماً !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    ‘ ’ لا تدخــلي مدني
    لا تسرقي زمني ‘ ’

    سبق السيف العزل .. و قد قطعتَ لي التذكرة بملء إرادتك
    لماذا تغير رأيك الآن ؟ !
    أنا فتاةٌ لي وجه آخر يسمى الإعصار لا أستطيع الدخول بهدوء ..
    و لا بدّ أن أتركَ فيكَ حريقاً بنكهة التفاح الأخضر ..
    لاسع و لكنه مفيد .. !
    لم أقرب زمنك .. بل حدث و امتزج زمنينا حتى اتهم أحدنا الآخر بالسرقة ..
    ما الحب إلا تداخل غير مفسر فلا تقلق ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    اشتقتُ للأصدقاء الذين بلعتهم ظروفهم و الذين بلعوا أنفسهم عن سابق إصرار و ترصّد
    فالشوق كائن غريبٌ لا يعرف التجزئة ..

    الشوق لديّ مبدأ ..
    حتى الأشخاص الذين قطعوا كروت ذهابهم بإرادتهم .. أشتاق إلى الأشياء الجميلة التي فعلوها يوماً
    أو التي كانوا ينوون فعلها !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    شيءٌ مؤسف حقاً أن نجتمع و يكون ( الصمت ) ثالثنا !
    أيُ لقاءٍ سيء السمعة هـذا ؟ !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    و كان شُكرُ ( طوق الياسمين )
    مذمّة مؤدّبة ليس إلا !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    كنتُ أشاهدُ تلكَ الأفلامَ التي كانت تحكي لنا الصراع الأزلي بين الخير و الشر ..
    و كانت ( تضحكُ ) علينا بأن الخير ينتصر !
    هي لم تكذب .. و لكن كان عليها على الأقل أن تضيف ( ينتصر و لكن ليس دائماً )
    أساساً ما هو الانتصار ؟
    ما هو الخير ؟
    ما هو الشر ؟
    تلك تعاريف اجتمع عليها الجميع و قطّعوها .. و مع ذلك بقيت نسبية ..
    مفتتة حسب المزاج و الحالة !
    قد يكون الشر مشروعاً .. فقط عندما يستخدم بطريقة أنثوية غير مؤذية
    هناك شرٌ يعطى كمحفز ..
    و شر يأخذ شكل عيونٍ واسعة مضيئة .. تتركُ ناراً و تمضي .. ! دون أن تقصد كارثة ..
    و هناك شر على هيئة شجاعة .. يستفيضُ حين يمسّ أحدُ دروج أحلامنا السرية و الشرعية ..
    فيتحول إلى إنسان و يدافع عن الألوان و تراسات الروح الأمامية ..
    و هناك شر على شكل رصاصة .. تقتلُ شخصاً فتبدأ المذبحة ..
    _ لا بأس بكل الأشياء إلا إذا تطرفت _

    _ السماء المنخفضة هي أرض مرتفعة في تعريف آخر ..
    ليس هناك مسافة شاسعة و مع ذلك تبقى الرياضيات مادة عويصة مضجرة ..
    إذا ما خلطناها بالفلسفة ... !
    و إلا فما تفسير أنك إن وقفتَ على ( أسطوح ) تشعر أنك إذا مددت يدك فسوف تمسك غيمة .. و عندما تفعل ذلك ترهبكَ النتيجة ؟ !
    لا زلتُ إلى الآن أقعُ في ذات الشراك ..
    و لذلك أحببت ( أن تكون سمائي منخفضة )
    رمــزي الحكمي .. حللتَ أهلا باللون اللغوي الأزرق

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    ‘ ’ ئبل غياب الليل وصّلني ع بيتي و ئلي بهالليل يَ حلوة ضوّيتِ ‘ ’

    لا بأس بأن يستفيدُ العالمُ من ضوئي ..
    و لا بأس أيضاً بأن أستفيدَ من الليل ..
    الليل ي صديقي .. أنيسُ الأسرار .. و يحملها مهما كبرتْ !
    لذلك أسميتهُ ذات حماقة ( أبــي الروحي ) ..
    و أنا اليوم أقل حماقة مما مضى / مع ذلك لا أجد له تسمية مناسبة
    إن كان لديك فكرة .. أرسلها لي !
    سأكون ممتنة ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X